The Lebanese Center for Human Rights (CLDH) is a local non-profit, non-partisan Lebanese human rights organization in Beirut that was established by the Franco-Lebanese Movement SOLIDA (Support for Lebanese Detained Arbitrarily) in 2006. SOLIDA has been active since 1996 in the struggle against arbitrary detention, enforced disappearance and the impunity of those perpetrating gross human violations.

Search This Blog

June 19, 2010

aliwaa - Lebanon case Ain Alaaq , June 19,2010

السبت 19 حزيران 2010 العدد – 12909
قضائيات

المجلس العدلي تابع إستجواب المتهمين في تفجيري عين علق والجلسة إلى 15ت1
تابعت هيئة المجلس العدلي المؤلفة من القضاة الرئيس غالب غانم والمستشارين نديم عبد الملك، الياس بو ناصيف، بركان سعد، سامي منصور، وفي حضور ممثل النيابة العامة التمييزية القاضي ماجد مزيحم محاكمة المتهمين الموقوفين مصطفى إبراهيم سيو (سوري)، كمال فريد نعسان (سوري)، ياسر محمد الشقيري (سوري) والمتهمين غيابياً شاكر يوسف حسن العبسي (فلسطيني - اردني) في تورطهم بتاريخ لم يمر عليه الزمن آخرها في 13/2/2007 حين اشتركوا بتأليف عصابة تهدف إلى إرتكاب الجنايات على الناس والأموال والنيل من سلطة الدولة وهيبتها وفي صنع واقتناء وحيازة واستعمال مواد متفجرة وعلى القيام بأعمال إرهابية بواسطتها كما وانهم اقدموا في 13/2/2007 على إرتكاب التفجير الإرهابي بداخل حافلتين عموميتين في بلدة عين علق - قضاء المتن وتقلان ركاباً مدنيين ادى إلى مقتل 3 أشخاص وجرح آخرين وإلى إلحاق الضرر بالسيارات والممتلكات والطرق العامة كما زوّر بعضهم أوراقاً رسمية وأخرى خاصة واستعملوها مع علمهم بالأمر وحازوا على أسلحة حربية غير مرخصة، فاستجوبت الظنينة عريفة غطاس فارس (فلسطينية) وأرجأت الجلسة لمتابعة استجواب الباقين إلى 15/10/2010•
أحضر الموقوفون أمام هيئة المجلس العدلي مخفورون من دون قيد وحضر المحامي يوسف شويت من مكتب يوسف لحود عن مصطفى سيون والمحامي سعيد ناصر الدين عن ياسر الشقيري والمحامي حسن شكر عن كمال النعسان وحضرت الظنينة عريفة فارس ووكيلتها المحامية هتاف وهبي ونودي على المحامي جميل الحجار•
وحضر الظنين حسين الزيات ووكيلته المحامية ملاك حمية (تبين أنه في الجلسة السابقة تقرر محاكمة كل المتهمان شاكر العبسي ومبارك غازي النعسان غيابياً وبوشر باستجواب الظنية فارس فأكدت رداً على أسئلة المحكمة أنها معروفة منذ صغرها باسم عبير، وانها عملت مع الظنين حسين محمد الزيات في المحاسبة في شركته، وأنها تعرفت على الفلسطيني السوري عزام وشقيقه وزوجته بعدما سكنوا في مخيم برج البراجنة بالقرب من منزلها وأهلها، وبعد سفرهم إلى سوريا استمر التواصل الهاتفي بينهم خاصة أنه تمّ الحديث بينها وبين عزام عن الإرتباط الزوجي، وكشفت أنها تلقت إتصالاً منه أخبرها فيه أنه دخل لبنان خلسة وانه فتح مطعماً مع شريك له في مخيم نهر البادر وانها زارته لثلاث مرات في المخيم، ولتسهيل تجوله في لبنان والعودة إلى سوريا لجأت إلى الظنين حسين وطلبت منه مساعدتها بأن يؤمن لعزام اخراج قيد افرادي باسم شقيقه المتوفي وغير المشطوب اسمه في السجلات، وانه لبى طلبها لدوافع إنسانية، فلا هي ولا حسين كانا يعرفان شيئاً عن عزام وإنتمائه إلى فتح الإسلام، وأضافت أنها علمت أن عزام توفي في البارد، نافية أن تكون ربطتها أي علاقة عاطفية مع حسين الزيات كما ادعى، وأثار المحامي شكر والمتهم الشقيري موضوع اساءة معاملة الموقوفين من فتح الإسلام في سجن رومية فقررت رئاسة المجلس تسطير كتاب إلى إدارة السجن لإستيضاحها الأوضاع المتعلقة بالموقوفين من فتح الإسلام في السجن•

No comments:

Post a Comment

Archives