واصلت استجوابها المضاد للخبير في شؤون الاتصالات
المحكمة تتابع تدقيقها في نسب هواتف إلى عياش
خالد موسى
تابعت غرفة الدرجة الأولى في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في لاهاي خلال جلستها أمس، استجوابها المصاد للشاهد الخبير في شؤون الاتصالات أندرو دونالدسون، في شأن نسب هواتف إلى المتهم سليم جميل عياش ورفاقه.
وحاول إميل عون، محامي الدفاع عن المتهم عياش، القول بان «عياش لم يكن يحمل أي هاتف خلوي معه، استناداً إلى شهادة شاهد كان يعمل مع عياش وإدعى بأن عياش لم يكن يحمل هاتفاً أثناء وجوده في عمله».
ورفعت المحكمة جلساتها إلى الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر اليوم الأربعاء، بتوقيت بيروت.
وفي ما يلي وقائع الجلسة:
القاضي دايفيد راي (رئيس غرفة الدرجة الأولى):......... هذا بالضبط ما يبدو هنا
إميل عون ( محامي الدفاع عن سليم جميل عياش): في الصفحة 13 السطر 13 حسب الشاهد 3500743520 هو الهاتف الثابت للدفاع المدني في الدوير، هل هذا صحيح؟.
أندرو دونالدسون (خبير في شؤون الاتصالات): نعم، هذا صحيح.
عون: لننتقل الى الصفحة 34 من الافادة في السطر 14 المحقق، سليم عياش، هل لديه هاتف خلوي، المستجوب لا لا أذكر ولكن عندما كنا نعمل معاً، أنا لم أراه يوماً يحمل هاتفاً خلوياً إذاً الشاهد 350 لم يرى يوماً عياش يحمل هاتفاً خلوياً عندما كانا يعملان معاً، هل هذا الأمر صحيح حضرة الشاهد؟.
دونالدسون: نعم، هذا صحيح.
عون: الصفحة 34 السطر 14، هل ترى هذا الأمر حضرة الشاهد دونالدسون؟.
دونالدسون: لا أستطيع كانت في السطر 17.
عون: حضرة الشاهد بالنسبة الى هؤلاء الأشخاص الثلاثة، أنت لم تذكر ما قاله أي من هؤلاء الزملاء الثلاثة للسيد عياش عن استخدامه للهاتف؟.
دونالدسون: نعم، هذا صحيح.
القاضي راي: سيد عون اذا عدنا الى ذاك السطر لا أذكر، وعندما يقول أنا لم أراه يوماً يحمل هاتفاً خلوياً قد يكون هذا غير واضح، هل هذا يعني أنه عندما كنا نعمل معاً أو ربما لم يره يحمل هاتفاً خلوياً أثناء العمل وفي ساعات العمل أو ربما في الفترة التي كنا نعمل بها معاً بغض النظر ما إذا كان ذلك في ساعات العمل أو خارج ساعات العمل لم أراه يوماً يحمل هاتفاً خلوياً مثلاً لم أراه يوماً يحمل هاتفاً خلوياً خلال ساعات العمل أو خارج ساعات العمل وهذا ليس واضحاً في الترجمة بالانكليزية ومجدداً أطلب من المترجمات أن ينظرنا إلى النص بالعربية وربما السيد عون يستطيع أن يقرأها بالعربية لكي تترجم مجدداً إلى الانكليزية.
عون: لا أتذكر ولكن وقت ما كنت أنا وإياه ما كنت أرى معه تلفون.
القاضي راي: إذاً هذا يختلف الآن عندما نكون معاً يختلف عندما كنا نعمل معاً، إذاً هذا ربما يعني أنهم عندما كانا يتواجدان معاً خلال العمل أو خارج ساعات العمل وربما (انقطاع البث)
المحكمة تتابع تدقيقها في نسب هواتف إلى عياش
خالد موسى
تابعت غرفة الدرجة الأولى في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في لاهاي خلال جلستها أمس، استجوابها المصاد للشاهد الخبير في شؤون الاتصالات أندرو دونالدسون، في شأن نسب هواتف إلى المتهم سليم جميل عياش ورفاقه.
وحاول إميل عون، محامي الدفاع عن المتهم عياش، القول بان «عياش لم يكن يحمل أي هاتف خلوي معه، استناداً إلى شهادة شاهد كان يعمل مع عياش وإدعى بأن عياش لم يكن يحمل هاتفاً أثناء وجوده في عمله».
ورفعت المحكمة جلساتها إلى الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر اليوم الأربعاء، بتوقيت بيروت.
وفي ما يلي وقائع الجلسة:
القاضي دايفيد راي (رئيس غرفة الدرجة الأولى):......... هذا بالضبط ما يبدو هنا
إميل عون ( محامي الدفاع عن سليم جميل عياش): في الصفحة 13 السطر 13 حسب الشاهد 3500743520 هو الهاتف الثابت للدفاع المدني في الدوير، هل هذا صحيح؟.
أندرو دونالدسون (خبير في شؤون الاتصالات): نعم، هذا صحيح.
عون: لننتقل الى الصفحة 34 من الافادة في السطر 14 المحقق، سليم عياش، هل لديه هاتف خلوي، المستجوب لا لا أذكر ولكن عندما كنا نعمل معاً، أنا لم أراه يوماً يحمل هاتفاً خلوياً إذاً الشاهد 350 لم يرى يوماً عياش يحمل هاتفاً خلوياً عندما كانا يعملان معاً، هل هذا الأمر صحيح حضرة الشاهد؟.
دونالدسون: نعم، هذا صحيح.
عون: الصفحة 34 السطر 14، هل ترى هذا الأمر حضرة الشاهد دونالدسون؟.
دونالدسون: لا أستطيع كانت في السطر 17.
عون: حضرة الشاهد بالنسبة الى هؤلاء الأشخاص الثلاثة، أنت لم تذكر ما قاله أي من هؤلاء الزملاء الثلاثة للسيد عياش عن استخدامه للهاتف؟.
دونالدسون: نعم، هذا صحيح.
القاضي راي: سيد عون اذا عدنا الى ذاك السطر لا أذكر، وعندما يقول أنا لم أراه يوماً يحمل هاتفاً خلوياً قد يكون هذا غير واضح، هل هذا يعني أنه عندما كنا نعمل معاً أو ربما لم يره يحمل هاتفاً خلوياً أثناء العمل وفي ساعات العمل أو ربما في الفترة التي كنا نعمل بها معاً بغض النظر ما إذا كان ذلك في ساعات العمل أو خارج ساعات العمل لم أراه يوماً يحمل هاتفاً خلوياً مثلاً لم أراه يوماً يحمل هاتفاً خلوياً خلال ساعات العمل أو خارج ساعات العمل وهذا ليس واضحاً في الترجمة بالانكليزية ومجدداً أطلب من المترجمات أن ينظرنا إلى النص بالعربية وربما السيد عون يستطيع أن يقرأها بالعربية لكي تترجم مجدداً إلى الانكليزية.
عون: لا أتذكر ولكن وقت ما كنت أنا وإياه ما كنت أرى معه تلفون.
القاضي راي: إذاً هذا يختلف الآن عندما نكون معاً يختلف عندما كنا نعمل معاً، إذاً هذا ربما يعني أنهم عندما كانا يتواجدان معاً خلال العمل أو خارج ساعات العمل وربما (انقطاع البث)
No comments:
Post a Comment