«لنصلِّ من اجل اليرموك» بهذه الكلمات بدأ المفوض العام لوكالة «الأونروا» فليبو غراندي كلامه أمام الطلاب في مدرسة السموع، بعدما حط رحاله مودعا بعد انتهاء مدة ولايته في «الاونروا» كمفوض عام، مخيم عين الحلوة وهو متأثرا جدا بالوضع الراهن في مخيم اليرموك، محاولاً أن يبعث الطمأنينة للأطفال النازحين من مخيم اليرموك، يرافقه مدير عام «الاونروا» في لبنان آن ديسمور، مدير منطقة صيدا إبراهيم الخطيب، ومدير خدمات «الاونروا» في عين الحلوة فادي الصالح.
ثم توجه غراندي إلى مدرسة الناقورة، والتقى الطاقم التعليمي والطلاب واطلع على سير التعليم الذي يتلقاه الأطفال النازحين من سوريا، وعلى التحديثات التي تم إضافتها إلى عيادة «الاونروا» الأولى (الممولة من الاتحاد الأوروبي)، وأبدى غراندي سروره من التحسينات الجديدة في المبنى، «حيث أصبحت تلاءم أكثر احتياجات المرضى...»، وخلال زيارته للعيادة الصحية، التقى غراندي بطاقم الأطباء والممرضين في العيادة، حيث وجه لهم رسالة شكر وتقدير على جهودهم الجبارة في مجال العمل الصحي الإنساني، واصفا إياهم بالصورة الجميلة لـ»الاونروا» في المجتمع.
كما توجه الوفد نحو إحدى البيوت التي تم ترميمها من قبل «الاونروا»، واستمع من العائلة المستفيدة من عملية الترميم واستمع إلى آرائهم وتقييمهم للعمل.
ثم توجه غراندي إلى مدرسة الناقورة، والتقى الطاقم التعليمي والطلاب واطلع على سير التعليم الذي يتلقاه الأطفال النازحين من سوريا، وعلى التحديثات التي تم إضافتها إلى عيادة «الاونروا» الأولى (الممولة من الاتحاد الأوروبي)، وأبدى غراندي سروره من التحسينات الجديدة في المبنى، «حيث أصبحت تلاءم أكثر احتياجات المرضى...»، وخلال زيارته للعيادة الصحية، التقى غراندي بطاقم الأطباء والممرضين في العيادة، حيث وجه لهم رسالة شكر وتقدير على جهودهم الجبارة في مجال العمل الصحي الإنساني، واصفا إياهم بالصورة الجميلة لـ»الاونروا» في المجتمع.
كما توجه الوفد نحو إحدى البيوت التي تم ترميمها من قبل «الاونروا»، واستمع من العائلة المستفيدة من عملية الترميم واستمع إلى آرائهم وتقييمهم للعمل.
No comments:
Post a Comment