ريفي: التعاون مع المحكمة مستمر
أكد وزير العدل اللواء أشرف ريفي «التزام تعهّدات لبنان في التعاون مع المحكمة الدولية، انطلاقاً من التشديد على واجب الدولة اللبنانية ومؤسساتها في احترام القرارات الدولية والاتفاقات الموقعة بين الحكومة اللبنانية والأمم المتحدة، وخصوصاً منها الاتفاق المتعلّق بالمحكمة الدولية، وتحديداً المادة 15 التي توجِب التعاون مع المحكمة، والاستجابة للقرارات والاستنابات التي تصدر عنها»، لافتاً إلى أنّ «هذا التعاون قائم ومستمر، تنفيذاً للبروتوكول الموقّع، في معزل عن الجهات أو الأفراد الذين يصدر عن المحكمة أيّ إجراء قانوني بحقهم».
ورأى ريفي، في بيان أمس، أنّ «حرية الرأي مصانة في الدستور اللبناني والقوانين المرعيّة الإجراء التي تحمي الحريات العامة والإعلامية، وتُكرّس حق الصحافة في إبداء الرأي ونقل الخبر، وتؤمن الحماية القانونية لكلّ صحافي يمارس واجبه تحت سقف القانون، الذي يحظّر خرق سرية التحقيق، ونشر أسماء الشهود، ما ينعكس سلباً على مسار العدالة».
إلى ذلك، قال ريفي عبر «تويتر»: «وحدها العدالة تحمي وحدتنا الوطنية وعيشنا المشترك، وحدها تدفن الثأر والانتقام. من يعتقد أننا ننسى شهداءنا واهم، فنحن لا ندفن رؤوسنا في الرمال، وسوف نقف دائماً مطالبين بالعدالة وبالحقيقة. شهداؤنا أكبر من أن يغتالوا مرتين. لا يتوهمنَّ أحد أنه قادر بسلاحه أو بفجوره أن يهدد أهل الشهداء. أيها الأبطال الذين غابوا عنّا بالجسد، ارقدوا بسلام، فقضيتكم أمانة في أعناقنا ما حَيينا، ونحن باقون على العهد، حتى الاقتصاص من الجناة».
أكد وزير العدل اللواء أشرف ريفي «التزام تعهّدات لبنان في التعاون مع المحكمة الدولية، انطلاقاً من التشديد على واجب الدولة اللبنانية ومؤسساتها في احترام القرارات الدولية والاتفاقات الموقعة بين الحكومة اللبنانية والأمم المتحدة، وخصوصاً منها الاتفاق المتعلّق بالمحكمة الدولية، وتحديداً المادة 15 التي توجِب التعاون مع المحكمة، والاستجابة للقرارات والاستنابات التي تصدر عنها»، لافتاً إلى أنّ «هذا التعاون قائم ومستمر، تنفيذاً للبروتوكول الموقّع، في معزل عن الجهات أو الأفراد الذين يصدر عن المحكمة أيّ إجراء قانوني بحقهم».
ورأى ريفي، في بيان أمس، أنّ «حرية الرأي مصانة في الدستور اللبناني والقوانين المرعيّة الإجراء التي تحمي الحريات العامة والإعلامية، وتُكرّس حق الصحافة في إبداء الرأي ونقل الخبر، وتؤمن الحماية القانونية لكلّ صحافي يمارس واجبه تحت سقف القانون، الذي يحظّر خرق سرية التحقيق، ونشر أسماء الشهود، ما ينعكس سلباً على مسار العدالة».
إلى ذلك، قال ريفي عبر «تويتر»: «وحدها العدالة تحمي وحدتنا الوطنية وعيشنا المشترك، وحدها تدفن الثأر والانتقام. من يعتقد أننا ننسى شهداءنا واهم، فنحن لا ندفن رؤوسنا في الرمال، وسوف نقف دائماً مطالبين بالعدالة وبالحقيقة. شهداؤنا أكبر من أن يغتالوا مرتين. لا يتوهمنَّ أحد أنه قادر بسلاحه أو بفجوره أن يهدد أهل الشهداء. أيها الأبطال الذين غابوا عنّا بالجسد، ارقدوا بسلام، فقضيتكم أمانة في أعناقنا ما حَيينا، ونحن باقون على العهد، حتى الاقتصاص من الجناة».
No comments:
Post a Comment