The Lebanese Center for Human Rights (CLDH) is a local non-profit, non-partisan Lebanese human rights organization in Beirut that was established by the Franco-Lebanese Movement SOLIDA (Support for Lebanese Detained Arbitrarily) in 2006. SOLIDA has been active since 1996 in the struggle against arbitrary detention, enforced disappearance and the impunity of those perpetrating gross human violations.

Search This Blog

October 7, 2016

Al Mustaqbal- Hariri bodyguard confirms clandestine meets with Nasrallah, October 07 , 2017

كشفت جلسة المحكمة الدولية الخاصة بلبنان التي عقدت أمس، عن معلومات حول الإجتماعات التي كان يعقدها الرئيس الشهيد رفيق الحريري مع الأمين العام لـ «حزب الله« السيد حسن نصرالله، وكيف كانت تتم مراقبة هذه التحركات من قبل « شبكتي الخطوط الزرقاء والصفراء» اللتين كانتا تتحركان بحرية في قلب الضاحية ومحيطها. وأشار الشاهد السري 101، الذي كان يعمل ضمن فريق الحماية التابع للرئيس الشهيد، والذي واصلت غرفة الدرجة الأولى الإستماع إلى إفادته أمس، الى أنه «في الفترة الأخيرة كانت هناك إجتماعات كثيرة وغير بعيدة عن بعضها بين الرئيس الشهيد ونصرالله، وكانت تحصل ليلاً وتمتد الى ما بعد منتصف الليل، وكان يرافقه في هذه الإجتماعات السيد مصطفى ناصر«.

ولفت فريق الإدعاء الى أنه «أثناء تواجد الرئيس الشهيد مساء22 كانون الأول 2004 في الضاحية، قامت الهواتف ضمن الشبكتين الزرقاء والصفراء بأعمال المراقبة وأنه سُمح للهواتف بالتنقل بحرية في محيط الضاحية وفي منطقة الضاحية بينما كان الرئيس الشهيد هناك». وقد عرض فريق الإدعاء على الشاهد تواريخ عن مغادرة الرئيس الحريري قبل أيام من الإغتيال الى كل من البحرين وباريس، وتفاصيل عن وجود هاتف الشاهد والشهيد يحيى العرب في حرم المطار في تلك الأيام.

كما عرض الإدعاء على الشاهد الطرق التي كان يسلكها الموكب أثناء انتقاله من قصر قريطم الى المطار وبالعكس، وهي وثيقة سبق أن قدمها الشاهد أمام لجنة التحقيق في آب 2008. كما تم إستجوابه عن طريقة دخول الرئيس الحريري الى المطار والخروج منه، وما إذا كان يمر على أي جهاز أمني سواء كان أمن عام أو غيره، حيث لفت الشاهد الى أن «سيارة الرئيس كانت تصل الى درج الطائرة وكان هناك رجل من الأمن العام يقف على الدرج«.

وتطرق فريق الإدعاء الى زيارة الرئيس الحريري الى قصره في فقرا قبيل فترة الإغتيال والى المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى ومارينا السان جورج في الثالث من شباط 2005. في حين تم الكشف عن أن «في هذا اليوم كانت شبكة الخطوط الحمراء تنشط في منطقة مارينا السان جورج«.

وذكر الشاهد حادثة جمعية «التنمية» قبل أيام من الإغتيال، مشيراً الى أن «الرئيس الشهيد انتقل الى هناك وكنت برفقته وكان منزعجاً جداً». كما كشفت المحكمة عن أن «عدد عناصر القوى الأمنية المخصصة لحماية الرئيس الشهيد خفضت في الفترة الأخيرة قبيل الإغتيال«.

وفي ما يلي وقائع الجلسة: الفترة الصباحية

موظفة قلم المحكمة: تنعقد الان جلسة للمحكمة الخاصة لبنان .تعقد المحكمة الخاصة بلبنان جلسة علنية في قضية المدعي العام ضد عياش مرعي وعنيسي وصبرا.

رئيس غرفة الدرجة الأولى القاضي دايفيد راي: صباح الخير، نحن نجتمع اليوم كي نستمع الى إفادة الشاهد 101. وألاحظ وجود مسلن وبولان عن مكتب المدعي العام وهينز عن الممثلين القانونيين عن المتضررين وعون عن عياش وخليل ممثلا مرعي وهاوسن عن عنيسي وألحظ وجود ميترو عن صبرا .

المحامي غونيل ميترو (للدفاع عن المتهم أسد صبرا): أعتقد أنه يجب أن نثير مسألة، لكننا لن نثيرها الآن سبق أن ناقشنا هذه المسألة بإيجاز البارحة مع الإدعاء فيما يتعلق بالعرض العلني لإسم شخص يحدد. يجب على الإدعاء أن يشرح لنا لماذا يجب أن يبقى هذا الإسم سرياً وأنا سأشرح لماذا يجب علينا أن نعرض هذا الإسم للعلن ويبقى عليكم أن تبتوا في هذا الأمر .

القاضي راي: هل يرغب الإدعاء في الرد؟.

وكيل الإدعاء ألكسندر ميلن: هذا يعتمد على غرفة الدرجة الاولى إن كانت ترغب مني في الرد.

ميترو: بكل إحترام هو ليس شاهدا،ً وميلن قال لنا أن هذا الشخص سيستدعى للإدلاء بشهادته، ففي هذه الحالة سنسحب إعتراضنا على إفتراض أن هذا الشخص سيحضر أمام الغرفة للإدلاء بشهادته.

القاضي راي: إسم هذا الشاهد كان وارداً على قائمة الشهود في مرحلة ما، وافترض أنه على غرار شهود آخرين كان تابعاً لتدابير حماية وقد صدر أمر لمنح تدابير حماية لهؤلاء الشهود بناء على قرار من قاضي الاجراءات التمهيدية، هل هذا صحيح؟.

ميلن: نعم، صحيح.

القاضي راي: أبحث عن معلومة ولا أتذكرها هذا الشاهد حصل، وكان خاضعاً للقرار الصادر عن قاضي الإجراءات التمهيدية في مرحلة الإجراءات التمهيدية، وأعتقد أنه ثمة أمر صدر فيما يتعلق بالكشف عن هوية هذا الشاهد من عدمه. ثمة شهود كثيرون إضيفوا وسحبوا من هذه اللائحة، لكن هويتهم لازالت خاضعة للأمر الصادر عن قاضي الإجراءات التمهيدية.

ميلن: في هذه الحالة لا نفترض أن صفته قد تغيرت ونفترض أن وضعه هو هو ولم يتغير.

القاضي راي: ستراجع الموظفة القانونية هذا الموضوع.

ميترو: منحت تدابير الحماية على افتراض أنه سيحضر كشاهد وأن كان شخص ما سيحضر في مرحلة ما للإدلاء بشهادته فمن الطبيعي أن نحافظ على تدابير الحماية التي منحت له . حتى الان لم يقدم لنا الإدعاء أي سبب لماذا يجب أن يظل هذا الشخص خاضعاً لتدابير الحماية علما أنه لم يستدع للإدلاء بشهادته أمام الغرفة.

القاضي راي: سيدة بولان، ما هو اتجاهنا اليوم؟.

السيدة بولان: أعتقد أننا سنتحدث عن الطرق والخرائط والفقرات في الإفادة ثم المعينات البصرية.

القاضي راي: صباح الخير حضرة الشاهد، أنت مستعد لمواصلة الإدلاء بإفادتك اليوم؟.

الشاهد 101: صباح الخير، نعم مستعد وأنا بالتصرف.

بولان: صباح الخير حضرة الشاهد، سنعود الى ما كنا نتحدث عنه أمس لاسيما رحلة في 7 شباط 2005 الى مطار بيروت . إن المرفق ذات الصلة في إفادة الشاهد يحمل الرقم المرجعي 60183645 بعد لحظات يود الادعاء أن يعرض على الشاهد مساعدة بصرية مؤلفة من 11 صفحة والهدف منها هو عرض الصفحة الخامسة من الصفحات الـ11 الى الشاهد. نرى على الشاشة الطريق التي رسمتها أنت من قصر قريطم الى المطار والعودة الى المطار، هل تذكر أنك أنت رسمت هذه الطرق؟.

الشاهد: نعم أنا رسمتها فقد طلبوا مني إن كنت في الموكب كيف أنطلق من قريطم الى المطار، وبالعودة من المطار الى قريطم أي الطرقات التي كنا نسلكها؟.

بولان: القاضية بريدي سألتنا عن تحديد السياق سياق كل الأسئلة لتحديد الصورة الكبرى والسؤال يتعلق بعملية المراقبة.

بولان: حضرة الشاهد سنعرض عليك عرض «باور بوينت« في 7 شباط وهذا العرض يضم 11 شريحة نستطيع أن نقرأ هنا 7 شباط 2005 مطار بيروت، الصفحة التالية من هذا العرض تظهر لنا مقتطفاً من سجل كان قد تم القبول به، وهو تقرير السفرات يحمل رقم البينة 346 ويظهر لنا أنه في 2 شباط قد سافر الحريري الى البحرين وعاد في 7 شباط، هل هذا ما تتذكره أنت أيضاً؟.

الشاهد: أذكر أنه ذهب الى البحرين وقسم منهم عادوا لأن الرئيس كان قد ذهب الى فرنسا لزيارة عائلته.

بولان: الصفحة الثالثة تظهر لنا موقعي قصر قريطم ومطار بيروت الدولي، وثمة تسمية باللون الأصفر هذه هي الطرق التي كنا قد نظرنا إليها وهي عبارة عن الطرق التي أنت رسمتها في أيلول 2010 على الخريطة .

القاضية ميشلين بريدي: في ما يتعلق بهذه الرحلة تكلمت عن مرافقتك لشخصين من المواكبة من المطار، لكن من دون الرئيس الحريري، هل هذا صحيح؟.

الشاهد: أذكر أن الوفد أتى من البحرين بلا الرئيس، وقالوا لي أن الرئيس قد سافر الى باريس.

بولان: أنا أعتمد على ما يتذكره الشاهد من هذه الرحلة، وأود أن أضيف طبقة من الأدلة عبر عرض نشاط هاتفه الخلوي، فنراه هنا ينتقل مع يحيى العرب الى المطار إضافة الى ذلك البينة 246 تشير لنا الى أن الرئيس الحريري قد عاد الى بيروت في ذلك اليوم.

القاضي راي: أليست هذه مسألة استجواب مضاد؟.

ميترو: أنا لا أريد ان أستجوبه في هذا الموضوع، لكن إن أراد الإدعاء أن يزعم لاحقاً أنه كانت هناك عملية مراقبة للرئيس الحريري فهو لم يكن ضمن هذا الموكب بل هو عاد الى بيروت.

القاضي راي: هل كان الأشخاص الذين يراقبونه على علم أنه لم يكن في الموكب؟.

ميترو: ما الذي ينوي أن يفعله الإدعاء لاحقاً سنعلمه لاسيما عندما يعود بلات لاحقاً، لكن إن أراد الإدعاء أن يزعم بأن هذا جزء من عملية التحضير لإغتيال الرئيس الحريري فعليهم أن يحددوا ذلك لاسيما إن كانوا يريدون أن يزعموا أن الحريري كان يعتقد أنه داخل الموكب.

القاضية جانيت نوثوورذسي: سيدة بولان، أود أن أقول لك أني لا أفهم الإفادة التي أدلى بها الشاهد، وأميل أكثر الى وجهة نظر ميترو، وأريد أن تطلبي التوضيح من الشاهد لاسيما بعد سؤال القاضية بريدي كونت الإنطباع نفسه كميترو، أنا أيضاً أعتقد أنه يجب عليك أن توضحي هذه المسألة بطريقة شديدة الوضوح مع الشاهد.

بولان: حضرة الشاهد لقد نظرنا الى قائمة الإتصالات والى الخرائط التي تشير الى أنك توجهت مع يحيى العرب الى المطار، أتذكر إن كنت توجهت الى المطار كي تصطحب الحريري؟.

الشاهد: إن كنت أنا ويحيى العرب توجهنا سوياً الى المطار فهذا دليل أن الرئيس الحريري سيعود الى بيروت، هذا ما أذكره.

بولان: هذا هو دفتر مواعيد السيد الحريري في العام 2005 هل يمكننا أن نبحث عن نسخة مموهة؟.

القاضي راي: في 5 شباط 2005 ما من مواعيد بل مجرد كلمة البحرين وفي 6 شباط كلمة باريس والأمر نفسه بالنسبة الى 7 شباط كلمة باريس أيضا مكتوبة على دفتر المواعيد وفي 8 شباط كلمة السفير الإسباني، ويبدو أنه كان موعداً عادياً للعمل، هل من تطابق مع قضية الإدعاء سيدة بولان؟.

بولان: نعم، وإلى عودتنا الى البينة 346 التي تحمل الرقم المرجعي للأدلة 6014 وتظهر أن الحريري غادر في 4 من الشهر وعاد في 7 من الشهر، تشير إفادة الشاهد الى أن الحريري سافر مع الطاقم لكنه أرسل الطاقم قبل أن يعود شخصياً وتظهر الأدلة التي عرضناها على الشاهد أنه توجه مع يحيى العرب الى المطار، كذلك تظهر إفادة الشاهد الى أنه توجه الى المطار مع العرب كي يصطحب الحريري.

ميترو: لقد قيل لنا أن الإفادة الأولية هي الإفادة.

القاضي مقاطعا: إفادة هذا الشاهد؟.

ميترو: نعم.

القاضي راي: ولكن هذه الإفادة قد دعمت بمواد أخرى منها جدول مواعيد الحريري.

ميترو: نعم بالطبع، وتشير النسخة الأولى الى أن الشاهد ذهب ليقل أبو طارق وأنه لم يذهب مع أبو طارق الى المطار هذه هي النقطة الأولى والمشكلة مع الإستجواب الرئيسي هو أنه يتم توجيه الشاهد ليفكر بأنه قد قام بهذه الرحلة، والواقع نحن لا نشكك بأن الشاهد 101 قد توجه الى المطار بل نحن نقبل بذلك ولا نطعن بأن هاتف أبوطارق يحيى العرب كان في المطار في هذا الوقت، ولكن بحسب دفتر المواعيد حضر شهود كان بإمكانهم أن يدلوا بالإفادات حول ما إذا كانت هذه المواعيد قد حصلت من عدمه.

القاضي وليد عاكوم: في العمود الثالث السطر الأخير يقول إن الطائرة وصلت من البحرين ونستطيع أن نرى رحلة عائلية. أنا أعتقد أن الطائرة هنا كانت تصل من باريس، أليس هذا صحيحاً؟.

بولان: نعم، رئيس الوزراء غادر من البحرين ولكن ذهب الى باريس ومن باريس عاد الى بيروت.

عاكوم: إذاً لا بد أن نكتب هنا أن الطائرة تصل من باريس.

القاضي راي: نستطيع أن نرى أنه في 6 كانون الثاني 2005 غادر باريس الى سويسرا وفي 7 شباط 2005 غادر سويسرا الى بيروت.

القاضية بريدي: هل كنتم تواكبون الحريري مباشرة من الطائرة الخاصة دون المرور بأي جهاز أمن عام؟.

الشاهد: كانت سيارته تصل الى درج الطائرة دون أن نمر على أمن عام أو أي شيء آخر، لكن كان هناك شخص من الأمن العام يقف على باب الطائرة.

بريدي: وبحال كان هناك سفر من لبنان أو عودة الى لبنان، كنتم تعرفون بالأمر في اللحظة الأخيرة أنتم كمواكبة؟.

الشاهد: من كان يوجه الموكب هو يحيى العرب، كنا نستعد في يومها إن كان السيد الحريري يريد أن يأتي وكان يتكلم مع دورية للإنطلاق الى المطار .

بولان: حضرة الشاهد، هل كان للرئيس الحريري اجتماعات مع حسن نصرالله في أواخر العام 2004 أوائل العام 2005؟.

الشاهد: صحيح.

بولان: وكم غالباً كانت تحصل هذه الإجتماعات؟.

الشاهد: في الفترة الأخيرة كان هناك إجتماعات أكثر بقليل من الفترة الماضية قبل الإغتيال، كان هناك إجتماعات أكثر من قبل.

بولان: ما هو عدد الأشهر التي نتحدث عنها؟.

الشاهد: كان الموعد قبل يكون بعيداً قليلاً، أي كل 3 شهور وفي النهاية أصبحت الإجتماعات تقرب أكثر، أي كل شهر وفي الفترة الأخيرة أصبحت مرتين كل 10 ايام أو كل أسبوع.

بولان: ومتى كانت تعقد الاجتماعات في أي ساعة؟.

الشاهد: أذكر أن كل الإجتماعات كانت تتم ليلاً، وتمتد الى منتصف الليل أيضاً.

بولان: أطلب منك العودة الى قائمة الأسماء التي تحول رقم البينة 117 .......

تقطع في الصوت

..... تذكرت أن هناك شخصاً كان يأتي معه أيضاً.

القاضي راي: وهل هذا الشخص كان إسمه وارد على القائمة؟.

بولان: كلا، ولكن هويته لا تخضع لتدابير حماية.

القاضي راي: إذا يمكن للشاهد أن يقول لنا من هو هذا الشخص؟.

الشاهد: السيد مصطفى ناصر.

بولان: أود أن أعرض عليك عرض «باور بوينت« يقع في 15 صفحة. حضرة القضاة طلب مني أن اتوقف قبل أن نناقش هذا الموضوع ربما من الأفضل أن نتوقف للإستراحة.

القاضي راي: نعم، ولكن قبل ذلك دعونا نشير الى العنوان. العنوان هو «2004 12-21 أي تاريخ 21 كانون الأول 2004 لقاء مع حسن نصرالله» المرافقون مرافق الحريري 101، إذاً يقع هذا المستند في 15 صفحة ويحمل البينة 1175 هل من وصف أفضل من الوصف الذي إقترحته للتو؟.

بولان: نعم، أقترح إعطاء هذا المستند العنوان التالي»مذكرة تفسيرية بتاريخ 21 من كانون الأول 2004 لقاء مع حسن نصرالله عنصر المرافقة للسيد رفيق الحريري كما تحدث الشاهد 101 .»

القاضي راي: شكرا سنتوقف للإستراحة.

بعد الإستراحة

بريدي: أود أن أسأل المدعي العام هل يعتبر المدعي العام في قضيته أنه فيما يتعلق بالرحلة السابقة أي اللقاء مع مسؤولين في «حزب الله« إن كان المدعي العام يعتبر في قضيته أن الهواتف الزرقاء أو الصفراء قد سجلت تحركاً لأغراض المراقبة أو هل يعتبر الإدعاء أن هذه الأعمال أنشطة المراقبة قد توقفت في هذه اللحظة ما هي قضية الإدعاء، هل حصلت أعمال المراقبة أو هل توقفت؟.

بولان: حضرة القاضية يعتبر المدعي العام أنه في مساء 22 من كانون الأول 2004 قامت الهواتف ضمن الشبكتين الزرقاء والصفراء بأعمال المراقبة وستبين الأدلة أنه سمح للهواتف بالتنقل بحرية في محيط الضاحية وفي منطقة الضاحية بينما كان رئيس الوزراء متواجداً هناك.

بريدي: إذاً حتى عند إجتماعه مع نصرالله، يعتبر الإدعاء في قضيته أن أعمال المراقبة كانت تتواصل؟.

بولان: نعم، حضرة القاضية.

بريدي: هل يمكنك أن تشرحي لنا السبب وراء ذلك؟.

بولان: سأترك الأمر لبلات ليشرح هذه النقطة .حضرة الشاهد أود الآن أن أعرض عليك مرفقاً بالبينة 1168 وتحديداً الصفحة التي تحمل الرقم المرجعي للإدلة 60183646. تشير الخريطتان الى زيارة من قصر قريطم الى فقرا وأطلب عرض الصفحة الأولى على الشاهد. حضرة الشاهد هذه هي الطرق التي رسمتها أنت من قصر قريطم الى فقرا والمسارات التي حددتها .إذا ما نظرنا الى الرقم المرجعي 60183647 نجد مثلثاً أحمر الى ناحية اليسار من هذه الخريطة الطرق من وإلى قصر قريطم ومن قصر قريطم إلى فقرا ومن فقرا إلى قريطم وهي تتجه شمالاً، بعد برهة سأطلب منك أن تنظر الى بضع صور.

الشاهد: عندما كان الرئيس يتوجه الى فقرا، كان يطلب منا أن نسلك الخط البحري لسبب أنه من الخط البحري كان يرى منزله ...كان يطلب منا أن ننزل كلنا من قريطم على أوتوستراد قريطم روشة منارة ...نقطة زوق مصبح إجباري أن نمر بها ....

بولان: شكراً أود أن أعرض الآن صوراً تظهر في البند 29 على قائمة العروض ....

القاضي عاكوم: هل لهذه الصور تواريخ؟.

المحامي جاد خليل (الدفاع عن المتهم حسن مرعي): أريد أن أتأكد إن استعمل الشاهد هاتفه في هذه المناطق؟.

الشاهد: الهواتف 90% لا تعمل لذلك لا نستعملها إلا أن وصلنا الى مكان المكنة لم تقفل جيداً على السيارة لكن في أكثر الاوقات لا تعلم الهواتف لأن هناك مكنات تشويش.

القاضي راي: ........ (تقطع في الصوت)

بولان: سأعرض عليك صوراً إضافية. هل علقت على هذه الصورة؟.

الشاهد: هذه طلعة زوق مصبح.

بولان: فلننظر الآن الى الصفحة 34.

الشاهد: لا زلنا في الإتجاه الذي نذهب به إلى فقرا.

بولان: ... بأن الموكب كان يتنقل بسرعة محددة عندما كان يخرج من نفق نهر الكلب وبالنسبة الى المخرج نحو زوق مصبح ...هل لنا أن نفهم ما هي صلة الصور بالقضية؟

القاضي راي: سيقول إن الأمر مرتبط بعملية مراقبة وبالهواتف.

القاضي عاكوم: هل لديك اي فكرة بشأن تغييرات ادخلت على الطريق؟.

بولان هل تذكر إن كان هناك تغييرات على الطريق أي تغييرات فيما يتعلق ببناء الطريق؟.

الشاهد: أذكر ان الطلعة لا زالت نفسها، ولكن في آخر الطريق أقاموا مثل دائرة فقط لكنها لا زالت كما هي.

القاضي عاكوم: أنا أتحدث عن أوتوستراد الموجود بعد نفق نهر الكلب، هل توسع بعد 2004 أو لا؟

الشاهد: لا زال كما هو لم يتوسع؟

بولان: كم مرة كان الحريري يزور الفيلا في فقرا؟.

الشاهد: أكثر الأيام كان يزورها في الميلاد وأواخر رأس السنة وأحياناً في موسم الثلج في الشتاء.

بولان: هل تذكر إن كنت قد رافقته في عيد الميلاد ورأس السنة عام 2004 الى فقرا؟.

الشاهد: حسب ذاكرتي أننا ذهبنا والرئيس كان له بالعادة أن يبقى على الأقل 3 ايام لكنه بقي ليلة واحدة ثم نزلنا الى بيروت، لكن ما الأسباب لا أعرف.

بولان: أود أن نعود الى البند 78 من قائمة العروض والعنوان هو 31 كانون الاول 2004 فيلا فقرا ولم نحصل بعد على رقم بينة.

القاضي راي: رقم البينة 1177

بريدي: هل كان يحصل أن تصعدوا مواكب وهمية الى فقرا بلا الرئيس الحريري؟.

الشاهد: لا، بل كان قد طلب منا أن نخفف عدد السيارات وأن نضع النمر الأساسيات للسيارة بعد أن استقال من رئاسة الحكومة.

بولان: في كانون الثاني 2005 هل تتذكر عيد الأضحى .......وهل تذكر من كان أيضا هناك في المسجد معك ومعك رئيس الوزراء؟.

الشاهد: .... وكان هناك طلال وعدة أشخاص ذهبوا ليصلوا في الجامع.

بولان: أطلب قائمة العروض وعرض الصور على الشاهد .......

انقطاع الصوت

الفترة المسائية

بولان: ....... كما يبدو على الصفحة الثالثة عشرة في منطقة قصر قريطم فهل يعني هذا أنكم عدتم الى قصر قريطم؟. 

الشاهد :نعم، هذا صحيح ونحن لم نبق ساعتين أو ثلاث ساعات، بل قال لنا عودوا الى قصر قريطم على ما أذكر. 

بولان :وعدتم مع رئيس الوزراء؟. 

الشاهد: نعم، مع رئيس الحكومة.

بولان :حضرة القاضي هل انتقلنا الى زيارة أخرى وهي زيارة الى المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى؟. 

القاضي راي :هل تعتقدين أنك ستنتهي من الشاهد اليوم؟. 

بولان :هذا ما أتمناه بشدة حضرة القاضي.

القاضي راي :لقد أعربت عن هذا الأمر بطريقة سهلة، أي بند من قائمة العروض ترغبين بعرضه وقيل لي أنه البند 79 من القائمة؟. 

بولان :نعم، شكراً.

القاضي راي :هل ورد هذا الأمر في إحدى الإفادات سيدة بولان؟. 

بولان :حضرة القاضي، إن هذا العرض متصل وعلى صلة بالبينة التي ذكرتها منذ لحظات والفقرات ذات الصلة هي الفقرات 49 و50 وفي الوقت الملائم سوف أعرض على الشاهد الخريطة المرفقة بإفادته والتي يبدو أن هناك خريطتين ...........

القاضي راي :حسناً، في ما يتعلق بالخبر الصحفي الذي ذكرناه لك سابقاً بتاريخ 31 من كانون الثاني 2005 ويقال أنه ذهب في ذلك اليوم ........ وعدم الموافقة على هذا التاريخ .

الشاهد :كان هناك لقاء له وكانت له كلمة للصحافيين بعدما انتهى وكانت على الطابق الأول وأتذكر هذا الامر جيداً وهذا التاريخ أنا موافق عليه.

القاضي راي :شكراً. 

بولان :حضرة الشاهد، إذاً نرى ذلك في عرض «الباور بوينت« وتحديداً الصفحة التي نعرضها عليك هي الصفحة الثالثة، في الصفحة الرابعة نرى ذلك من دون العلامات باللون الأصفر، إحدى الطرقات من قصر قريطم الى المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى التي رأيناها معروضة على الصفحة الخامسة، أما طريق العودة فهي موجودة في الصفحة السادسة والطريقان وضعت عليهما علامات في المرفق الذي عرضناه عليك في الصفحة السابعة ويظهر أنه في الدقيقة الثانية عشرة تلقيت اتصالاً هاتفياً وتلقى السيد العرب اتصالاً ونرى أن هذه الإتصالات جرت في قصر قريطم، هل ترى هذا الأمر؟. 

الشاهد: نعم.

بولان: في الصفحة العاشرة نرى قائمة إتصالات أخرى، وهي قائمة إتصالات مختلفة تظهر الإتصالات بين الساعة العاشرة والحادية عشرة، بحسب إتصالاتك الهاتفية يبدو أنك تلقيت اتصالاً هاتفياً في الساعة الحادية عشرة وست دقائق صباحاً في موقع يظهر في الصفحة الحادية عشرة وهي منطقة محيطة بالمجلس الإسلامي الشيعي الأعلى، فهل هذا يتطابق مع إنتقالكم في ذلك اليوم الى المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى؟. 

الشاهد :نعم يتطابق. 

بولان :الشريحة التي تليها وهي الصفحة الثانية عشرة ونرى فيها قائمة إتصالات ونرى أنه بالإستناد الى سجلات إتصالات السيد العرب تلقى إتصالاً هاتفياً في الساعة العاشرة و55 دقيقة وأنت تلقيت اتصالاً في الساعة الحادية وست دقائق في المنطقة نفسها، هل يعني هذا الأمر انك أنت والسيد العرب ذهبتما الى المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى برفقة الرئيس الحريري؟. 

الشاهد: نعم، برفقة الرئيس الحريري ............

بولان :وهذه الزيارة التي حصلت في الثالث من شباط 2005 وتحدثنا عنها سابقا سوف تظهر نشاطاً للهواتف الحمراء في محيط المارينا السان جورج .

القاضي راي :شكرا حضرة الشاهد كما ذكرت محامية الدفاع في إفادتك وتحديداً في الفقرات 52 وحتى 53. وفي الفقرة 52 ورد ما يلي: في 3 شباط 2005 طريق العودة من مارينا السان جورج الى قصر قريطم بعد الظهر. الفقرة 53 تقول: أتذكر هذا التاريخ لأننا توجهنا سوا الى المدخل الخطأ عندما وصلنا الى المارينا وكان أحد عناصر قوى الأمن الداخلي يصرخ بنا من المدخل الثاني وكان ذلك قبل أسبوع من الاغتيال وكان مع رئيس الوزراء شخصية بارزة في سيارته لأن وسام الحسن كان جالساً في سيارة أبو طارق وإلا لكان وسام في سيارة رئيس الوزراء. 

بولان :حضرة القاضي، أقلب عرض «الباور بوينت« رقم بينة لمذكرة تسهليلة لـ 3 شباط 2005 مارينا السان جورج المرافقون، مرافق رفيق الحريري 101.

القاضي راي :حسناً سوف نعطيه رقم البينة p1180 مع الإشارة الى إعتراض السيد عون. 

بولان :يتألف هذا العرض من عشر شفافيات. حضرة الشاهد انت ذكرت في إفادتك أن رئيس الوزراء تناول الغداء مع السيد فارس على يخته، وهذا دليل آخر يدعم ما ذكر في البينة المذكورة وتشير الصفحة الثالثة الى موقع قصر قريطم والى مارينا السان جورج والأمر نفسه بالنسبة الى الصفحة الرابعة، أما في الصفحة الخامسة، فيشير الشاهد إلى سلسلة الإتصالات التي تمت بين الساعة 12 والساعة الثالثة عشرة والدقيقة الواحدة، ويظهر هذا الجدول أنك تلقيت اتصالاً عند الساعة الثانية عشر والدقيقة 55 وكذلك بعد ذلك قام السيد العرب بإتصال، ويظهر في الصفحة السادسة وذلك في محيط قصر قريطم، هل تستيطع أن ترى هذا الأمر؟. 

الشاهد :نعم أنا أرى هذا الأمر ............ 

بولان :شكراً حضرة الشاهد. حضرة الشاهد هل كنت تعمل في الرابع عشر من شباط من العام 2005 ؟.

الشاهد: كلا، كنت في إجازة. 

بولان :وماذا عن عطلة نهاية الأسبوع، هل كنت تعمل في عطلة نهاية الأسبوع يوم الرابع عشر من شباط كان يوم إثنين؟. 

الشاهد :كنت أعمل. كنت أعمل سبت وأحد 12 و13 كنت دوام وكنا نعمل يومين ونعطل يوماً وعطلت نهار الاثنين والمصادف في 14 شباط. 

بولان :وهل تذكر يوم السبت في الثاني عشر من شباط وإن كنت تذكر هذا اليوم فما هو الذي تذكره عن هذا النهار؟. 

الشاهد :الرئيس الحريري طلب بوقتها أن يغيروا السيارات بسرعة ونزلت لعنده وقال دور السيارات بدنا نطلع على جميعة التنمية وهذه الجمعية تابعة للرئيس الحريري. وقال لي غير السيارات بدي إطلع على جمعية التنمية، وكان منزعجاً كثيراً وذهبت أنا وإياه الى جمعية «التنمية ووصلنا الى هناك وأبو طارق لم يكن معي وكانت الناس مجتمعة هناك، وكان هناك قضية حيث كانوا يريدون أن يأخذوا أحدا ما من جمعية التنمية، ولاحقاً لحق بي أبو طارق وعادت ولحقت بنا سيارات الموكب باتجاه المكان الموجود به الرئيس الحريري وكان أبو طارق قد وصل. 

القاضي راي :يقول النص المدون في الصفحة 72 السطر 14، ورد أنك كنت تعمل في الثاني عشر وفي الثلاثين من الشهر، وأعتقد أن ثمة خطأً في النص المدون وأن الصحيح أنك كنت تعمل في الثاني عشر وفي الثالث عشر من هذا الشهر وثمة خطأ ورد في هذا النص. 

الشاهد :قال لي إفتح باب البوابة العريضة فقلت له أن هناك ناس مجتمعة في الخارج فقال لي أريدهم أن يروني أنني هنا فوقفت بوجهه حتى إذا حصل شيء أمني وعندها نصحه الموجودون أن يعود الى قصر قريطم وعدنا بالسيارات الى قصر قريطم وبنفس الطريقة عدنا الى قريطم كما أتينا الى جمعية التنمية ولم نغير الطريق

عون :لدي بعض الأسئلة سأتوجه إليك بهم. الموضوع الأول يتعلق بموضوع حماية الرئيس الحريري بشكل عام، والموضوع الثاني يتعلق بموضوع 14 شباط 2005 والطريق التي عادة كنتم تسلكونه حتى تذهبوا الى مبنى البرلمان اللبناني. بداية حسب ما أعلم حضرتك دخلت الى العمل مع الرئيس رفيق الحريري سنة 1998، هل هذا صحيح؟.

الشاهد: كلا، دخلت العمل على شركة «سعودي أوجيه« في سنة 1982 وبدأت العمل بهذه الشركة، ومن أدخلني الى العمل هو السيد يحيى العرب وعملت يومها كحرس مبنى ولاحقاً تعرف أن الرئيس الحريري قبل أن يأتي الى لبنان كان يتردد بزيارات خفيفة كان يزور بها الأسواق ويعمل إتصالات، وكنا نحن حرس وكان هناك منطقة تسمى بتجمع للآليات التي تنظف من خلالها الطرقات بمنطقة بئر حسن، وكانوا يوزعوننا ولكن عملت في عام 1982 بشركة «سعودي أوجيه« ولا ازال أعمل في بيت الرئيس الحريري. 

عون :ولكن في ما يتعلق بموضوع حماية الرئيس الحريري، أي سنة بدأت بالعمل عند الرئيس رفيق الحريري؟. 

الشاهد :عندما كان ينزل الرئيس الحريري الى لبنان، كنا نطلع معه لأنه في سنة 1986 خضعنا لدورة في فرنسا من أجل حماية الشخصيات، والرئيس الحريري كان ينزل الى لبنان وكنا نحن نواكبه بالموجودين أي العناصر الموجودة التي خضعت لدورة في فرنسا وكنا حوالى 12 شخصاً. 

عون :بإفادة سابقة. 

القاضي راي :(مقاطعاً) أمامك رسالة موجهة باللغة العربية، هل ترى هذه الرسالة حضرة الشاهد؟. 

الشاهد :نعم، موجودة الرسالة يرجى الانتظار قليلاً السؤال والجواب. 

عون: لأنه بافادة سابقة، قلت إنه بدأت العمل بالموكب مع الرئيس الحريري سنة 1998 وبكل الأحوال حسب ما فهمت قبل العمل مع الرئيس لم تكن تعمل بمجال حماية الأشخاص؟. 

الشاهد :ذكرت أنني خضعت لدورة حماية في السابق وعندما كان الرئيس الحريري يأتي الى لبنان كنا نعمل معه بالحماية. 

عون :في الفترة السابقة مع الرئيس الحريري لم تكن تعمل في مجال الأمن هذا هو سؤالي؟. 

الشاهد :لا ، لا. 

عون :عندما دخلت بالعمل مع الرئيس رفيق الحريري، مع من عملت؟. 

الشاهد :مع يحيى العرب ...... (تقطع في الصوت في المصدر ) .... وكان أبو طارق هو من يوجههم. 

عون : أفهم من حضرتك أنه من ضمن موضوع قوى الاأن الداخلي 0009 كان خاضع أو وسام الحسن، أليس كذلك؟. 

الشاهد :صح، صح.

عون :هل تتفق معي أنه عند تحضير الإنتخابات بشكل عام وخصوصاً الإنتخابات النيابية، الأوضاع عادة تصبح أكثر تعقيداً والخطاب السياسي يصبح أكثر هجومية وأكثر إستفزازاً لدى الجميع، هل توافق على هذا الأمر؟. 

الشاهد: نعم، أوافق على هذا الأمر. 

القاضي راي : سيد عون، أرجو منك أن تتحقق من محضر الجلسة.

تقطع في الصوت من المصدر ومن ثم انقطاع البث من المصدر 

........ قوى الأمن لحمايته ومن ثم تقلص هذا العدد حتى أصبح تقليص هذا العدد يعني إذاً كنا نتحدث بستة أو سبعة أي أن ثلاثين عنصرا لم يعودوا موجودين هل جربتم أن تعوضوا هذا العدد بالإتيان بعناصر حماية اضافية؟. 

الشاهد: أساساً لما كانت القوى الأمنية موجودة، كانت حراسات المداخل الأمامية كانت حراسة مدنية، ولم تكن لها دخل عناصر قوى الأمن الداخلي في حماية هذه الأبواب ومداخلها، وكانوا يعملوا دوامات وكانوا يخرجوا معنا بالموكب وكانوا يأخذوا المفارق البعيدة بعض الشيء ......... 

انقطع البث من المصدر 

مترو :.... وربما أيضا خلال استجوابنا في الأسبوع القادم للشاهد. 

القاضي راي :شكراً سيد ميتر، هذا هو طلبك أمام غرفة الدرجة الأولى والتي يقضي طلبك بتعديل القرار الصادر عن قاضي الإجراءات التمهيدية في 18-9-2013 المستند المودع والقرار الصادر 18-10-2013 المستند المذكور في ما يتعلق بشطب إسم الشاهد السري، شكراً لك . سيد ميترو أعتقد أنه يجب أن نعمد الى عقد جلسة مغلقة الأمر الذي سوف يتيح لنا مناقشة طلبك بطريقة أفضل، اذا نعم سوف ننتقل.

انقطع البث من المصدر 

Source & Link : Al Mustaqbal 

No comments:

Post a Comment

Archives