في اطار التواصل والتعاون ما بين مؤسسة الوليد بن طلال الانسانية ومركز الرعاية الدائمة الذي ترأسه السيدة منى الهراوي، زارت الوزيرة ليلى الصلح حمادة المركز في الحازمية، والذي يؤمن الرعاية الطبية والنفسية للمصابين بالسكري والتلاسيميا في لبنان وذلك تحت اشراف فريق من المتخصصين من اطباء وخبراء في التغذية ومرشدات اجتماعيات، لتلبية حاجات الاطفال والشباب المصابين.
وكان في استقبال الصلح السيدة الهراوي واطباء المركز والعاملين فيه اضافة الى اهالي المرضى.
وكانت كلمة للشاب المريض خالد احمد قال فيها: "زيارتك عزيزة على قلوبنا جميعا، انها تزيدنا قوة وشجاعة وايمانا بالمستقبل. فهذا المركز هو بيتنا الثاني، نلقى فيه العناية والحب والحنان".
وبعد جولة على المرضى اثنت الصلح على "العمل الجبار الذي يوفره المركز منذ ان تأسس في العام 1993، والذي استطاع ان يطور قدراته وطاقاته بفضل البحوث المتواصلة وشبكة المعلومات التي استطاع ان ينسجها مع سائر المؤسسات الاستشفائية في لبنان والخارج، ويعود الفضل كله الى ادارة ورعاية السيدة القديرة منى الهراوي ورعايتها".
وكانت كلمة للهراوي قالت فيها: "اهلا بالصديقة الغالية والوفية التي لا تنسى اولاد مركز الرعاية الدائمة وتحرص على زيارتهم كل سنة. الست ليلى، ابنة رياض بك الصلح وخالة الامير الوليد بن طلال، هي اصيلة في العطاء، بمفهومه الاوسع والانبل، "العطاء الحقيقي" الذي يصدر من النفس كما يقول جبران خليل جبران".
واضافت، "ان مجلس امناء المركز يعتبرك ركناً من اركان المؤسسة، ونتمنى عليك ان تنقلي الى الامير الوليد بن طلال امتناننا وعرفاننا وتؤكدي لسموه ان مساهمات مؤسسة الوليد بن طلال السنوية المستمرة تمكن المركز من تطوير رسالته الطبية والاجتماعية في خدمة ابناء السكري والتلاسيميا".
وكان في استقبال الصلح السيدة الهراوي واطباء المركز والعاملين فيه اضافة الى اهالي المرضى.
وكانت كلمة للشاب المريض خالد احمد قال فيها: "زيارتك عزيزة على قلوبنا جميعا، انها تزيدنا قوة وشجاعة وايمانا بالمستقبل. فهذا المركز هو بيتنا الثاني، نلقى فيه العناية والحب والحنان".
وبعد جولة على المرضى اثنت الصلح على "العمل الجبار الذي يوفره المركز منذ ان تأسس في العام 1993، والذي استطاع ان يطور قدراته وطاقاته بفضل البحوث المتواصلة وشبكة المعلومات التي استطاع ان ينسجها مع سائر المؤسسات الاستشفائية في لبنان والخارج، ويعود الفضل كله الى ادارة ورعاية السيدة القديرة منى الهراوي ورعايتها".
وكانت كلمة للهراوي قالت فيها: "اهلا بالصديقة الغالية والوفية التي لا تنسى اولاد مركز الرعاية الدائمة وتحرص على زيارتهم كل سنة. الست ليلى، ابنة رياض بك الصلح وخالة الامير الوليد بن طلال، هي اصيلة في العطاء، بمفهومه الاوسع والانبل، "العطاء الحقيقي" الذي يصدر من النفس كما يقول جبران خليل جبران".
واضافت، "ان مجلس امناء المركز يعتبرك ركناً من اركان المؤسسة، ونتمنى عليك ان تنقلي الى الامير الوليد بن طلال امتناننا وعرفاننا وتؤكدي لسموه ان مساهمات مؤسسة الوليد بن طلال السنوية المستمرة تمكن المركز من تطوير رسالته الطبية والاجتماعية في خدمة ابناء السكري والتلاسيميا".
No comments:
Post a Comment