The Lebanese Center for Human Rights (CLDH) is a local non-profit, non-partisan Lebanese human rights organization in Beirut that was established by the Franco-Lebanese Movement SOLIDA (Support for Lebanese Detained Arbitrarily) in 2006. SOLIDA has been active since 1996 in the struggle against arbitrary detention, enforced disappearance and the impunity of those perpetrating gross human violations.

Search This Blog

July 6, 2017

Al Mustaqbal - STL witness: Badreddine, Issa were same person, July 06, 2017

خالد موسى


تابعت غرفة الدرجة الأولى في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في لاهاي، في جلستها أمس، الاستماع إلى شهادة خبير الاتصالات دونالدسن، في شأن تقريره حول الاقتران المكاني لهواتف المتّهمين في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري.

وواصل دونالدسن تقديم الإثباتات التي استند إليها في إسناد أرقام الهاتف للمتهم مصطفى بدر الدين وانتحاله لإسمَي سامي عيسى وصافي بدر، مشيراً إلى أن «الخلايا التي كانت الأكثر استخداماً من قبل هاتف بدر الدين هي بير عبد a حي كنيسة c حي كنيسة b مار مخايل c حارة حريك c بير عبد c كازينو b جسر باشا c فرن الشباك c جعيتا a».

وأوضح أن «الانقسام الجغرافي بين جنوب بيروت ومنطقة ساحل علما في جونية ستتميز به كل الهواتف المسندة إلى بدر الدين»، مشيراً إلى أن «قبل الـعامين 2001 و2002 نلاحظ أن استخدام الهاتف الخلوي الخاص 354 فيه أقارب للسيد بدر الدين وشركائه إلى حد بارز، ولكن بعد هذا التاريخ لم يعد هناك من بروز لهؤلاء ما يعني أن هذا الاستخدام يترك أثراً لهوية بدر الدين».

ولفت إلى أن «بدر الدين بدأ بانتحال إسم سامي عيسى في عام 2001، وقام بتغيير رقم هاتفه إلى الـ 663، وهناك مجموعتان من أرقام الاتصال، مجموعة تعرف على أنه سامي عيسى ومجموعة تعرف أنه بدر الدين ولكنها ليست سرية تماماً، أي لم يصبح شخصاً آخر تماماً ولكنه احتفظ بالهويتين لشخص واحد»، موضحاً أن «شخصية سامي عيسى كانت معروفة أيضاً باسم صافي بدر استناداً إلى شهادة بعض الشهود».

ورفعت الغرفة جلساتها إلى الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر اليوم الخميس، بتوقيت بيروت.

وفي ما يلي وقائع الجلسة:

موظفة قلم المحكمة: تعقد المحكمة الخاصة بلبنان جلسة علنية لقضية المدعي العام ضد عياش مرعي عنيسي وصبرا، القضية رقم scl1101.

القاضي دايفيد راي (رئيس غرفة الدرجة الأولى): صباح الخير جميعاً، معنا الادعاء السيد ميلن ودو جاردان والسيدة ديبراور والسيد هينز عن الممثلين القانونيين للمتضررين والسيد مير عن السيد عياش والسيد عويني عن السيد مرعي والسيد حسن عن السيد عنيسي والسيد ابو فاضل عن السيد صبرا. وألحظ كذلك وجود ممثل عن مكتب الدفاع في قاعة المحكمة. إذاً، هل نحن مستعدون لمواصلة الاستماع الى شهادة دونالدسن؟.

ديبراور (ممثلة الإدعاء): سأطلب منك أن تدرج بتسلسل بحسب المراتب الأبراج الخلوية المدرجة في جدول في الصفحة 59 والتي نراها في الخريطة هنا.

القاضي راي (مقاطعاً): سيدة ديبراور لكي يكون واضحاً في المحضر، ما الذي تتحدثين عنه هلا أدرجت التفاصيل على المحضر؟.

ديبراور: التقرير هو تقرير السيد دونالدسن في ما يتعلق بإسناد رقم الهاتف الى السيد بدر الدين، وهذا التقرير يحمل رقم البينة b2023 رقم بينة موقت، وأنا أشير إلى الصفحتين 59 و60 من هذا التقرير بالتزامن مع الشريحة الثالثة والعشرين من عرض «الباور بوينت» وهذا ما نراه أمامنا على الشاشة.

القاضي راي: هل الشريحة تحمل رقم بينة؟.

ديبراور: نعم رقم البينة هو b2022. سيد دونالدسن هل لك أن تدرج هذه الأبراج الخلوية بحسب الترتيب من الأول إلى الأخير.

الشاهد دونالدسن (خبير في شؤون الإتصالات): نعم المراتب بالترتيب من الخلية الأكثر استخداماً إلى القطاع الخلوي الأقل استخداماً للمراتب العشر الأولى لدينا بير عبد a حي كنيسة c حي كنيسة b مار مخاييل c حارة حريك c بير عبد c كازينو b جسر باشا c فرن الشباك c جعيتا a.

ديبراور: البارحة وصفتها بقولك إن معظم هذه الأبراج هي في جنوب بيروت، ولكن اثنان منهم يقعان في منطقة جونية أو ساحل علما، هل لي أن الفت انتباهك وهذا ورد في سياق سؤال طرحته الغرفة البارحة. إذاً، إلى الشوارع الثلاث المذكورة، ونحن سندخل في تفاصيلها أكثر عند الشريحة 35، ولكن هل لي أن أطلب منك أن تبلغ الغرفة ما إذا كان أي من هذه الشوارع المدرجة عبد الله الحاج ستريت، العديني سترين وجادة عدنان الحكيم ما إذا كان أي من الأبراج الخلوية المذكورة هنا يغذي هذه الشوارع؟.

دونالدسن: شارع عبد الحاج نستطيع أن نرى في هذه الخلية جزءاً منه خلية حي كنيسة c وأيضاً نستطيع أن نرى بالنسبة إلى الشارع الأخير جزءاً منه في القطاع الخلوي أيضاً.

ديبراور: نستطيع أن نرى هنا علامة «سامينو»، هل تستطيع أن تؤكد لنا البرج الخلوي الذي يغطي هذه المنطقة كما ورد على الخريطة؟.

دونالدسن: خلية فرن الشباك c.

ديبراور: شكراً، هل أن الانقسام الجغرافي بين جنوب بيروت ومنطقة ساحل علما في جونية وهذا أمر فريد للهاتف 354 أم نراه مع هواتف أخرى مرتبطة بالسيد بدر الدين؟.

دونالدسن: أظن بأننا سنرى هذا الانقسام بالنسبة إلى كل الهواتف المسندة، وأود أن أشير إلى أن شارع عبد الحاج قد أدرج هنا على أنه عنوان زوجته ولكن ليس هناك من سجل معروف للمستند الذي ذكر فيه السيد مصطفى بدر الدين هذا الشارع.

ديبراور: شكراً. ننتقل إلى الشريحة التالية التي تتناول موضوع هوية مصطفى بدر الدين وسامي عيسى، هل لنا أن نتناول هذه الشريحة بسرعة شديدة، هل قلت لنا ما الغرض من مضمون هذه الشريحة؟.

القاضي راي: الشريحة تدل على الهوية، مصطفى أمين بدر الدين استخدم اسم بديل هو سامي عيسى، نقطة ثانية، غير واضح بالضبط متى اعتمدت هذه الكنية ولكنها رائجة في بعض المجالات في 2001، ونقطة ثالثة بحلول 2001 إن هوية بدر الدين قد تم حذفها من الهاتف الخلوي الخاص 354، ما الذي يمكن أن تفيدنا عنه في ذلك؟.

دونالدسن: أعتقد أن هذه الشريحة واضحة للغاية في التطرق إلى النقطة الأخيرة تتذكرون أننا بالأمس رأينا أن عدداً من الأشخاص الذي كانوا من الأقارب أو كانوا يعرفون هوية السيد بدر الدين الحقيقية رأينا انخفاضاً جذرياً بالاتصالات بـ 3 5 و4 الذي كان قد بدأ في الـ2001.

ديبراور: نصل الآن....

القاضي راي (مقاطعاً): هلا توقفتم لبرهة رجاء لنعود إلى الشريحة رقم 25 هي تفيد أنه بحلول 2001 أن هوية بدر الدين قد حذفت من الهاتف الخلوي الخاص 35، ما الذي تعنيه بحذفت؟.

دونالدسن: ما أقصده هو أنه إذا ما نظرنا إلى الاتصالات قبل الـ 2001 و2002 نلاحظ استخدام الهاتف الخلوي الخاص 354 أن فيه أقارب للسيد بدر الدين وشركائه إلى حد بارز، ولكن بعد هذا التاريخ لم يعد هناك من بروز لهؤلاء ما يعني الاستخدام الذي يترك أثراً لهوية بدر الدين.

القاضي راي: رجاء أن تفسر ذلك بوضوح أكبر، ما يشغلني مصطلح حذفت، أنا متأكد من أنك استخدمت هذا المصطلح بشكل متعمد، عموماً هذا يعني أن هناك عملاً متعمداً من قبل شخص ما إن كان هذا المقصود، ما هي الأدلة التي تدعم استنتاجك هذا؟، هذا الاستنتاج الذي برأيي أفيد أنه في ما يقارب تاريخ 2001 اتخذ قراراً باعتماد هذه الهوية البديلة والأدلة التي أشير إليها هي التغيير في مواصفات أرقام الاتصال وبروز هوية سامي عيسى على الهاتف الخلوي الخاص 663 في هذه الفترة، وبروز هوية سامي عيسى في الجامعة في الـ2001 واستخدام هاتف تتابعي لاحق سيقوم بفصل أرقام اتصال فرد واحد في مجموعة أرقام الاتصال لهاتف تتابعي، ومجموعة أرقام اتصال لهاتف خلوي خاص هذه مع الأدلة التي اطلعت عليها والتي تشير إلى أنه يبدو أن قرارات اتخذت في هذا الشأن.

القاضي راي: أين نجد ذلك في تقرير الإسناد الخاص ببدر الدين في p2023 رقم بينة موقت؟.

دونالدسن: أعتقد أن الاشارات تجدونها في قسم مواصفات أرقام الاتصال لـ 354 وربما 663 ولكن احتاج إلى برهة لايجاد هذه، لا شك أن الاستنتاج لا يبدو جلياً في التقرير ولكن الأدلة الكاملة أدت إلى ذلك.

ديبراور: لو أمكنني أن أساعد حضرة القضاة، مثال مشار إليه في التقرير في الصفحة 83 في الفقرتين 194 و195 فيما يشير إلى تغيير في أرقام الاتصال في مختلف المجموعات، وهذا مثال على ما ذكره السيد دونالدسن حين قال إننا نرى ذلك في التقرير. هذه مسألة أطلب توضيحاً أفضل بشأنها من السيد دونالدسن إذ تهمني الأدلة الكامنة التي تتيح له التوصل إلى هذا الاستنتاج على الشريحة بالنسبة إلى حذف هوية بدر الدين من الهاتف الخلوي الخاص 354.

القاضية ميشلين بريدي (قاضٍ في غرفة الدرجة الأولى): هل لنا أن نوضح الاستنتاج وبعد ذلك نعرف الأدلة الكامنة من وراء هذا الاستنتاج. أنت قصدت منذ 2001 قرر هذا الشخص بدر الدين أن تكون له هوية سرية تتمثل بسامي عيسى، وهناك مجموعتان من أرقام الاتصال، مجموعة تعرف على أنه سامي عيسى ومجموعة تعرف أنه بدر الدين ولكنها ليست سرية تماماً، أي لم يصبح شخصاً آخر تماماً ولكنه احتفظ بالهويتين لشخص واحد، هل هذا ما تقصده؟.

دونالدسن: أنت على حق بالطبع، لا يمكنني أن أجزم في هذا، ولكن ما يمكن أن أشير إليه هو أنه إذا ما نظرنا إلى مواصفات رقم الاتصال لـ 354 قبل 2001 للاحظنا أن أشخاصاً مقربين من مصطفى بدر الدين نراهم إلى حد كبير من بين الاتصالات الأكثر وجوداً، وإذا ما نظرنا إلى المواصفات لاحقاً يكون هؤلاء جميع قد اختفوا من مواصفات رقم الاتصال، وهذا ما أشير إليه عندما اتكلم عن حذف الهوية، اتكلم عن القدرة في النظر الى استخدام هاتف خلوي بشكل سلبي فان مواصفات رقم الاتصال تحدد المستخدم الذي تغير، ونكتفي بالملاحظة والإشارة الى أن هذا حصل في ما يناهز هذا التاريخ، أحد الأسباب التي تؤدي به إلى القيام بذلك هي أنه تذكرون أننا قلنا إنه من الصعوبة في مكان الحصول على الصور وعجزنا عن تحديد المقر في بيروت، وأشرت في ذلك لأقدم تفسيراًن لم يزود شخص ما 354 على استمارة جامعية، أعتقد أنها كانت في 2001 فهذا يبدو متناقضاً مع سلوكه في السنوات اللاحقة حيث لاحظنا غياب الوثائق فهذا هو الارتباط الوحيد الذي يؤدي به إلى إثارة هذا الموضوع.

ديبراور: ربما يمكننا العودة إلى الشريحة 17، ربما تساعدنا على هذا التفسير، ففي هذه الشريحة نرى فئة الصديقات وفئة موظفي «سامينو» ونلاحظ أنهم على اتصال بـ 354 ولكن لديهم مستوى أعلى من الاتصال بـ 663، هل هذا أمر يسهم في التحليل ويأتينا بجدول تسلسل الاتصالات لـ 663 و354 بما يساعد على تفسير ما ذكرته؟.

دونالدسن: نعم، إذا ما ذهبتم وتكلمتم مع هؤلاء الأشخاص المحددين من المواصفات رقم 2002 سيقولون لكم أعرف من استخدم الهاتف الخلوي الخاص 354 هو سامي عيسى، وهذا ما حصل.....

(انقطاع البث)

القاضي راي: ربما اختلطت علي الأمور بسبب استخدام عبارة محي أو تم محو ذلك لا زلت لا أفهم معنى ذلك نظراً لوجود بعض التداخل.

دونالدسن: ربما اسأت اختيار بعض المصطلحات.

ديبراور: ربما يمكننا أن نتحدث عن انخفاض النسبة أو انخفاض الاستخدام أو ربما يمكننا استخدام عبارة أخرى.

دونالدسن: حصل تغيير في الأرقام التي تم الاتصال بها في تلك الفترة، ورأينا انخفاضاً في عدد الاتصالات مع أفراد الأسرة والأشخاص الذي يعرفون مصطفى بدر الدين بهويته الحقيقة.

القاضي راي: ولكن ما هو السيناريو الذي تقوله، هل قال لهم توقفوا عن الاتصال بي على هذا الرقم واتصلو بي على الآخر ولكن استمر الأشخاص بالاتصال به على الرقم الأول لأنه كان لا يزال بحوزته، بحسب هذه النظرية لم يتخلص من الرقم 354 إن كان يستخدم هواتف تتابعية وإن كان سيميز الأشخاص الذين سيتصلون به على 354 وأرقام أخرى لا تبدو لي الأمور واضحة.

دونالدسن: الأمور ليست واضحة للغاية مع هذا الرقم هي أوضح مع 663 الذي بدأ استخدامه في العام 2001، في ما يتعلق بالرقم 663 الذي بدأ استخدامه في العام 2001، في ما يتعلق بالرقم 354 تم الإبقاء عليه بشكل شكلي وانخفض استخدامه عندم أصبح الرقم 663 الهاتف الرئيسي والرقمان 663 و354 كانا يستخدمهما لبعض الأشخاص بعد هذا التاريخ، ولكن كل هؤلاء الأشخاص كانوا يعرفون المستخدم باسم سامي عيسى وقد تبدو الأمور غير منطقية، ولكن من غير المنطقي أن يكون لشخص واحد هواتف عدة تتابعية ليس هناك هدف واضح للتخلص من كل هذه الهواتف. إذاً، أنا أتحدث عن عملية اتخاذ قرار بسيطة.

بريدي: أريد أن أعرف لأننا في الحواشي نرى هنا بالنسبة إلى شهادتي الزواج هو كان متزوجاً مرتين، ومتى تزوج عام 2001......

(انقطاع الصوت)

ديبراور: البينة تحمل رقم p1040 وفي قائمة العروض في 18 و19، ولكن أعتقد أنه لا يمكن أن نعرضها علنياً، ولكننا سوف نرى أن السيد بدر الدين مسجل على أنه متزوج من فاطمة حرب في حفل جرى بناء على مشاريع في العام 92 في الثاني من ك1 ديسمبر، في الخانة الثالثة السطر الثالث في الرقم 17 نرى توقيع الزوج مصطفى بدر الدين وفي الأعلى نرى نفس التفاصيل الأهل ونفس رقم السجل وهذا كان عام 1992، وكان هناك زواج آخر وهذا في الصفحة التالية في الأسفل اسم السيدة ترونه في زاوية اليمين إلى الأعلى ونرى اسم السيد بدر الدين إلى اليسار ونرى هنا وثيقة بناء على الشريعة والتاريخ الثامن عشر من شباط/ فبراير 1999، ونرى في 17 توقيع الزوجة والزوج واسم مصطفى أمين بدر الدين وبالوكالة عنه أخوه محمد في الثاني عشر من أيار/ مايو 1999 وبذلك إن أمكن ان آخذكم إلى الصفحة الأخيرة ترون السجل العائلي الشخصي مصطفى أمين بدر الدين وتلاحظ الغرفة أن اسم زوجته فاطمة حرب، ولكن نرى أيضاً أن هناك اسم سيدة أخرى يرد على أنها أم أحد أطفاله في نهاية هذه الشهادة.

بريدي: الزيجة الثانية كانت في عام 99؟

ديبراور: هذا هو تاريخ الوالد على شهادة الزواج، ولكنه أيضاً يفيد بالوكالة عنه شقيقه. هناك بعض اللغط هنا لأنني أرى على هذه الصفحة العام هو 1990 إلا أن شهادة الزواج بموجب الشريعة وتوقيع الزوج وعملية المصادقة مؤرخة في 92.

القاضي وليد عاكوم (قاضٍ رديف في غرفة الدرجة الأولى): أود أن أوضح بعض المسائل، أعتقد أن مصداقية الزواج لا تستوجب مصادقة، استنتج أن الزيجة حصلت في العام 1990، وبعد ذلك تم التصديق على الوثائق في العام 92، وربما تم تسجيل التاريخ في تاريخ لاحق ما من مشكلة في ذلك.

ديبراور: شكراً جزيلاً لك حضرة القاضي....

(خطأ تقني)

.... وما هو تاريخ ذلك؟

ديبراور: كان ذلك من 25 ك1 حتى 15 من شباط/ فبراير. إذاً، الشخص وقع باسم صافي بدر الدين وهو مسجل في الجامعة على أنه مصطفى بدر الدين.

القاضي راي: هي عبارة عن بينة p1138.

ديبراور: نعم .

القاضي راي: لقد قمت بذلك لأننا سمعنا بشكل مجزأ على مدى فترة من الزمن مرة واحدة.

ديبراور: نصل الى الشريحة 34 ومجدداً هناك إشارة إلى أن صافي بدر هو عبارة عن كنية استخدمها سامي عيسى في الأدلة وأهميتها.

دونالدسن: بكل تأكيد.

ديبراور: إذاً، هذه طريقة أخرى للتحقق من الهوية فلو كان سامي عيسى أو مصطفى بدر الدين ليسا الشخص نفسه إلا أننا نرى أن لديهما تاريخ الولادة نفسه، الاثنان يعرجان وقد رأينا أن الاثنان كانا يرتادان الجامعة اللبنانية الأميركية، على الرغم من عدم وجود أي سجلات باسم السيد عيسى، وهناك مصادفة أخرى هي أنهما يستخدمان الكنية أو اللقب نفسه. لقد رأينا عدة مرات أشار فيها السيد بدر الدين على أنه صافي بدر، ولدينا هنا شاهد كان يعرفه باسم سامي عيسى وأيضاً باسم صافي. إذاً، هنا نشير إلى أن شخصية سامي عيسى كانت معروفة أيضاً باسم صافي بدر.

القاضي راي: النص نفسه الموجود في التقرير أين يمكن أن نجده؟.

دونالدسن: أنا وجدت ذلك في الصفحة 69 تحت الفقرة 161، ولكن أعتقد أن هناك نسخة عنه في الصفحة الثانية الفقرة الحادية عشرة.

القاضي راي: أعتقد أنك ستنتقلين إلى القسم التالي وهو العنوان المصور بمصطفى بدر الدين.

ديبراور: في ما يتعلق بهذه الرسالة النصية سيد دونالدسن، هل يمكننا القول إن هذه الرسالة النصية هي من صديق آخر وأنا أنظر إلى رقم الهاتف؟. إذاً، الشاهد prh338 هو الشخص المذكور في الحادية عشرة، أما رقم الهاتف العائد لهذا الشخص فهو الرقم الذي ينتهي بـ 747 ربما نتحدث عن شخص مختلف.

دونالدسن: أعتذر ربما ربطت المسألة بشكل خاطئ.

ديبراور: شكراً لك، ولكن وبكل الأحوال الادعاء يعتبر أن مضمون الرسالة الخطية ذات أهمية وصلة كبرى وهي مهمة لأن الرسالة تشير أهلاً أهلاً سيد عيسى أنت السيد بدر، وبحسب قضية الادعاء يمكن أن نقرأ ذلك على أنه السيد عيسى أم أن كان يجب أن يطلق عليه السيد بدر.

القاضي راي: حسناً ربما هذا وقت في الإفادة لأخذ استراحة، شكراً سيد دونالدسن استراحة الآن.

No comments:

Post a Comment

Archives