The Lebanese Center for Human Rights (CLDH) is a local non-profit, non-partisan Lebanese human rights organization in Beirut that was established by the Franco-Lebanese Movement SOLIDA (Support for Lebanese Detained Arbitrarily) in 2006. SOLIDA has been active since 1996 in the struggle against arbitrary detention, enforced disappearance and the impunity of those perpetrating gross human violations.

Search This Blog

May 31, 2011

Annahar - STL conference - May 31, 2011

المحكمة: مؤتمر العدالة الجنائية  أكّد التمسك بقوة القانون

أعلن بيان للمحكمة الخاصة بلبنان أمس ان عدداً من ممثلي المحكمة شاركوا في مؤتمر بارز في بيروت عن العدالة الجنائية الدولية. ونظمت هذا الحدث الذي استغرق ثلاثة ايام منظمتان لبنانيتان غير حكوميتين هما "الهيئة العلمية لنشر الثقافة القانونية في العالم العربي" و"منظمة عدل بلا حدود"، بالتعاون مع قسم الاتصال الخارجي التابع للمحكمة. وشارك نحو 200 شخص في المؤتمر الذي وضع عمل المحكمة الخاصة بلبنان في سياق القضاء الدولي، وطرحت خلاله مواضيع عدة. واختتم بمناقشات تناولت المستجدات القانونية الاخيرة في منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا.
واعتمد منظمو المؤتمر بالاجماع ثلاث توصيات وأكدت التمسك بقوة القانون. 

Annahar - International day to ban smoking - May 31, 2011


بيانات في اليوم العالمي لمكافحة التدخين

لمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التدخين اصدرت "مؤسسة جاد شبيبة ضد المخدرات" بيان جاء فيه: "من حق لبنان وغير المدخنين في لبنان ان يتمتعوا بقانون يحميهم من التدخين السلبي ويمنع عنهم الدعاية المخادعة التي تمجد التدخين. قانون ينتظره لبنان منذ العام 2005 عندما وقع اتفاقا مع الامم المتحدة للحد من التدخين والقرار الصادر رقم 213/1 عام 1993 والذي يقضي بمنع التدخين في الاماكن العامة، وذلك بعدما تفاقمت ظاهرة انتشار النرجيلة بين تلامذة المدارس والقاصرين".
وحذرت جمعية جاد من نوعية التبغ التي اصبحت من اسوأ انواع التبغ الموجود في العالم بسبب المواد والصبغات المضافة اليه.
ولفتت الى ان نسبة تلوث الهواء بالنيكوتين في لبنان اصبحت فوق المعدل المسموح به عالميا اكثر بكثير، وقد حل لبنان البلد الثاني بنسبة تلوث الهواء بحسب دراسة اعدتها وكالة الصحافة الفرنسية.
كما اطلقت "جمعية جاد" برنامج رياضة ضد التدخين في جميع المناطق اللبنانية وذلك لأنها "الخط الاول لمواجهة الفراغ".
ولفتت الى ضرورة زيادة الضرائب واسعار التبغ أسوة بالدول المتطورة حيث تدنت نسبة المدمنين 40 في المئة جراء رفع اسعار هذه المواد. اما نشاطات "جمعية جاد" خلال اليوم العالمي لمكافحة التدخين فهي:
- اطلاق الحملة مع مستشفى الساحل ضمن منطقة الضاحية الجنوبية بالتعاون مع كشافة الرسالة والسيد فادي علامه.
وفي الحملة سلسلة من الحواجز ونقاط المحبة في مناطق الضاحية كلها، توزع خلالها ملصقات ومنشورات ارشادية على المارة والسيارات. وتبدأ الحملة العاشرة من قبل ظهر اليوم الثلثاء، وتنتهي عند الاولى، يليها غداء على شرف المشاركين والاعلاميين في مطعم "حارة كافيه".
- اطلاق حملة توعية في منطقة جبيل بالتعاون مع بلدية جبيل وكشافة بيبلوس.
- لقاء موسع في مجلس النواب مع رئيس لجنة الصحة النيابية الدكتور عاطف مجدلاني ورئيس بلدية جبيل زياد حواط.

Assafir - What you don't know of my life as Refugee - May 31, 2011



«ما لا تعرفونه عن حياتي».. كلاجئ

جلسة حول القوت وصانعته.. في إحدى صور المعرض (فادي أبو غليوم)
افتتحت وكالة «الأونروا»، أمس، معرضاً لصور الفائزين في مسابقة التصوير الفوتوغرافي للاجئين الفلسطينيين الشباب، التي أطلقتها بعنوان «ما لا تعرفونه عن حياتي».
وضمّ المعرض الذي يقام في قصر الأونيسكو، ثلاثين لوحة للفائزين الثلاثة الأول، وهم: هديل الرملي من غزة، وخلود العجرمي من مخيم عيادة في بيت لحم، وعبد الرحيم أبو لبن من مخيم اليرموك في سوريا. كذلك، تم عرض لوحات الفائزين بجوائز الترضية، وهم: وسام سلامة، ورشدي السراج، وبلال التلاوي.
يستمر المعرض حتى مساء اليوم، وكان قد حضر حفل الافتتاح أمس سفير فلسطين عبد الله عبد الله، والمدير العام للأونروا في لبنان سلفاتوري لومباردو، وممثلون عن «الاتحاد الأوروبي».
وكانت «الأونروا» قد أطلقت المسابقة بدعم من الاتحاد الأوروبي في أقاليمها الخمسة: لبنان وسوريا وغزة والضفة الغربية والأردن. وتهدف المسابقة الى «سرد قصة حياة الشباب الفلسطيني من خلال خمس صور فوتوغرافية تأخذ المشاهد في رحلة للتعرف على زوايا البيت وأزقة المخيم والبلدة».
فعبر الشباب عن أحلامهم بالصور، ورووا عن الأزقة المكتظة والجدران والشوارع المظلمة الضيقة والاطفال الذين يلعبون في الشوارع. وتناولت الصور قضايا عديدة، منها مساجين سجن غزة الذين حكم على أغلبهم بتهم السرقة، بسبب الفقر المدقع والوضع الاجتماعي المتردي تحت الحصار.

Al Mustaqbal - Representants of STL participates in the conference of the international penal justice - May 31, 2011

"حدث بارز والأول من نوعه في بيروت"
ممثلو محكمة لبنان يشاركون في مؤتمر العدالة الجنائية الدولية
المستقبل - الثلاثاء 31 أيار 2011 - العدد 4012 - مخافر و محاكم - صفحة 10

أعلن المكتب الاعلامي للمحكمة الدولية الخاصة بلبنان ان عددا من ممثلي المحكمة شاركوا في مؤتمر بارز حول العدالة الجنائية الدولية في بيروت. وقد نظم هذا الحدث الذي استغرق ثلاثة أيام، منظمتان غير حكوميتين لبنانيتين وهما الهيئة العلمية لنشر الثقافة القانونية في العالم العربي ومنظمة عدل بلا حدود، بالتعاون مع قسم الاتصال الخارجي التابع للمحكمة.
وأشار البيان الى ان قرابة 200 شخص شاركوا في المؤتمر الذي وضع عمل المحكمة الخاصة بلبنان في سياق القضاء الدولي. ونوقشت مواضيع عدة، لا سيما إنشاء المؤسسات القضائية الدولية وولايتها، واختصاصها، والطابع المعقد للتحقيقات والملاحقات الدولية، وحماية الشهود، وحقوق المتهم، ومشاركة المتضررين في الإجراءات، وتعاون الدول، وأثر المؤسسات القضائية في المجتمعات المتأثرة بعملها.
ولفت الى ان المؤتمر اختتم بمناقشات تناولت المستجدات القانونية الأخيرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وأعرب المشاركون عن تمسكهم بقوة القانون على عكس قانون القوة، وهي عنصر أساسي لتحقيق السلام والأمن الدوليين وضمانة لاحترام حقوق الإنسان. وشدد المشاركون أيضا على ضرورة تعزيز آليات العدالة الجنائية الدولية بغية إسهامها في التعايش السلمي بين الأمم.
وأوضح ان منظمي المؤتمر اعتمدوا بالإجماع ثلاث توصيات، وهي: مناشدة الدول العربية الانضمام إلى المحكمة الجنائية الدولية، ودعوة المجتمع المدني في العالم العربي إلى نشر ثقافة حقوق الإنسان، والطلب إلى الحقوقيين والأكاديميين الالتزام بالعدالة الجنائية الدولية والمشاركة فيها.
كما أشار البيان الى ان هذا الحدث هو الأول من نوعه في لبنان وقد جمع مسؤولين وخبراء من محاكم عدة، بما فيها المحكمة الجنائية الدولية والمحكمة الجنائية الدولية ليوغوسلافيا السابقة والمحكمة الجنائية الدولية لرواندا والمحكمة الخاصة لسيراليون والمحكمة الخاصة بلبنان، لافتا الى انه حضر المؤتمر خبراء قانونيون من دول عربية عدة، منها لبنان، وقطر، وعمان، والسودان، والبحرين، وتونس، والمغرب، والكويت، والجزائر، ومصر.

Al Mustaqbal - The STL is real ans can not be ignored - May 31, 2011

الداية: محكمة لبنان أضحت حقيقة
ولا يمكن تجاهلها
المستقبل - الثلاثاء 31 أيار 2011 - العدد 4012 - مخافر و محاكم - صفحة 10


ألقى نقيب المحامين في طرابلس بسام عشير الداية كلمة في مؤتمر "المحكمة الجنائية الدولية الى المحاكم الخاصة فإلى المحكمة الخاصة بلبنان ـ تطور المقاضاة" الذي انعقد ما بين 26 و28 أيار الجاري في فندق البستان في بيت مري ننشر في ما يلي نصها: "سرّني أن تكون لي مساهمة في هذه الجلسة الافتتاحية لمؤتمر العدالة الجنائية الدولية وذلك تلبية لطلب أعزاء لي وأخص بالذكر الصديق النقيب الأستاذ رشيد درباس ومشاركة أيضاً من نقابة المحامين في طرابلس، التي لي شرف المسؤولية عنها، في لقاء يضع الأمور تحت مجهر القواعد القانونية ويقلبها بأقلام وألسنة علماء تسكنهم الرصانة، مجربون في العقل والفعل والعدل، خبراء في أمور استقامة الميزان. حتى لا يقال أن العدالة الجنائية الدولية ليست لنا بل علينا وأنها عدالة المنتصرين على المهزومين، وأن ما يُسيّرها الانتقائية البغيضة التي يتناقض وجودها جوهرياً مع مسمى العدالة ومقاصده.
كان مؤتمركم بعنوانه العريض "من المحكمة الجنائية الدولية الى المحاكم الخاصة فإلى المحكمة الخاصة بلبنان تطور المقاضاة" ليناقش تلك المواضيع بعد أن برزت الحاجة لمعاقبة الإفلات من العقاب على المستوى العالمي ووجوب معاقبة مرتكبي الجرائم الأفظع من خلال محاكم دولية تستند الى مبدأ التكامل مع المحاكم الوطنية وتُسمّى محاكم الملاذ الأخير.
إن تطوراً كبيراً طرأ على فكرة العدالة الجنائية الدولية وعلى الأداء معاً في أقل من قرن من الزمان، حيث راح ينزع المجتمع الدولي الى أن يكون حاضنة تحاول أن تنفي العدالة من شبهة الانحياز الى المنتصر وأن يخلق مناخات ملائمة تتسرب الى فضاءات الدول للحد من الإفلات من العقاب دون تمييز بين لون أو جنس أو عرق أو دين ودون تمييز بالأخص بين دول فوق القانون ودول تحت سلطة القانون إذ انه لا بد من مساواة الجميع أمام القانون.
إن الإنصاف والحذر يقتضيان معاً أن أعلن أن التجارب لم تكن كلها مشجعة ولكننا ننظر بعين التفاؤل الى السعي الدؤوب من قبل المحاكم وقضاتها ورجال القانون والنقابات وهيئات الدفاع عن حقوق الإنسان بضرورة تنقية آلية العدالة الدولية بالاجتهادات والدراسات والإصرار على مناقشتها علناً من أجل تحصينها بأسوار منيعة من العلم وبدعم من الرأي العام توطئة للوصول الى يوم تتخلص فيه فكرة العدالة نهائياً من إمكان التأثر بالمشهد السياسي السائد وبأسياد هذا المشهد ممن يمسكون أزمة القرارات السياسية والاقتصادية.
نحن من المقتنعين بأن الغائب لا صوت له، فالمحاكم الجنائية الدولية أضحت حقيقة ولا يمكن أن تتجاهلها بعض الدول الى ما لا نهاية، ومن هنا أهمية النقاش وأهمية المؤتمر لنؤكد من خلاله أن العدالة يجب أن تكون مستقلة وأن لا تشوبها شائبة وأنها للشعوب وخيرها وتقدمها وأمنها بل أنها محكمة الشعوب لا الدول.
وإننا إذ نرى أن أي مجتمع ديموقراطي راقٍ يعكف على تنزيه العدالة لديه ليقينه أنها وسيلة وصول المواطنين الى حقوقهم، فإننا نرى أيضاً من خلال ورشات عالمية كثيرة، ومؤتمركم يدخل في صميمها، أن الشعوب تتملكها ـ رغبة أكيدة في تعميم شعار جديد "العدل أساس السلام الدولي" خاصة وأن الضمير العالمي أصبح يرفض بحسم وحزم فكرة الارهاب القائمة على سحق إرادة الآخر بواسطة القوة الغاشمة، ولقد سطعت أمامنا منذ مدة وجيزة تلك المطالعة القانونية البليغة للسيد "أنطونيو كاسيزي" رئيس المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، عندما اعتبر جريمة الارهاب توازي في نظره ونظر المجتمع الدولي جرائم الحرب، واعتبر أيضاً أن الجريمة تكون ارهابية ومحط اهتمام المجتمع الدولي، وإن لم تكن عابرة للدول، وأن هذا المعيار ينشئ التزاماً على الدول والأفراد بعدم اللجوء الى ارتكاب هذه الجريمة في سبيل تحقيق غايات أياً يكن نوعها، وأنه ينشئ في الوقت عينه حقوقاً لأية دولة، وأي شخص دولي بملاحقة مرتكبي هذه الجريمة.
إننا لا نستهجن أن يكون حرث العدالة الدولية في الحقل العربي ولكننا نستهجن كلياً كيف تقف هذه العدالة بآليتها ورعاتها، وقفة الوجل بل الرهبة حيال انتهاك إسرائيل لحقوق الإنسان والقرارات الدولية ومن خلال الاستيطان والإبادة والاستعمال المفرط للارهاب وكيف تستطيع وهي الدولة الوحيدة المحتلة في العالم، الإفلات من العقاب بالرغم من جميع تلك الجرائم التي تدخل في اختصاص المحاكم الجنائية الدولية.
فالحق غير قابل للتجزئة، والحق يفرض المساواة، والقضية المحك أمام المحكمة الجنائية الدولية كيفية تعاطيها مع الملف الذي قدم للمدعي العام لديها وسجل في دائرته من خلال وزير العدل في حكومة فلسطين والذي ضمنه فظاعات وارتكابات إسرائيل ذلك أننا نعتقد أن تحقيق العدالة وملاحة المجرمين يدفع تلك المحكمة الى التطور والتوسع والحد من الجرائم والعكس يدفعها الى انحسار لا نرتضيه لأننا من المؤمنين كما سبق أن قلت أنه يجب أن لا نغيب كعرب عن تلك المحاكم الجنائية الدولية بل يجب أن ننضم اليها ونناقش أنظمتها توصلاص الى تحصين استقلاليتها وصيانة حقوقنا ومجتمعاتنا.
ربما لم تكن المنظومة القضائية اللبنانية العريقة بحاجة الى محكمة دولية خاصة تحل محلها في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه، لو كانت الظروف قد سمحت لها بالتطور الطبيعي ومواكبة وسائل العصر، ولكن الحرب الأهلية وعدم الاستقرار حالا دون حدوث ذلك التطور، فجعلها عاجزة عن تولي أمر بهذه الخطورة بوسائلها المحدودة، ولكن هذا ليس مؤشر قصور ذهني أو علمي أو حضاري فقضاتنا يتبؤون مقاعد مرموقة في الوجدان القانوني، ولكن مئات المحققين والمختبرات المتطورة لا تتوفر لدولة ما زالت تضمد جراحها، ورغم ذلك صممت على معرفة الحقيقة وتقديم تجربتها في هذا المضمار، هدية نزيهة للعدالة بمفهومها العام.
وأخيراً أتمنى لمؤتمركم النجاح مقتنعاً أن المناقشات والمداخلات سترفد القضية بكم معمق من الآراء والدراسات".

iloubnan - 42 institutions protestent auprès de Sleiman - May 31, 2011

BEYROUTH-42 institutions et organisations concernant les affaires, les droits et la réhabilitation des personnes à besoins spéciaux, ont adressé mardi, lors d'une conférence de presse, un message au président de la République Michel Sleiman, afin de l'informer des obstacles et des défis qui entravent leurs activités, notamment à l'ombre de l'abstention du ministère des Affaires sociales à les traiter avec équité.

Les organisations ont protesté dans leur message contre les mesures et les obstacles qui détruisent le travail social et la réhabilitation des personnes à besoins spéciaux et menacent leurs avenirs, critiquant dans ce contexte l'attitude du ministère des Affaires sociales' principal partenaire du secteur civil au Liban'.

'Le rôle du ministère est de protéger les institutions sociales et de garantir les droits des personnes à besoins spéciaux' a indiqué le président de l'union nationale des associations privées pour les personnes à besoins spéciaux, Moussa Charafeddine.

M.Charafeddine a évoqué le retard dans le payement des sommes dues aux institutions durant l'année 2010, la déduction d'une partie des sommes par la cour des comptes, et le retard dans la signature des contacts entre le ministère et les instituions actives dans le domaine social.

iloubnan - Joumblatt discute du statut personnel civil avec une délégation du PNSS - May 31, 2011

Le président du PSP, le député Walid Joumblatt, a reçu mardi en présence de son fils Taymour, une délégation du Parti National Social Syrien (PNSS) formée du député Marwan Fares et de M. Issam Bitar avec lesquels il a discuté du statut personnel civil, a rapporté l’Agence National d’Information.

La délégation du PNSS a estimé que la promulgation du projet du statut personnel civil, ainsi que d'autres projets de loi modernes, surtout celui relatif à la loi électorale, met le pays sur le bon chemin.

iloubnan - Palestinians to march on Israel borders Sunday - May 31, 2011

Palestinians will march on Israel's borders from neighbouring Arab states on Sunday to mark the 1967 Six Day War, a top Fatah commander said, calling on the United Nations to protect the protesters.

"We, who hope to return to our lands in Palestine, are planning a peaceful rally this Sunday" at the Lebanese, Syrian and Jordanian borders with Israel as well as the Gaza Strip, Fatah commander in Lebanon Munir Maqdah told AFP.

Maqdah urged Arab states and the UN Interim Force in Lebanon, a 12,000-strong peacekeeping force stationed at Lebanon's southern border with Israel, to "ensure the protection of this peaceful gathering."
He said a committee joining Palestinian and Lebanese factions as well as civil society groups would issue a statement in the coming days detailing the plans for Sunday's protests, which could include setting up tents at Israel's borders.

The 1967 Six Day War saw Israel defeat four Arab armies in six days, and saw it take over east Jerusalem, the West Bank and the Gaza Strip.It also saw the Jewish state seize the Golan Heights plateau from Syria, and the Sinai Peninsula from Egypt.

The announcement comes after Palestinians marched on Israel's borders with Lebanon, Syria and Gaza on May 15 in a mass show of mourning over the 1948 creation of the Jewish state. Israeli troops shot dead 10 people and wounded hundreds that day as the protesters attempted to take down barbed wire at the border.

iloubnan - Jumblatt discussed civil status law with SSNP delegation - May 31, 2011

A delegation of the Syrian Social Nationalist Party (SSNP) comprised of MP Marwan Fares and Issam Bitar visited on Tuesday head of the Progressive Socialist Party (PSP) MP Walid Jumblatt, the National News Agency reported.

Discussions highlighted the importance of the Civil Status Law whereby SSNP delegation said it is the sole salvation path for Lebanon.
Jumblatt, in turn, said PSP MPs will vote in favor of the law draft when it will be discussed during Parliamentary sessions.

Naharnet - March 14 Warns Against Attempts to Put STL on Parliament Session Agenda - May 31, 2011

Large
March 14 lawmakers have accused Speaker Nabih Berri of putting the speakership in confrontation of not only the March 14 forces but also the Cedar Revolution after he said it took Lebanon back 60 years on the democratic level.
In remarks to An Nahar daily on Tuesday, the sources warned that Berri was making attempts to put on the agenda of a parliamentary session on June 8 the issue of the Special Tribunal for Lebanon and Lebanon’s commitment to it.
Berri called for the session next week to vote on important issues such as the renewal of Central Bank governor Riyad Salameh’s mandate. The March 14 forces are rejecting such a move for fears that the speaker would give parliament executive authorities amid the absence of a cabinet.
If Berri’s move on the tribunal was proved, then this means his group is continuing to carry out its “coup against the national unity government and pushing Lebanon towards a dangerous unknown.”
The March 14 coalition accused the Hizbullah-led alliance of carrying out a coup against Caretaker Premier Saad Hariri in January by nominating Premier-designate Najib Miqati.
The March 14 MPs told An Nahar that they will decide on their next move when parliament’s bureau committee meets to decide on the items that would be put on the session’s agenda.
Al-Liwaa daily said, however, that centrists are seeking to clinch a deal between the March 8 and 14 forces to limit the session’s agenda to the renewal of Salameh’s mandate without discussing other draft-laws.

The Daily Star - Geagea criticizes legal action against Rifi - May 31, 2011

By Dana Khraiche
The Daily Star


Geagea also questioned reasons behind the uproar among politicians of both political camps over the Telecoms issue.
Geagea also questioned reasons behind the uproar among politicians of both political camps over the Telecoms issue.

BEIRUT: Lebanese Forces leader Samir Geagea criticized President Michel Sleiman’s request that legal action be taken against ISF chief Maj. Gen. Ashraf Rifi Tuesday, saying: Rifi is an “honest man.”

“They couldn’t find anyone else but [Rifi] to target, the most honest man,” Geagea said during a news conference in which he praised Rifi’s achievements during his term, including the arrest of dozens of Israeli spies and the increase in the number of Christians in the Internal Security Forces.

Sleiman Monday demanded legal action be taken against Rifi in connection with a dispute over a third telecoms network, by referring the case to the Justice Ministry.

“Are they trying him for not following Syria’s orders?” Geagea asked.

Lawmakers from the rival March 8 and March 14 camps clashed in Parliament Monday over the legality of the third GSM network as well as the prerogatives of the Telecoms Ministry and the state-run OGERO company.

Geagea also questioned reasons behind the uproar among politicians of both political camps over the telecoms incident, adding that the border conflict between Palestinians and the Israeli army earlier this month, which resulted in the killing of 11 Palestinians, deserved a greater response.

The LF leader also responded to Parliament Speaker Nabih Berri’s Monday remarks that the Cedar Revolution in 2005 set Lebanon back 60 years.

“It [might] have set Berri and his allies back 60 years, but it added 60 years of democracy and freedom to the Lebanese,” Geagea said.

In response to Patriarch Beshara Rai's calls Monday for an amendment to the Taif Accord to increase the president’s powers, Geagea said it was not the time to do so.

"It is not the time to look into this matter today, let them form the Cabinet first," Geagea said.


The Daily Star - AUB to create mental health research center - May 31, 2011

BEIRUT: The American University of Beirut announced plans to establish the Arab regional center for research and training in mental health, AUB press office said Tuesday.
“[The center] will be a meeting point for mental health researchers in the region, stimulating collaborations between them and disseminating the results of their work to others in the region,” the announcement said.
The project is in collaboration with the World Health Organization and will serve as one of nine International Field Study Centers for the ICD revision.
“It will recommend specific changes to the mental disorders classification so the definitions, descriptions, and diagnostic guidelines are more accurate for the Arab region and that relevant cultural issues are considered. This will improve the usefulness of the classification for Arab mental health professionals.” the announcement said.
The center’s director, Dr. Brigitte Khoury, said the intention is ultimately to help reduce the burden of mental disorders in the region, adding that the neuropsychiatric disorders account for a higher percentage of global disease burden than any other category of non-communicable disease.
“And they are vastly undertreated, even more so in the Arab region, even though effective treatments exist,” the press release quoted Khoury as saying.
The center is also expected to serve as a database for researchers and as a network of professionals with similar interests who will be able to meet and share their expertise and knowledge.
The center will be officially launched with an opening ceremony on the morning of the June 20, under the patronage of the Lebanese Minister of Health.


The Daily Star - Batroun’s eco-friendly music festival - May 31, 2011

By Simona Sikimic
The Daily Star




BATROUN, Lebanon: Living by the sea his entire life with the sound of the Mediterranean lapping against his house every day, Georges “Junior” Daou has always been more attuned to nature than the average Lebanese youth.
It was only a few months ago, however, that the 24-year-old recent university graduate decided that his lifelong admiration for the outdoors could grow into a full-time occupation, where he could help the environment and his local community all at once.
Now finding himself as the face of the Wicker Park phenomenon, a one-day music and culture festival raising essential funds and awareness about ecological concerns, Daou has pledged to do everything in his power to make green issues the talk of the town.
“The sea was so much richer when I was younger but I have watched it get more and more polluted,” said Daou. “The environment is changing all around us and we can all sense it.”
Overhauling traditional campaigning methods, Daou and his team of three fellow young organizers, Friday hit the streets of Beirut’s Gemmayzeh bar district, flanked by girls in green uniforms and placards calling to “Give the Tree a Shot,” a literal reference for pub owners to bestow free alcoholic shots to their volunteers, clad in tree costumes.
But the publicity stunt is only the beginning, and the true festivities have been reserved for June 11 when five Lebanese bands will take to the stage at Wicker Park in Batroun for a five-hour musical extravaganza, held in aid of Lebanon Green Again (LGA), a civil society group working toward reducing fossil fuel use, increasing green spaces, and regulating fishing and hunting practices.
“Our idea is to influence people on more than one aspect, environmentally, musically, artistically and culturally,” said Daou.
“We believe that together through the talents of young Lebanese artists, we will be able to urge the youth to respect Mother Nature.
“We want to show that there is another young Lebanon, one that gets angry when you throw litter out of your speeding car window.”
Lebanese rock band Meen will be performing alongside the Makoustics, known for their funky takes on guitar classics, and Green Peter, dishing out an offering of psychedelic rock.
They will be joined by blues band Flying Circus, and electric gar favorites the Eardrums, as well as Jammit the Band, who will blast chilled reggae beats, synonymous with easy sea-side living.
Loud mouthed rapper and activist, Pierre Hashash will also perform his unique style of Lebanese rap, ensuring all audiences find something to dance the night away to.
Dubbed a “threesome between music, art and nature,” the festival, operating under the patronage of the Environment Ministry, will also feature painting and photography displays, in addition to video footage of environmental hazards in Lebanon.
“We will be able to say that we did something good, contributed and boosted awareness about an important issue,” said Daou.
Organizers hope to raise well in excess of $1,000, with all proceeds from the 5,000-capacity venue going to LGA.
The choice of location, nestled in the northern fishing town of Batroun, facing the quiet and secluded bay, is symbolic for the organizers, many of whom played in the field as children.
“The venue plays a powerful role in preserving the context of the festival,” said Daou. “It’s a one of a kind location, which will give the attending public a true experience of the beauty and power of nature.
“It’s an important green space in Batroun and while they are still relatively common, I fear it is only a matter of time before the town becomes a concrete jungle like Beirut and all the green spaces will disappear.”
Vowing to fight on and halt the feared destruction of his home town and surrounding countryside, Daou has already started preparing for Wicker Park 2012. “We already have a lot of ideas running around in our heads. This project has already become so much bigger than any of us first thought.”
Tickets for the event cost $20 and can be purchased from Antoine Librarie bookshops.


The Daily Star - Key hydro-agricultural project announced - May 31, 2011





MARJAYOUN, Lebanon: A meeting was held over the weekend to announce the first steps in implementing a long-awaited hydro-agricultural project that will bring water from the Bekaa to farmers in south Lebanon.
The “Hydro Agricultural Development Project of Marjayoun” is a pilot project on the Canal 800, which is a series of distribution networks that are designed to take irrigation water from the Qaroun Dam in West Bekaa to an area of about 15,000 hectares south of the Litani River.
The “Hydro Agricultural Development Project of Marjayoun” will be a model for other areas in south Lebanon that will benefit from the Canal 800 project.
The meeting took place at Marjayoun National College in Jdeidet Marjayoun at the invitation of one of the project partners, the Association of the Friends of Ibrahim Abd El Al (AFIAL), which is a local NGO that raises awareness of water issues.
The meeting was attended by the head of AFIAL, former MP Nasser Nasrallah, the head of the Rural Development Department of the Litani River Authority (LRA), engineer Kamal Karaa, and a number of mayors, mukhtars and agricultural engineers.
The project is being implemented under the United Nations Development Program, which planned and designed it in collaboration with the LRA. The initiative is funded by the Spanish government, with a project cost of $300 million, through the Lebanese Recovery Fund, a multi-donor trust fund which was established at the request of the Lebanese government shortly following the summer 2006 war.
Iman Abd El Al, a member of AFIAL, said that the association had sent to Italy four delegates, representing farmers from villages in the areas of Marjayoun and Hasbaya, which are part of the pilot hydro agricultural development project .
According to Iman, the delegates spent a week in Italy examining similar water projects and attending agricultural seminars, and the knowledge they gained in Italy will be applied in the pilot project.
Iman added that the project will include preparing real estate and topographic maps, which will be vital for studying and designing irrigation distribution networks, producing or updating soil classification maps, and establishing a land classification database.
“This pilot project will be a reflection of the bigger project on Canal 800,” said Nasrallah, adding that the project was an “initial trial covering a small area … and will be implemented in the southern areas benefiting from the project.”
According to Nasrallah, the trial will involve local communities in the decision making process to ensure that their demands are met. He added that the project will cover an area of approximately 522 hectares in the villages of Burghos, Blat, Dibbin, Ibl al-Saqi, and Jdeidet Marjayoun and that around 1,259 farmers are expected to benefit from it.
The project will focus on land reclamation by constructing infrastructure for irrigation networks and improving the quality of the soil. It will provide farmers with wheat seeds to be cultivated on their lands for two consecutive years.
The project will also advocate for a law establishing a Water User Association in order to ensure good water use management as well as the operation and maintenance of irrigation networks.
“AFIAL has finished drafting the law and will propose it to the new Cabinet upon its formation,” Nasrallah said.


The Daily Star - Estonian Muslims urge release of abducted cyclists - May 31, 2011

By Patrick Galey
The Daily Star



BEIRUT: Leaders of Estonia’s Muslim community have issued a joint plea to Lebanon and Syria aimed at securing the release of seven Estonian cyclists, who were kidnapped as they entered Lebanon coming from Syria last March.
In a joint letter outlining Estonia’s Islamic past, Timur Seifullen, chairman of the Estonian Islamic Council, Mufti Ildar Muhamedshin and Nijazi Gadhijev, chairman of the Azerbaijan Cultural Center of Estonia, appeal to the kidnappers to free the men and voice Estonia’s collective hope that a peaceful conclusion to the two-month saga can be reached.
“There is absolutely no justification for this atrocious act,” the letter says. “Each of the kidnapped Estonians has family, friends and acquaintances for whom every day of uncertainty must be incredibly difficult.”
No word has been heard from the alleged kidnappers – who took the seven tourists from their bicycles at gunpoint on the outskirts of Zahle in March – since a previously unknown group, Haraket al-Nadha Wal-Islah (Movement for Renewal and Reform) claimed responsibility for the kidnapping. However, the group is yet to issue demands and security officials say they are no closer to locating the missing men.
Four more individuals in connection with the crime have been arrested Sunday. Abdel-Rahman Majzoub, his son Wissam, Mohammad Yassin and Nazir Bassel were arrested Sunday morning near the eastern Bekaa town of Anjar and are thought to have information on the whereabouts of the seven Estonians. More than 10 other suspects have been arrested since security forces began investigating.
The Estonian Foreign Ministry declined to comment on the latest developments regarding the case.
The Muslim leaders’ letter was pointedly addressed to both Lebanon and Syria, as preliminary reports following the abduction suggested that the kidnappers made off toward the Syrian border, although security services are unable to verify such claims.
“Once more we turn to you with our plea to do everything you can to free the Estonian tourists, since they are as close to all of us as your own family members are to you,” the letter said.

The Daily Star - Syrian refugees begin to trickle back across the border - May 31, 2011

By Antoine Amrieh
The Daily Star



TRIPOLI, Lebanon: Syrians who fled unrest by crossing into north Lebanon have begun to trickle back across the border, as relative calm returns to their towns and villages.
In the village of Boqaya, where many Lebanese provided shelter for Syrians escaping violence, some Syrians are ready to return to check on their homes.
Boqaya mukhtar Rami Khazaal said some Syrians decided to return to Syria after the head of the municipality of the Syrian town of Talkalakh paid them a visit in Lebanon.
Several hundred Syrian families fled their homes two weeks ago, entering Lebanon through illegal border crossings, as the noise of live ammunition and shelling, possibly from the Syrian Army, was heard across the border.
Since then, the government has faced criticism over its handling of the situation, amid reports that Syrians were being detained and three Syrian soldiers were returned to Syrian authorities.
In a telephone call with The Daily Star, caretaker Social Affairs Minister Salim Sayegh said that the situation on the Lebanese-Syrian border in the north was chaotic when the Syrians were crossing in large numbers, but emphasized that the government is acting in accordance with international law.
According to Sayegh, the decision by the Lebanese Army to hand over the Syrian soldiers to the Syrian authorities was not in violation of international law.
“Until now there has been no such case at the border,” said Sayegh in reaction to the reports that the Lebanese Army has arrested fleeing Syrian civilians and soldiers.
The three Syrian soldiers who were handed to the Syrian authorities were not fleeing the Syrian border towns but had unintentionally walked into the Lebanese territories, said Sayegh.
While Human Rights Watch has documented the detention of nine Syrian men and one child by Lebanon’s security forces since mid-May, Sayegh ruled out such reports, saying that the United Nations Refugee Agency and other international organizations would have quickly moved to denounce such actions if they were true.
For its part, the UNHCR is still trying to determine whether any Syrians fleeing were arrested by Lebanese forces and is seeking clarification from Lebanese judicial authorities on the status of the detained individuals.
“The UNHCR is sure that there are Syrians in detention but it cannot confirm yet whether they were detained for illegally entering Lebanon,” said UNHCR’s public information associate, Dana Sleiman.
With more than one million Syrian workers throughout the country, it is difficult for the UNHCR to determine just how many have fled.
“We don’t have numbers yet but we remain committed to the latest numbers released by the Lebanese government,” said Sleiman in reference to reports that 5,000 displaced Syrians crossed into Wadi Khaled in north Lebanon.
Hundreds of protesters staged a demonstration over the weekend in Tripoli’s Bab al-Tabbaneh neighborhood demanding that Lebanon’s caretaker government release fleeing Syrians who are reportedly being held by the Lebanese Army.
Commenting on the protests in Tripoli, Sayegh expressed concern, saying he feared that such developments would make the country a target and would lead to the destruction of “what is left of its institutions.”
“Such unilateral demands and stances would only harm Lebanon further,” Sayegh added.
According to Sayegh, the best way to deal with the influx of displaced Syrians is under the auspices of the United Nations.
“Working under the U.N. would be discrete and more effective in this case,” said Sayegh who is part of a tripartite committee charged with overseeing humanitarian assistance for the displaced Syrians.
In addition to the Social Affairs Ministry, the tripartite committee is comprised of the UNHCR and Lebanon’s Higher Relief Council.
Since the start of the unrest in Syria, more than 1,000 people have been killed in a violent crackdown by the Syrian security forces on pro-democracy protests, according to human rights groups. – With additional reporting by Van Meguerditchian


Naharnet - Security Sources Deny People Arrested in Connection with UNIFIL Bombing - May 31, 2011

Large
Lebanese security sources have denied media reports that several people were arrested in connection with the roadside bombing that targeted a UNIFIL convoy in southern Lebanon last week.
The sources told As Safir daily published Tuesday that neither Lebanese nor Palestinians were in the custody of any security or military apparatus.
The denial came after reports that 3 Lebanese and 2 Palestinians were arrested and were being interrogated by police.
UNIFIL commander Major-General Alberto Asarta said Monday the incident will not interrupt the force's operations on the ground. He said the peacekeepers were determined "more than ever" to pursue their mandated task.
He spoke after meetings with senior Lebanese officials during which they stressed the importance of completing the investigation with utmost urgency.
No group has claimed responsibility for the bombing.
The security sources told As Safir that Lebanese and Italian experts were still gathering data to unveil the type of explosives used in the bombing.
On Monday, military prosecuting Judge Saqr Saqr referred the investigation into the blast to the Lebanese army’s Intelligence Directorate.

Naharnet - Suleiman Requests Justice Ministry to Take Legal Action against Rifi - May 31, 2011

Large
The presidency announced on Monday that President Michel Suleiman had requested that the Justice Ministry take legal action against Internal Security Forces chief Major General Ashraf Rifi over his refusal to obey the orders of caretaker Interior Minister Ziad Baroud.
On Thursday, Baroud had ordered Rifi to pull out ISF Intelligence Bureau personnel from the second floor of the building affiliated with the telecom ministry, where OGERO Telecom is in charge of the installations of the third mobile network donated by China to Lebanon according to a cabinet resolution.
Suleiman, Baroud, state prosecutor Saeed Mirza and caretaker Justice Minister Ibrahim Najjar discussed at the Baabda Palace on Saturday “the judicial, legal and administrative measures pertaining to the implementation of the interior minister’s resolution on the withdrawal of the ISF personnel from the telecom ministry building” in al-Adliyeh district, according to An Nahar.
A dispute erupted last Thursday between caretaker Telecommunications Minister Charbel Nahhas and security forces at the building when the latter denied the minister entry to the second floor of the building where he was seeking to dismantle the third GSM network.
The ISF justified its action by saying that the deployment of security forces during the installation of such networks is part of routine procedure, adding that dismantling the network requires Cabinet’s approval.

L'orient Le Jour - TSL : première conférence sur la justice pénale internationale à Beyrouth - May 31, 2011

Plusieurs représentants du TSL ont participé à Beyrouth à une importante conférence sur la justice pénale internationale. Avec pour thème : « Des tribunaux ad hoc à la Cour pénale internationale et au Tribunal spécial pour le Liban - Développement de l'arbitrage pénal international », cette conférence s'est étalée sur trois jours, du 26 au 28 mai, et a été organisée par deux ONG libanaises, l'Association scientifique pour la diffusion de la culture juridique dans le monde arabe, et Justice sans frontières, en collaboration avec la Section de communication externe du TSL.
La conférence, à laquelle ont participé environ 200 personnes, a situé les travaux du Tribunal spécial pour le Liban dans le contexte de la justice internationale, indique un communiqué du TSL. Les débats ont porté sur de nombreux thèmes, notamment la création et le mandat des institutions judiciaires internationales ainsi que leur compétence, la complexité des enquêtes et des poursuites internationales, la protection des témoins, les droits des accusés, la participation des victimes, la coopération des États et l'impact des institutions judiciaires sur les communautés concernées par leurs travaux.
La conférence s'est achevée par des débats sur les plus récents développements juridiques au Moyen-Orient et en Afrique du Nord. Rejetant le droit de la force, les participants ont exprimé leur attachement à la force du droit, qu'ils ont considérée comme primordiale pour la réalisation de la paix et de la sécurité internationales et la garantie du respect des droits de l'homme, toujours selon le communiqué. Les participants ont également mis en exergue la nécessité de renforcer les mécanismes de justice pénale internationale, afin qu'ils soient à même de contribuer à la coexistence pacifique entre les nations.
Les organisateurs de la conférence ont, à l'unanimité, adopté trois recommandations, précise le texte. La première invite les pays arabes à ratifier le traité de Rome instituant la Cour pénale internationale, la deuxième exhorte la société civile du monde arabe à diffuser la culture du respect des droits de l'homme, et la troisième appelle les juristes et praticiens du droit à jouer un rôle dans la justice pénale internationale et à y contribuer.
Premières du genre au Liban, ces assises ont rassemblé les responsables et experts issus de plusieurs juridictions internationales, notamment de la Cour pénale internationale, du Tribunal pénal international pour l'ex-Yougoslavie, du Tribunal pénal international pour le Rwanda, du Tribunal spécial pour la Sierra Leone et du TSL. Y ont également participé des juristes provenant de nombreux pays arabes, notamment du Liban, du Qatar, d'Oman, du Soudan, de Bahreïn, de Tunisie, du Maroc, du Koweït, d'Algérie et d'Égypte. 


L'orient Le Jour - Arrestation de huit ravisseurs de trois Irakiens - May 31, 2011

L'armée a récemment arrêté les ravisseurs de trois ressortissants irakiens au Liban détenteurs de la nationalité suédoise. Il s'agit d'un groupe de huit personnes originaires de Wadi Khaled mais dont l'identité n'a pas été révélée. Le groupe a été soumis hier à un interrogatoire par le juge d'instruction militaire, Fadi Sawwan, qui a délivré un mandat d'arrêt à leur encontre. D'autres mandats similaires ont été émis par contumace contre six de leurs complices présumés en fuite. 

L'orient Le Jour - Un cœur pour Philippe - May 31, 2011

L'association « Un cœur pour Philippe » a été officiellement enregistrée le 26 mars 2011. Elle porte le numéro 595 auprès du ministère de l'Intérieur.

  • Son conseil d'administration est formé de:
Anne-Marie el-Hage, présidente et responsable auprès des autorités
Dr Fady el-Hage, vice-président
Joe Boulad, secrétaire général
Aouni Khoros, trésorier
Izzat el-Hage, comptable
Me Nadi Jazzar, conseiller juridique
Nayla de Freige, chargée des relations publiques, administrateur déléguée de L'Orient-Le Jour
Mimi Hokayem, chargée des affaires sociales
Le père Michel Scheuer, directeur du centre universitaire d'éthique de l'USJ et représentant de l'USJ
Le Pr Victor Jebara, chirurgien cardiaque
Le Dr Tony Abdel Massih, cardiologue
Hassib Lahoud, représentant de l'Amicale des anciens de Jamhour.

  • Quelques-uns de ses
objectifs :
- Contribuer à soigner des patients libanais, condamnés par une insuffisance cardiaque faute de soins adéquats. À cet effet, l'association participe à leur prise en charge financière et médicale afin qu'ils puissent bénéficier d'un traitement adapté, en concluant des accords de collaboration avec des organismes internationaux, des gouvernements ou les autorités locales, ainsi qu'avec des organismes publics ou privés.
- Entreprendre des actions de partenariat avec tout autre organisme ou association poursuivant des buts similaires.
- Organiser des campagnes d'information soit pour recueillir des fonds, soit pour sensibiliser le grand public aux besoins des malades du cœur.

L'orient Le Jour - « Un cœur pour Philippe » en souvenir de Philippe el-Hage - May 31, 2011

Par Carla Henoud | 31/05/2011

Le sourire de Philippe el-Hage qu’on n’a pas oublié.
Le sourire de Philippe el-Hage qu’on n’a pas oublié.
ASSOCIATION Le cœur de Philippe el-Hage a cessé de battre le 31 mai 2010. Mais avant de partir, il aura déposé sa belle énergie dans celui de milliers de personnes. Cette formidable chaîne d'amour qui s'est créée spontanément autour de lui. Aujourd'hui, en ce jour de triste mémoire, l'association « Un cœur pour Philippe » démarre concrètement et officiellement son action, transformant ainsi la peine en espoir.

L'histoire de Philippe el-Hage est celle d'un enfant né le 24 décembre 1984, «notre cadeau de Noël», dira sa mère, avec une cardiomyopathie qui fait que, très vite, l'on arrête de croire au Père Noël. Face aux médecins libanais et français encore mal renseignés sur la maladie, qui diront leur désespoir, ses parents, Fady et notre collègue Anne-Marie el-Hage, choisissent de vivre au jour le jour, en se disant que chaque jour passé est une victoire sur le mauvais sort. L'enfant «différent», car plus faible, devient un adolescent, puis un jeune homme décidé à vivre le plus normalement possible. Sa scolarisation au Collège Notre-Dame de Jamhour le rend fier. Son bac, sa licence en informatique de gestion et son premier emploi dans la société Wondereight de Boudi et Walid Nasrallah lui donnent des ailes. Avec humour, une dérision qui dédramatisait des situations bien trop dramatiques, avec un courage qui n'a cessé de grandir au fil des épreuves, une volonté, une rage mêlée à la révolte de l'inévitable «pourquoi moi?» et malgré cette fatigue physique qui rendait tout plus difficile, Philippe a vécu sa différence avec élégance. Il était, certes, différent, car plus fragile, mais il était surtout attachant, indépendant, décidé à grignoter cette liberté qui lui était due. «Il y a des moments où il était tellement bien qu'on pouvait oublier que c'était une personne malade, parce que lui voulait le faire oublier...», confie Anne-Marie. Mais il y en avait d'autres où la maladie réapparaissait avec violence, imposant sa réalité et son lot de souffrances.
À 18 ans, Philippe subit une très lourde opération au dos pour corriger sa grave scoliose, ce qui lui redonne un second souffle et quelques années de répit. Mais vers 2009, son état de santé commence à se dégrader. «Tout passait avant, sa vie normale passait avant, souligne sa mère. Il pensait alors qu'une opération du muscle cardiaque suffirait pour le guérir.» Il croyait surtout qu'une semaine d'hospitalisation le remettrait d'aplomb. Admis à l'hôpital en avril 2010, Philippe n'en sortira plus.
Un superbe élan du cœur 
La greffe du cœur s'impose alors comme la seule alternative. Mais vu le manque de donneurs, cette greffe n'est pas envisageable au Liban. Les parents de Philippe se renseignent auprès de l'Hôpital européen Georges Pompidou (HEGP) en France. La machine se met alors en marche. Il faut très vite trouver la somme de 217000 euros pour l'admission de Philippe à l'HEGP et autant pour d'éventuelles complications, sans compter les frais du vol médicalisé pour la France. La famille est d'abord sollicitée, mais cela ne suffit pas. Avec les amis, les amis des amis et les connaissances, le cercle s'élargit. Les messages de sympathie commencent à tomber, souvent d'inconnus, les SMS circulent. Spontanément, Jean Namour, un ami du couple, prend l'initiative personnelle de créer un site sur Facebook. Des milliers de personnes s'activent, 27000 «amis» y sont inscrits. Ils se donnent la main pour former une chaîne de solidarité efficace. Tout est bon pour récolter des fonds. Dans l'urgence, un concert de musique est même organisé au Collège Notre-Dame de Jamhour, grâce à l'énergie de Nagi Khoury, secrétaire général de l'Amicale des anciens de Jamhour. «Quand Philippe a vu tout ça, il a pleuré, avoue sa mère. Il faut se rappeler que durant toute sa vie, il a vécu sa souffrance plus ou moins seul, avec sa famille, sa sœur Magali, son frère Cyril et son cercle d'amis proches qui étaient un peu ses "gardes du corps". Là, il a senti que tous ces gens le soutenaient. C'est pour cela que nous avons accepté les dons qui nous ont permis d'aller en France et d'essayer de lui offrir une vie meilleure. Nous n'avons pas réussi, mais il est parti avec cet espoir.» En effet, lorsque Philippe arrive en France, le 28 mai, il va déjà malheureusement très mal. Il décède trois jours plus tard.

Une idée qui prend vie
À sa mort, la famille, par voie de presse, s'empresse de remercier les donateurs et tous ceux qui ont participé à cette mobilisation exceptionnelle, et propose de rembourser ceux qui le désirent. Puis il a fallu commencer à faire son deuil, laisser le temps au temps, avant de s'organiser, d'une manière légale, pour mettre le montant restant, soit un peu plus d'un million de dollars, à la disposition d'une action à long terme. Une fondation baptisée «Un cœur pour Philippe» (UCPP), du nom du site déjà existant, est officiellement enregistrée le 26 mars 2011. Elle porte le numéro 595. «Nous avons choisi un créneau, les insuffisances cardiaques terminales, aidés par les conseils de membres du corps médical, explique Anne-Marie el-Hage. L'État libanais propose une aide pour les opérations cardiaques pour adultes, complétée par les associations Brave Heart Fund de l'AUBMC et Heart Beat de l'Hôtel-Dieu de France, qui apportent leur soutien à l'enfance souffrant de maladies cardiaques congénitales.»
«Nous avons décidé d'aider des malades souffrant d'insuffisance cardiaque terminale qui ont besoin de pompes ou de greffes cardiaques, et ce dans la mesure du possible. Ces cas, qui concernent des hommes, des femmes ou des enfants, ne sont pas couverts par les autorités. Ils sont extrêmement lourds et la demande est immense. Nous envisageons de travailler en complémentarité avec les différentes associations et, pour le moment, uniquement avec l'Hôtel-Dieu de France, avec lequel nous sommes en train de mettre en place un protocole d'accord. Les malades que nous allons aider n'ont pas d'autre alternative. Les critères de choix sont l'urgence, bien sûr, et la situation personnelle du patient. Nous allons fonctionner au cas par cas, avec l'aide des médecins», explique-t-elle encore.
Dans son plan d'organisation, l'association a désigné un trésorier, un comptable, un audit, un comité de communication pour une «transparence que nous devons à tous ceux qui nous ont fait confiance et que nous ne remercierons jamais assez d'avoir été là pour Philippe». Les premiers volontaires, eux, sont déjà à l'œuvre.
Déjà maintes fois sollicitée, la fondation UCPP vient d'assumer entièrement l'achat d'une pompe cardiaque à un patient de 42 ans, qui a été opéré à l'HDF et qui est en convalescence. Son coût: 100000 euros, auxquels il faut ajouter les frais d'hospitalisation, compte tenu que les médecins sont intervenus à titre bénévole et que l'hôpital a accordé une réduction sur la facture. Parce que l'argent s'épuise vite, que les traitements sont très chers et que l'association est partie pour durer, il ne faut pas baisser les bras. Des campagnes d'information, des concerts, des événements et autres levées de fonds seront nécessaires pour faire face à une demande grandissante. Enfin, des commissions médicale et sociale verront bientôt le jour pour évaluer les cas urgents.
Un an plus tard, «Un cœur pour Philippe» est devenue réalité. Comme une présence, la sienne, indélébile. Un sourire rassurant et une générosité à partager avec tous les Philippe, et ils sont nombreux, qui en ont grandement besoin. Avec, en écho, cet extrait de The King of Terrors: «Je ne suis pas loin, juste de l'autre côté du chemin.»

Pour tout renseignement, appeler le +961 3 271123, ou envoyer un courriel à l'adresse suivante :
info@uncœurpourphilippe.org ou encore se connecter sur le site web :
www.uncœurpourphilippe.org
 

L'orient Le Jour - Appel des musulmans d’Estonie aux kidnappeurs - May 31, 2011

Dans un appel public aux peuples du Liban et de Syrie, MM. Timur Seifullen, président de la Congrégation islamique d'Estonie, Nijazi Gadzhijev, président du Centre culturel d'Azerbaïdjan d'Estonie, ainsi que le mufti d'Estonie, Ildar Muhamedshin, ont invité les deux peuples à apporter leur assistance pour retrouver les otages estoniens enlevés au Liban.
« Il y a deux mois, des touristes de la République d'Estonie ont été enlevés au Liban. Il n'y a absolument aucune justification à cet acte atroce », indique le communiqué, envoyé par le ministère estonien des Affaires étrangères.
« La population estonienne ne dépasse pas 1,4 million d'habitants. Chaque personne est précieuse pour chacun d'entre nous, poursuit le communiqué. Chaque Estonien détenu par les otages a une famille, des amis et des relations qui traversent une période très difficile. »
Les trois personnalités confirment, avec fierté, que « la République d'Estonie a toujours traité les représentants des différentes cultures et religions avec compréhension et tolérance ». « La Congrégation islamique estonienne inclut des Tatars, des Azerbaidjanais, des Kazakhs, des Ouzbeks... qui confirment tous, d'une voix unie, que le pays a tout fait et continue de tout mettre en place pour préserver la paix et promouvoir la compréhension au sein de la société », souligne encore le communiqué.
Et de conclure en suppliant les Libanais et les Syriens de faire l'impossible pour libérer les otages estoniens. « Nous les considérons comme étant aussi proches de nous que le sont les membres de vos propres familles. » 

L'orient Le Jour - Les Estoniens déjà exfiltrés du Liban, « Nahas cache des détails » sur les ravisseurs - May 31, 2011

Par Anne-Marie El-HAGE | 31/05/2011

Les sept Estoniens lors de l’appel vidéo publié par les ravisseurs.
Les sept Estoniens lors de l’appel vidéo publié par les ravisseurs.





















ÉCLAIRAGE

Le dossier des otages estoniens, enlevés le 23 mars dernier dans la zone industrielle de Zahlé, refait surface depuis quelques jours, avec les accusations publiques lancées par le directeur général des Forces de sécurité intérieure, le général Achraf Rifi, contre le ministre des Télécommunications, Charbel Nahas. Accusations selon lesquelles le ministre n'a pas transmis aux FSI des données relatives aux communications téléphoniques des ravisseurs. L'arrestation, le week-end dernier, par l'armée libanaise, de quatre suspects qui seraient liés à l'enlèvement des sept cyclistes, dans une usine de sucre, à proximité de Majdel Anjar, est l'autre rebondissement dans l'affaire.
Épluchant les dessous du dossier, une source sécuritaire informée est formelle : « Le ministre des Télécommunications, Charbel Nahas, détient effectivement des données importantes susceptibles de retracer l'itinéraire des ravisseurs et les contacts qu'ils ont effectués depuis près d'un mois. » « Il refuse de transmettre ces informations aux services de renseignements des FSI. » La source accuse « quelqu'un » d'« entraver la mission de ces services » et de les « empêcher de mener à bien l'enquête, dans ce dossier ». Par quelqu'un, elle désigne « une partie libanaise et une partie étrangère », la deuxième partie étant la Syrie en l'occurrence, qu'elle s'abstient toutefois de nommer. « Ceci est un crime à l'échelle nationale. Il faut privilégier la raison d'État, car il s'agit d'une affaire qui touche à la sécurité nationale », observe la source.
Cette source certifie que « les services de renseignements des FSI disposent pourtant des capacités nécessaires pour mener à bien leur mission ». « Ils en ont les moyens, sans aucun doute. Ils ont même fortement acculé les ravisseurs. Preuve en est, 48 heures après l'enlèvement, ils avaient rapidement démêlé les fils de l'affaire qui ont conduit à l'arrestation de huit personnes. Ils ont même retrouvé la camionnette dans laquelle les otages ont été emmenés », précise-t-elle. « Parmi les personnes arrêtées, quatre ont participé à l'enlèvement et quatre autres leur ont apporté l'assistance nécessaire. Deux des dix ravisseurs sont toutefois encore en fuite », poursuit encore la source, citant Waël Abbas, « le cerveau de l'affaire », un Libanais de Majdel Anjar, et Mohammad Zarifé, « son assistant », un ressortissant syrien résidant à Majdel Anjar. La source déplore, de plus, la mort d'un officier des FSI, Rached Sabri, et d'un membre important du réseau, Darwiche Khanjar, lors d'un échange de tirs. Elle tient à mentionner les déclarations du ministère estonien des Affaires étrangères, qui a salué la coopération des autorités libanaises dans l'enquête. Elle ajoute qu'à ce niveau, les FSI et l'armée libanaise coordonnent leurs actions.
Quant au scénario le plus plausible concernant l'enlèvement, il privilégie la thèse du hasard. « Les ravisseurs ont enlevé les cyclistes estoniens parce qu'ils étaient occidentaux, tout simplement », estime notre interlocuteur. Et de poursuivre que « l'opération s'est déroulée en deux étapes distinctes. L'enlèvement d'abord, la détention ensuite. Mais il est vrai que leur nombre était un casse-tête pour les ravisseurs, qui n'avaient même pas prévu de lieu de détention au Liban ». « Ils auraient donc été cachés la première nuit dans l'entrée d'un immeuble, au Liban », raconte-t-il.
Une hypothèse très probable est que « les otages estoniens ne se trouvent pas au Liban, à l'heure actuelle », selon les suppositions de la source sécuritaire. « Ils pourraient être détenus à l'étranger, en Syrie, où ils serviraient de monnaie d'échange dans le dossier syrien ». Leur enlèvement remonte pourtant à plus de deux mois. Les troubles en Syrie commençaient à peine. Quant à la partie libanaise impliquée dans l'affaire, elle pourrait être liée à une organisation islamiste, mais indépendante d'el-Qaëda. Cette partie aurait agi « conformément à un processus commun durant les années quatre-vingt ». Processus selon lequel « une partie exécute un enlèvement pour un commanditaire ».
Plus de deux mois après l'enlèvement des cyclistes estoniens, et malgré deux appels à l'aide des otages, diffusés depuis Damas de deux adresses différentes, les ravisseurs n'ont toujours présenté aucune revendication, et le mystère demeure entier. Les dernières arrestations conduites par l'armée libanaise permettront-elles de délier quelque peu ce mystère ? 





Archives