The Lebanese Center for Human Rights (CLDH) is a local non-profit, non-partisan Lebanese human rights organization in Beirut that was established by the Franco-Lebanese Movement SOLIDA (Support for Lebanese Detained Arbitrarily) in 2006. SOLIDA has been active since 1996 in the struggle against arbitrary detention, enforced disappearance and the impunity of those perpetrating gross human violations.

Search This Blog

March 30, 2009

March 30, 2009 - Annahar - Families of detainees in Syria

الاثنين 30 آذار 2009 - السنة 76 - العدد 23654
محليات سياسية
1460 يوماً على اعتصام أهالي المعتقلين
وفكرة ترشّح عاد قد تخلط الأوراق
لا تغدو لافتة "مخطوف صوتن" المكتوبة على احدى الصور في خيمة اهالي المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية امام " الاسكوا"، مجرد عبارة. هي اعمق من الكلمات، واوسع من نقمة. إنها صرخة عمرها اعوام. صرخة امهات نقلن حياتهن منذ اربعة اعوام، الى خيمة. هناك، ينتظرن الامل. ينتظرن الابناء، لكن صوتهن لا يزال مخطوفا، تماما مثل صوت ابنائهن، على الرغم من انهن لم يتركن مناسبة الاّ ردّدن: "نريد ابناءنا، اينما كانوا، احياء ام رفاتاً".
واذا كانت كل القضايا تحتمل التأجيل وفق "العادة اللبنانية"، فان قضية تعني المعتقلين لا يمكن ان تنتظر. هي تهدّد، في كل ثانية، حياة انسان بالموت داخل اقبية السجون، او تترك الاهل فريسة انتظار قاس، لا يسمح لام بأن تعلن الحداد، فتحرم حتى الصلاة على قبر ابن اودع على لائحة المخفيين قسرا.
ولان الصوت مخطوف حكما، وسط مزايدات السياسيين وصراخ المتاجرين بهذا الملف، كان لا بد من نقلة تعطي قضية المعتقلين دفعا، او اقّله نمطا آخر من التحرك، علّ الغصات تتبدّد قليلا، فتتعلق الامهات بأمل جديد. من هنا، بدأ يتردد خبر ترشيح رئيس "جمعية اهالي المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية" (سوليد) غازي عاد، ورافقت ذلك استطلاعات دورية للرأي، بدأت قبل نحو شهر، وبدأت الارقام ترتفع، حتى تجاوزت الـ700 صوت لعاد، بزيادة نصف الاصوات عن المرشح الثاني.
واسم عاد ورد ضمن استطلاعات الرأي بناء على طلب من عدد من اهالي المعتقلين الذين ملّوا الوعود والانتظار. اليوم، هم لا يريدون سوى شخص منهم، عايش معاناتهم ولا يزال، بل بادر الى اطلاق التحرك لاطلاق المعتقلين، حين كان من يزايد حاليا في القضية، داخل سرب الصفقات وزمن الوصايات، يشارك في طمس حقائق عن مصير المعتقلين، او في احسن الاحوال يتكتّم على المعلومات او يخفيها.
1460 يوماً
منذ 29 - 12 - 1989، بدأ عاد العمل في هذا الملف، وكان هو وصونيا عيد وفيوليت ناصيف من الاوائل الذين جاهدوا لرفع الصوت، فيما كانت تكمّ الافواه، "حفاظا على السلم الاهلي والعلاقات الاخوية". ورويداً رويداً، تراكم العمل وكبرت كرة الثلج. من بيانات صغيرة، الى مؤتمرات محلية وتظاهرات متلاحقة، مرورا بمؤتمرات دولية ومذكرات متتالية الى الامم المتحدة ومراجع اخرى. هكذا كان السيناريو، وصولا الى اطول اعتصام يدخل بعد اسابيع قليلة عامه الرابع، اي ما يوازي 1460 يوما.
في 11 نيسان 2005، اي في اليوم الاول من الاعتصام، قال عاد: " نريد اولادنا، ونخاف على قضيتنا بعد الانسحاب السوري".
ايام مرت والامهات يتأملن صور اولادهن معلقة على خيمة، ولا من يبالي.
زيارات متتالية لسوريا من اكثر من مسؤول لبناني، ولا شيء خرق هذا الملف. اعلان البدء بعلاقات ديبلوماسية بين البلدين، ولا حديث عن مصير معتقلين لبنانيين، وسط تخوّف من نية سورية لحصر القضية بمحكومين، بعد الكلام الاخير للرئيس السوري بشار الاسد.
لا المذكرات - المطالب لاقت آذانا صاغية، وآخرها المذكرة الى رئيس الجمهورية ميشال سليمان في 21 تموز 2008، ولا خراطيم المياه برّدت وجع الاهالي. على العكس، كانت الامهات يفترشن الطرق، وكل مفترق عرف مرارتهن، وشهد على وجعهن، حتى طريق القصر الجمهوري سلكنها. تلقّين الضرب، واجهن رجال الامن وحواجز الحديد، ومنعن من دخول المراكز الرسمية، وشيء واحد لم يتبدّل: اهمال الملف والاكتفاء بالوعود تلو الوعود.
لم يوفّرن زيارة مسؤول اجنبي او عربي الا حاولن ايصال الرسالة، وإن بعد اذلال وضرب وتطويق لأمكنة تجمعاتهن، وكل مرة كانوا يسمعون العبارة نفسها: " قضيتكم باتت على طاولة البحث السياسي"، انما يبدو ان هذا البحث سيبقى جاريا.
يقول عاد: " لا احد، لا من 8 آذار ولا من 14 آذار، حمل ملفنا كما يجب. لا بد من صوت داخل مجلس النواب، يتجنّد لهذه القضية، او على الاقل يعطيها بعدا آخر. لذا كانت فكرة ترشحي".
يفضل عاد الا يدخل في تفاصيل تتعلق بمكان ترشحه او شكله، ولا يحسم حتى الان امكان ترشحه منفردا: "بالنسبة اليّ، للمكان ايضا رمزية ودلالة، فهو لا بد ان يرتبط مباشرة بقضية المعتقلين والمخفيين عموما، وكل تفصيل سيأتي في وقته".
من الواضح، ان فكرة الربح والخسارة ليست ضمن الاولويات عند عاد، فما يفكّر فيه انطلاقا من ترشحه هو دفع القضية المنسيّة، وهذا ما يعتبر خرقا مهما للحياة السياسية في لبنان، وقد تكون له اكثر من تبعات. يشير عاد الى ان "ما من شخص طرح الملف كأولوية في برنامجه السياسي. تكلّم الجميع فيه، ولكن ما من طرف قارع المعنيين وواجهم بالحقيقة. مضت الاعوام، لا بل العمر بأكمله سيمرّ، وما من حل".
في 28 حزيران 2006، كبّل عدد من الامهات الايدي بسلاسل حديد، وتحت لهيب الشمس، وقفن امام السرايا، من دون ان يسمح لهن بالدخول. يومها، قال عاد: "قضيتنا لم تعد تحتمل التأجيل. سئمنا الخطابات". ومن النشاط الاهلي - الميداني الى العمل السياسي البرلماني، قد تتحوّل قضية المعتقلين مع ترشيح عاد، على الرغم من انه لم يقدّم ترشحه رسميا بعد.
وحين تسأله عما قد يتردد من انه استغل الملف للوصول الى الندوة البرلمانية، يبادرك على الفور: " لكنّا استغللنا الملف من زمن. ثم، من يدّعي هذا الكلام، فليواجهني ببرنامجه ورؤيته لحل المشكلة. اذا دخلت مجلس النواب، فمن اجل قضيتنا. الاهالي تعبوا، ولا يريدون الا الحل. يكفي اذلالا ومزايدات. الاهم اني ادخل، ومعي كل المعطيات التي كنت اجاهد طيلة اعوام لايصالها علّ صوتنا يصل".
ولكن، الا يعتبر هامش التحرك عند عاد من موقعه الحالي، اقوى منه لدى اي نائب آخر، يجيب: "الفرق بين رئيس جمعية ونائب، ان الاخير يملك سلطة تسمح له بالتحرك ضمن نطاق اوسع، اذا كان ينوي مساعدة اللبنانيين وتلبية مطالبهم. ولولا جهدنا الاستثنائي مع جميع الامهات اللواتي لا يزلن ينمن داخل خيمة، لكان الزمن طوى الملف".
واذا كان عاد لا يكشف "مزيدا من اوراقه"، فان المكان بات محسوما لديه، من دون ان يعلنه، ومن المتوقع ان يقدّم اوراق ترشحه رسميا منتصف الاسبوع المقبل.
الواقع قد يخلط الاوراق في اكثر من دائرة، فيعيد الاصدقاء قبل الخصوم، حساباتهم. الا ان الاهم ان تسلك قضية المعتقلين طريقها الى الحل، لان من لا يزال يزور الامهات في الخيمة، وهم قلائل، يعرف حجم الوجع الذي لا يوازيه عذاب.
منال شعيا

March 27, 2009

March 27, 2009 - L'Orient le jour - Massoud Achkar : La normalisation avec Damas passe par le retour des détenus en Syrie

M. Massoud Achkar, candidat au siège maronite de Beyrouth, a qualifié de « développement positif » la récente nomination d'un ambassadeur syrien à Beyrouth.
« Le fait que le Liban ait désormais un ambassadeur en Syrie et que la Syrie ait nommé son ambassadeur au Liban constitue un développement positif qui nous place, enfin, sur la bonne voie, a notamment déclaré M. Achkar. Mais le plus important est de prendre conscience du fait que les relations (entre les deux pays) ne seront normalisées que si Damas reconnaît qu'il détient des prisonniers libanais qui ont été enlevés au Liban et s'il les renvoie au Liban. Une telle démarche devrait être entreprise avant de régler les autres points litigieux, dont notamment la délimitation des frontières ».
Après avoir dénoncé les différents incidents sécuritaires enregistrés ces derniers jours dans le pays, M. Achkar a pressé « le gouvernement, les ministères concernés, les forces de l'ordre et l'armée à prendre la décision courageuse de mettre en application les résolutions adoptées lors des séances de dialogue, dont notamment le règlement du problème des armes à l'intérieur et à l'extérieur des camps ». Sur ce plan, M. Achkar a souligné que les autorités concernées se doivent de « contrôler les armes aux mains des Libanais civils afin d'éviter des incidents aux retombées incalculables ».

March 27, 2009 - Almustaqbal - Detainees in Syria

عاد وبو دهن يرفضان تصريح الأسد:
معتقلون لبنانيون كثر في السجون السورية
المستقبل - الجمعة 27 آذار 2009 - العدد 3259 - شؤون لبنانية - صفحة 7


توالت الردود على نفي الرئيس السوري بشار الاسد وجود مفقودين ومعتقلين لبنانيين في السجون السورية. واعتبر رئيس جمعية المعتقلين اللبنانيين السياسيين في سوريا علي بو دهن ان الرئيس السوري بنى معطياته "استناداً الى مواقف بعض السياسيين اللبنانيين التي تنفي ذلك وتؤكد ان غالبية جثامين هؤلاء وجدت في مقابر جماعية في لبنان وفي وزارة الدفاع".
واكد بو دهن الذي كان معتقلاً في سوريا "وجود عدد كبير من اللبنانيين داخل السجون السورية، وان اسماء هؤلاء الشبان موثقة، منهم ابو مصعب من طرابلس والشيخ علم الدين حسان من حاصبيا وعلي سعيد الحاج الذي كان معه في الزنزانة نفسها"، كاشفاً عن "إعداد الجمعية لائحة بأسماء المعتقلين والمفقودين اللبنانيين في السجون السورية". اضاف، "هناك العديد من اللبنانيين التقاهم في السجون السورية ولم يفرج عنهم حتى اليوم"، مطالباً الرئيس الاسد بكشف مصيرهم.
وقال رئيس لجنة دعم المعتقلين والمنفيين اللبنانيين ـ "سوليد" غازي عاد من جهته، "إن القوات السورية ساهمت خلال وجودها في لبنان باعتقال لبنانيين بشكل مباشر او غير مباشر وسلمتهم الى المخابرات السورية وانطلاقاً من ذلك، نصرّ على معرفة مصير هؤلاء احياء كانوا ام امواتا".
واكد عاد وجود معتقلين لبنانيين في السجون السورية بناء على معطيات منها الافراج عن بعضهم على مرحلتين، الاولى عام 1998 والثانية عام 2000 رغم نفي السلطات السورية تكراراً وجودهم لديها.

March 25, 2009

March 25, 2009 - L'Orient le jour - The Syrian opposition Nawar Abboud disappeared after his arrest in Tripoli

L'opposant syrien Nawar Abboud disparaît après son arrestation à Tripoli

Human Rights Watch et le Centre libanais pour les droits de l'homme ont appelé les autorités libanaises à rendre publiques les informations dont elles disposent concernant l'opposant syrien, Nawar Abboud.Selon le communiqué distribué par Human Rights Watch, « Nawar Abboud, opposant syrien partisan de Rif'at Assad, a disparu il y a trois mois à Tripoli, après avoir été interpellé par les services de renseignements de l'armée ». « Au parquet qui demandait des informations au sujet de Nawar Abboud, les services de renseignements de l'armée ont indiqué le 11 février dernier qu'ils l'avaient relâché le 25 décembre 2008 », a ajouté le texte.
Pourtant, depuis cette date, Abboud n'a pas été revu. Sa famille craint qu'il n'ait été transféré en secret en Syrie.Nadim Houri, chercheur au sein de Human Rights Watch, a souligné que « le Liban a une triste histoire dans la détention des personnes et leur transfert illégal en Syrie, où ils disparaissent ». « La meilleure façon de montrer que cette triste page de l'histoire du Liban a été tournée est que les autorités libanaises mènent une enquête sérieuse et transparente relative à la disparition de Abboud », a-t-il ajouté.Le texte publié par Human Rights Watch souligne qu'interrogés au sujet de Nawar Abboud le mois dernier, les ministres de la Justice et de l'Intérieur, respectivement Ibrahim Najjar et Ziyad Baroud, n'ont pas fourni de détails, soulignant que le parquet enquête à ce sujet

March 18, 2009

Daily Star - Military prosecutor seeks death penalty for Israel spies

A Lebanese military prosecutor said on Tuesday that he has demanded that two brothers charged with spying for Israel be condemned to death if convicted.
Rashid Muzhir told AFP he has called for the "harshest punishment" for Yusef and Ali Jarrah, who have been charged with several counts of spying for Israel and of forgery. Spying for Israel is punishable by death in Lebanon, which remains technically in a state of war with the Jewish state. The prosecution alleges that the brothers were recruited by Israel's Mossad spy agency in the early 1980s and gathered information on Hizbullah, Lebanese army positions and Palestinian groups in the country. Muzhir did not say when they would face trial. The Jarrah brothers, who are from the eastern Bekaa region, were detained last year by Hizbullah, which fought a devastating 34-day war with Israel in Lebanon in 2006. Last month, the army also detained a man from the southern town of Nabatiyeh on suspicion that he spied for Israel. He has not yet been charged.

March 16, 2009

Alakhbar - Detainee found with mobile phone

الاثنين 16 آذار 2009 العدد – 771
عدل

ضبط هاتف خلوي مع أحد السجناء في رومية

سجينان يمازحان أحد رجال الأمن في سجن رومية (حسن علّيق)
لا يزال بعض سجناء رومية يشطّبون أجسادهم بلا رحمة، معبّرين في ذلك عن احتجاجهم على بعض التصرفات، أو الأحداث التي تطرق أبواب زنازينهم، مما يجعل الأمر يبدو أنه وسيلتهم الاحتجاجية شبه الوحيدة. لكن ذلك لا يعني أنهم دائماً على حق، أو أنه يمكن تبرير «تشطيب الجسد» دائماً. هذا ما حدث قبل يومين، داخل إحدى الغرف في قسم الموقوفين في سجن روميه، فقد أوردت تقارير أمنية، تمكّن حراس السجن من ضبط هاتف خلوي يحمل رقماً متوافراً في الخدمة، ومعدّاً للاستعمال، إضافةً إلى شاحن كهربائي خاص به. الأهم في ذلك كله، هو ضبط العلبة البلاستيكية الملاصقة للشاحن الكهربائي، التي عُثر في داخلها على مئة وأربعة وثلاثين قرصاً لدواء مهدّئ للأعصاب، من النوع الممنوع استعماله. عندما نجحت القوى الأمنية في مصادرة المضبوطات، كان نزيل الغرفة ف. ش.، يحضر إحدى جلسات المحاكمة. بيد أنه فور عودته ومعرفته بما حصل، ثار من شدة الغضب. فأقدم هو والسجين ر. ح. على تشطيب جسديهما بواسطة آلات حادة. وأوردت التقارير نفسها، أن الأمر انتهى سريعاً، وما لبثت القوى الأمنية أن نجحت في السيطرة على الوضع، ونقل السجينين الجريحين إلى مستشفى ضهر الباشق الحكومي لتلقي العلاج. وبعد إجراء التحقيقات في الموضوع، اشتبهت إدارة السجن بأحد المجنّدين من أفراد حراسة مبنى الموقوفين، بإدخاله أثناء خدمة حرس خارجي الهاتف المذكور إلى السجين. وبناءً على إشارة القضاء العسكري، استُدعي المجنّد إلى التحقيق، فاعترف بإدخال الهاتف، لينفي في الوقت عينه أي علاقة له بالأقراص الممنوعة. وأشار مفوض الحكومة بتوقيف السجينين المذكورين، وإيداع المجند (وتوقيفه أيضاً) مع المضبوطات. وتجدر الإشارة إلى أن حوادث تشطيب وغضب تلت تمرّد السجناء الأخير في سجن رومية يوم الثلاثاء الفائت، حيث أوردت تقارير أمنية قبل أيام، قيام السجين م. ك. (مواليد 1986 لبناني) بتشطيب نفسه بآلة حادة عن عمد، داخل مستشفى ضهر الباشق أيضاً، الذي كان قد نُقل إليه إثر إصابته برضوض خلال التمرد الذي وقع في السجن المركزي. وفي السجن ذاته، وبعد الأحداث ذاتها، شرب السجين ع. ع. (المتهم بالانتماء إلى تنظيم فتح الإسلام) مادة التنر، مما استدعى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج هو الآخر.

March 13, 2009

Almustaqbal - Islamic detainee in Tripoli

"توقيفات طرابلس سياسية وبعيدة عن مهام القضاء"
الأحدب: اللائحة تبلورت وإعلان الأسماء بعد القمة العربية
المستقبل - الجمعة 13 آذار 2009 - العدد 3245 - شؤون لبنانية - صفحة 5


اعلن نائب رئيس حركة "التجدد الديموقراطي" النائب مصباح الاحدب "أن اللائحة الانتخابية في طرابلس تبلورت تقريباً وإعلان الاسماء بعد انتهاء اعمال القمة العربية لأن لها تأثيرا على الوضع". وكشف أنه سيترشح للانتخابات"، لافتا الى انه على "اطلاع على كل التركيبات وعلى تواصل دائم مع رئيس كتلة "المستقبل" النائب سعد الحريري الذي يطلعنا على الاجواء". واعتبر "أن توقيفات طرابلس سياسية وبعيدة كل البعد عن مهام القضاء"، وشدد على ضرورة "المطالبة بتطبيق القوانين لا اجراء تسويات على حسابها".
واشار في حديث الى "المؤسسة اللبنانية للارسال" امس، الى ان التوقيفات المتكررة التي تطاول اهالي طرابلس على خلفية احداث 7 ايار، "ينبثق من غايات وافعال سياسية للضغط على الشعب اللبناني وهي مسألة سياسية بعيدة كل البعد عن مهام القضاء"، داعياً الى محاسبة الفعل قبل الانتقال الى رد الفعل "لأن طرابلس لا تحمي اي ارهابي". وقال: "لا يمكن فتح ملفات استنسابية للبعض ونرى البعض لا يخضع للقضاء. واذا طلب منا ان نضع 7 ايار وراءنا، فيجب الأخذ بعين الاعتبار الكثير من الامور".
وقال: "يصوّرون طرابلس على أنها منبع للإرهاب وما يتم اليوم هو تحقيقات وفتح ملفات من دون محاكمات، نحن لا نقبل بوجود اشخاص خارجين عن القانون ولا نقبل بأن تكون طرابلس قاعدة لتنظيم "القاعدة" ولكن في المقابل لا نرضى بتصرفات قمعية لأشخاص ليس لهم ذنب سوى انهم من طرابلس او انهم ملتزمون دينيا"ً. أضاف: "لن نقبل بالاعتداء على حقوق المواطنين، كانتهاء التحقيق مع بعضهم منذ سنة ونصف السنة من دون إطلاق سراحهم، فهذا التصرف لم يعد قضائيا انما سياسي، لهذا طالبنا بالتحرك واذا لم تلب مطالبنا فسنتكلم عن امور لم نتكلم عنها بعد".
واكد "ان الحوادث الامنية المستمرة في لبنان كإطلاق النار على ضابط من قوى الامن الداخلي ومن ثم اطلاق سراح مطلق النار بكفالة مالية زهيدة وعملية اختطاف المهندس يوسف صادر، هي امور غير مقبولة ويجب وضع حد لها".
وإذ تمنى "تنقية العلاقات مع سوريا"، لفت الى "وجود أطر يجب ان تطبق من ترسيم الحدود الى السلاح الفلسطيني الى تعيين السفير السوري في لبنان"، معتبرا "أن الظروف تغيرت ولم يعد لبنان طبقا يقدم لإنجاز التسويات". وأبدى ارتياحه "لرؤية سوريا في اطارها الصحيح مع مصر والسعودية والكويت".
ورفض مبدأ الثلث المعطل، وقال: "الوحدة الوطنية شيء والثلث المعطل شيء آخر، وهو كوصف البطريرك الماروني نصر الله بطرس صفير لها بالعربة التي يجرها حصانان". وأكد "أن لا مانع من المشاركة في الحكومة ولكن لن نقبل بالثلث المعطل".
وعن اعتراض رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" النائب ميشال عون على التشكيلات القضائية، اكد "ان على القضاء الا يستشير احداً بل يجب ان يكون مستقلاً"، مشدداً على ضرورة "الانتقاد بطريقة دستورية مصانة في حال وجود امر يجب الاعتراض عليه".

March 11, 2009

Daily Star - Riot in Roumih prison

Security Forces succeed at around 8:45 p.m. Tuesday in containing riots inside Lebanon's largest prison. Around 100 inmates rioted in Building Three of the Roumieh prison to demanded reduced sentences, a security source told The Daily Star. "A number of inmates at Roumieh prison began rioting this evening, burning mattresses and other items to press their demands for reduced sentences," the source said.
According to the source, around 25 inmates were wounded during the riots. Eight prisoners who sustained third-degree burns were rushed to a nearby hospital, while seven others suffered from smoke inhalation.
The source said inmates involved in the riots were likely to be subject to "strict sanctions," adding that security reinforcements had been sent to the prison 8 kilometers northeast of the capital Beirut.
The same prison was the scene of a mutiny in April last year in which seven guards were held hostage before a peaceful resolution was negotiated.
The prison compound houses four high-profile detainees - former generals held in connection with the 2005 assassination of former Lebanese Premier Rafik Hariri, as well as members of the Al-Qaeda-inspired Fatah al-Islam militant group.
A riot also broke out at the Qubbah prison in the main northern coastal city of Tripoli in January with inmates holding two guards hostage overnight.

L'Orient le jour - Encore une mutinerie matée à Roumieh : 19 blessés

Une mutinerie de détenus réclamant l'application d'une loi sur la réduction des peines a éclaté hier dans la prison de Roumieh, où 19 prisonniers ont été blessés, certains atteints de brûlures et d'autres ayant inhalé de la fumée émanant du sinistre causé par les mutins. Ils ont été transportés à l'hôpital de Dahr el-Bachek.
Une centaine de détenus, dont la plupart avaient été transférés de la prison de Tripoli quelques jours auparavant, et qui, selon certaines sources, étaient boostés par un prisonnier de la famille Allaw, ont commencé l'émeute en début de soirée, incendiant des matelas et autres objets divers. La situation s'est calmée au bout d'une heure et demie, après que des membres des forces de sécurité et une brigade antiémeutes eurent été dépêchés en renfort dans l'établissement pénitentiaire, flanquées par la Croix-Rouge libanaise ainsi que par des véhicules de la Défense civile.Le chef de la gendarmerie, le général Antoine Chakkour, s'est également rendu sur les lieux, accompagné de plusieurs hauts gradés.La loi dont les détenus réclament l'application (la loi 108) prévoit des réductions automatiques de peines, une peine de douze mois devenant ainsi neuf mois effectifs d'emprisonnement.
Rappelons qu'une mutinerie avait déjà éclaté en avril 2008 à Roumieh, les détenus prenant sept gardiens en otages pour exiger de meilleures conditions de détention. Fin janvier, une autre mutinerie avait eu lieu à la prison de Tripoli ; deux gardiens avaient été pris en otages toute une nuit avant d'être relâchés.
Le ministre de l'Intérieur, Ziyad Baroud, avait alors affirmé son intention d'appliquer la loi sur la réduction des peines, tout en refusant les pressions des mutins. Il avait dit que son application nécessitait « des mécanismes et des procédures au ministère de la Justice ».

March 10, 2009

Aliwaa - NTV detainee from Fateh el Islam

الاربعاء 4 آذار 2009 العدد – 12525
أخبار محلية

<الجديد> يبث محضر إعترافات لموقوف من <فتح الاسلام> إن جماعته اغتالت عيدو؟
بثت قناة الجديد NTV مساء وليل امس شريطاً عن تحقيقات واعترافات مع محضر ضبط نسبته الى مديرية استخبارات الجيش، مشيرة في الشريط الى الجهة التي اغتالت النائب وليد عيدو ونجله خالد في منطقة المنارة عام 2007.
ونسب الشريط المتلفز الى خالد جمال الدين قنبز، وهو فلسطيني في العقد الثالث من عمره عضو في عصبة الانصار، قاتل عام 2006 في العراق الاحتلال الاميركي ثم انضم الى مجموعة عبد الرحمن عوض خليفة شاكر العبسي في تنظيم فتح الاسلام.
وفي الشريط يعترف خالد قنبز الذي تزوج من ابنة شاكر العبسي وفاء بأن مجموعته هي التي اغتالت النائب الشهيد وليد عيدو، ونفذت الانفجار ضد اليونيفل في القاسمية، والانفجارين في طرابلس ضد وحدات الجيش اللبناني.
وقال الشاهد الجديد، كما قدمته المحطة بأن مجموعة عوض (مع محمد شحرور) هي التي نفذت اغتيال عيدو بذريعة أن تيار <المستقبل> كان وراء المعارك التي حصلت في مخيم نهر البارد.
ونقلت المحطة عن الموقوف كذلك قوله نقلاًعن ابو محمد شحرور ان ابو هاجر وابو عائشة قاما بهذه العملية. وان عوض اتصل بأبو علي قائلاً له: <وصلتك الرسالة>؟!
وقالت ان الموقوف لم يعلم باسم ابو هاجر الحقيقي الا بعد ان أصبح امره مكشوفاً امنياً. وبرز في وسائل الاعلام باسم عبد الغني جوهر.
واضافت نقلا عن الموقوف ان عبد الرحمن عوض طلب من جوهر مراراً المجيء الى مخيم عين الحلوة، لكن جوهر رفض الى ان اصبح وضعه الامني حرجاً.

Archives