The Lebanese Center for Human Rights (CLDH) is a local non-profit, non-partisan Lebanese human rights organization in Beirut that was established by the Franco-Lebanese Movement SOLIDA (Support for Lebanese Detained Arbitrarily) in 2006. SOLIDA has been active since 1996 in the struggle against arbitrary detention, enforced disappearance and the impunity of those perpetrating gross human violations.
Search This Blog
Labels
Special Tribunal for Lebanon
Detention cases
Judiciary and Prison System
Enforced Disappearance
Women's rights
Kidnappings
ESC Rights
Environment
Non Palestinian refugees and Migrants
Public Freedoms
Palestinian Rights
Military Court
NGOs
Children rights
Torture
Minorities Rights
CLDH in the press
health
Human Rights Defenders
Death Penalty
Lebanese detained in Syria
disabled rights
Political rights
Displaced
LGBT
Racism
Right to life
May 12, 2010
May 12, 2010 - Al Alkhbar - Palestine Israel kidnap Pales 48 in case of spying for Hizbullah
حكاية خطف مخول وسعيد «بشارة عن الآتي الأعظم»
من تظاهرة التضامن مع أمير وعمر في حيفا أول من أمس (جاك غويز ـــ أ ف ب)
باتت الأمور واضحة في عيون فلسطينيّي الـ48 وعقولهم بعد خطف الناشطين أمير مخول وعمر سعيد بزعم التجسس لحزب الله: دولة الاحتلال قرّرت التصعيد ضدهما، واتباع أساليب جديدة تضيفها على سجلّها. إنها قصة قديمة بأدوات جديدة. وهنا تروي زوجتا أمير وعمر قصّة «بطلا» القضية، مع علم الجميع بأنّ أي فلسطيني قد يصبح، وفي أي لحظة، عمر أو أمير جديداً
حيفا ــ فراس خطيب
بعد السماح الجزئي بالنشر حول قضية اعتقال الناشطين السياسيين أمير مخول والدكتور عمر سعيد، يرى فلسطينيو الـ48 أنّ ملاحقتهم مستمرة، وأنّ القضية لا تقتصر على المعتقلَين الجديدَين. تتحدث كل من جنان عبده ـــ مخول، زوجة أمير، وإنعام سعيد، زوجة عمر، عن عدالة قضيتهما وثبات الموقف، وعن الحياة الجديدة ما بعد الاعتقال. في المقابل، يروّج الإعلام الإسرائيلي تحريضاً على شاكلة «حذّرناكم»، واصفاً ما يجري بأنه «ظاهرة بشارة للآتي الأعظم».
واعتقال أمير مخول وعمر سعيد، قصة أثارت سخط فلسطينيي الـ48. فمَن شارك في التظاهرة الاحتجاجية، أول من أمس، واطّلع عن كثب على مجريات القضية، يدرك بأنّ الجماهير الفلسطينية تعيش أجواء ملاحقة مستمرة لقياديّي الداخل. ومن يحدّق أكثر في كيفية الاعتقال، وأساليب منع النشر، والشبهات التي أزيل حظر النشر عنها، وهي «الاتصال بعميل أجنبي تابع لحزب الله»، و«التجسس الخطير»، إضافة إلى منع التقاء المعتقلَين بمحاميهما، يشعر بأنّ تصعيداً (جديداً) يحوم في الأفق. إنها قضية قديمة، بحلة جديدة.
القضية سياسية بامتياز. ومن وراء «الانفجار الإعلامي»، تجري أحداث قصة، هي عميقة أيضاً، لها ملامح وتفاصيل، وقد تكون بعيدة عن المشهد، لكنّها جزء مركزي منها. تفاصيل يقف في مركزها المعتقل الملاحق نفسه، لكنّها تجري بعيدة عنه، حيث ينقسم فيها العالم فجأة إلى جزءين: واحد يعيشه المعتقل في غرف التحقيق وزنزانة الاعتقال، وآخر يحياه أهله في عالم مليء بالتخمينات، يختلط فيه التضامن الواسع، مع الخوف من الآتي.
الناشطة والباحثة جنان عبده ـــ مخول، زوجة أمير (مدير حركة «اتجاه» ورئيس لجنة الدفاع عن الحريات)، تعيش، منذ اعتقال زوجها، في فجر السادس من أيار الجاري، ومنعه من لقاء محاميه، حدثاً شخصياً وجماهيرياً في آن. هي تعرف جيّداً أنها «ملاحقة سياسية، لأنه ليس لدى أمير ما يخفيه». لكن هذا لا يمنع من أنها تعيش أياماً قاسية بسبب القضية.
تقول جنان إنّ أمير بالنسبة إليها وإلى أبناء بيتها بمثابة مخطوف، بما أنّ «الأسلوب الذي اتُّبع لاختطافه في ساعات الفجر (فجر الخميس الماضي)، بهذا الشكل الإرهابي ومنعه من لقاء محاميه حتى هذه اللحظة، أمر مقلق على الصعيدين الشخصي والجماهيري». وتشدّد على أنّ «أمير، بطبيعة الحال، في موقع قيادي. إنه مدير «اتجاه»، (اتحاد الجمعيات العربية الأهلية)، ورئيس لجنة الحريات (المنبثقة عن لجنة المتابعة العليا). تبدو جنان واثقة: «الصوت الذي يطلقه أمير، والذي يكشف عنصرية إسرائيل، يضايقهم». وعن طبيعة عمل زوجها «المخطوف»، تذكّر بأنه «تحدث عن حالات الإرهاب والاعتقالات والملاحقات السياسية في دولة الاحتلال، ما أدى إلى اعتقاله هو أيضاً في النهاية». وتتّخذ سخريتها من تهمة التجسس، طابع التساؤل: «ماذا يعرف الفلسطينيون في الداخل عن أسرار الدولة أصلاً كي يتجسسوا عليها؟». تساؤل لا تلبث أن تجيب عنه: «يريدون أن يبعثوا رسالة للناس. إنها سياسة الحكم العسكري في إسرائيل والسلطات تجدد أساليبها بانتظام».
منذ الاعتقال، تغيّرت الحياة بالنسبة إلى عائلة مخول رأساً على عقب. فمنذ الخميس الماضي، استجدّت تفاصيل على أهل المنزل وقلبت روتينهم اليومي، والحديث يبقى لرب المنزل الجديد، جنان: «أنا بطبيعة الحال مشغولة بالموضوع على نحو مكثّف. القلق دائم، وخصوصاً أنني لا أؤمن بعدالة القضاء الإسرائيلي، وهذا ما يجعل الأمور مقلقة أكثر».
وحين تسألها عن أثر الاختطاف على أجواء منزلها، تقول «كانت ابنتي الصغرى تشاهد نشرة الأخبار، وطلبت مني أن أطفئ التلفاز. قالت إنّها لم تعد قادرة على أن تسمع، فمن خلال ما يُنشَر، تشعر بأنّ والدها سيعتقل لفترة طويلة، وهذا يضايقها جداً».
أكثر من ذلك، فإنّ شرطة الاحتلال صادرت هواتف العائلة، بما في ذلك هاتفي الابنتين هند وهدى، «لكن، رغم ذلك، فإنهما تتصلان يومياً به، مع علمهما بأن هاتفه ليس بحوزته، لكنّهما تتركان له رسالة صوتية: نحن نحبك».
من يعرف جنان، التي تعمل في مركز أبحاث «مدى الكرمل» في حيفا، يشعر بأنّ قوةً انتابتها رغم صعوبة الحدث. وعن تلك القوة تقول «لديّ قوّة لا أعرف أحياناً من أين تأتيني. أستمدّها من إيماني بعدالة قضية أمير ومن الدعم الجماهيري والشعبي الذي نحظى به. فالقضية اليوم لم تعد شخصية، وكلنا في خطر، ما دام الأمن الداخلي (الشاباك) مسيطراً على الدولة».
قد لا يهتم المرء كثيراً بالتفاصيل، لكنها غالباً ما تكون شديدة الأهمية. ففي اليوم الذي نظمت فيه التظاهرة الاحتجاجية والتضامنية مع مخول وسعيد، صادف عيد مولد هدى (13 عاماً)، ابنة أمير: «سبق أن خططنا بأن نحتفل معاً بالمناسبة. أنا أعرف أن أمير يفكر بها. الأمور محزنة، فما حصل للبنات على وجه الخصوص، نتيجة الاعتقال البشع، علّمهما درساً قاسياً. إنهما غاضبتان وحاقدتان على ما جرى من اعتقال تعسفي وهمجي، ولا يمكن إقناعهما الآن بما هو مغاير».
تنتقل جنان للحديث عن شخصية زوجها؛ «يشارك بكل الأدوار المنزلية. يقضي وقتاً طويلاً وهو يعمل. يحب الكتابة والقراءة، ويكتب عن البعد الإقليمي والعربي للصراع، وهذا أمر يهمّه». وعن بدايات علاقتهما، تكشف أنهما التقيا قبل 20 عاماً، حين كانت جنان ناشطة في جامعة حيفا، بينما كان هو رئيساً للاتحاد القُطري للطلاب الجامعيين. ثمّ تركِّز في حديثها على تاريخ مركزي في نضال أمير: عام 1994، كتبَ عريضة ضد قتل النساء بموجب «شرف العائلة». أمر طبيعي بما أنه «يؤمن بحرية المرأة وحقوق الإنسان. إنه انسان يحب محيطه وطبيعته، ومدمن على السياسة وأخبارها. هذا هو أمير».
الانتقال من أمير مخول إلى عمر سعيد قد يكون انتقالاً بالمساحات فقط، لكنّ الأجواء التي يعيشها الاثنان قد تبدو متشابهة. فالدكتور عمر شخصية بارزة في العمل السياسي، إذ إنه من مؤسسي حزب «التجمّع الوطني الديموقراطي» الذي لوحق أيضاً مؤسسه عزمي بشارة. وإضافة إلى السياسة، ذاع صيت الدكتور في مجال الطب البديل وفي الكتابة الصحافية. غالباً ما تكون مقالاته فكرية، وتستقطب قراءً كثيرين.
عمر معتقل منذ 24 نيسان، حين كان متجهاً إلى الأردن، وسُمح له، قبل يومين فقط، بلقاء محاميه. اعتقال توّج فترة من الملاحقات السياسية بحقه، علماً بأنه خضع للعديد من الإقامات الجبرية. هو أب لخمسة أبناء، أكبرهم بيسان وعمرها 17 عاماً. زوجته إنعام مربية، وهي أيضاً تعيش منذ فترة حالاً من القلق، لكنّها
عمر سعيد من مؤسسي «التجمع» واعتقاله توّج فترة من الملاحقات السياسية
أمير مخول مخطوف: ماذا نعرف عن أسرار إسرائيل كي نتجسس عليها أصلاً؟
تؤكد: «في النهاية، عمر إنسان ملاحق سياسياً بسبب نشاطه الحزبي والسياسي». تستعيد إنعام سعيد حياة ما بعد الاعتقال: «زيارات كثيرة، وتضامن كبير جداً من قبل الأقرباء والأصدقاء ونشطاء حزب التجمّع». لكنّها، في الوقت نفسه، متفاجئة «من حجم التهم وتضخيمها»، معترفة بأن زوجها «لم يحسب يوماً حساباً لأساليب السلطات». وبالنيابة عن زوجها، تنفي إنعام «كل التهم الموجهة إليه»، مطمئنة إلى أنه «صامد وثابت ويلتقي أشخاصاً في إطار عمله فقط». ورغم شعورها بالظلم والقهر، إلا أنها ترفع سقف التحدّي: «إذا اعتقدوا أنهم يستطيعون كسر شوكتنا وشوكة عمر، فهم واهمون».
ثمّ تستعيد إنعام اللحظة التي أزيل فيها حظر النشر عن قضية زوجها، فتصدّرت المسألة كل العناوين على المواقع العبرية والإذاعات والتلفزيون: «هواتفنا لم تصمت. الناس زارونا من كل حدب وصوب. الصحافيون جاؤوا أيضاً. كل هذا ونحن لا نعرف أنّ أمر النشر قد أُزيل. وعلى الفور، وبشكل تلقائي، سافرنا من قريتنا في كفركنّا إلى حيفا للمشاركة في التظاهرة. وهناك اشتدت عزائمنا».
تحكي إنعام سعيد عن يوم الاعتقال، وعن محاولة الحفاظ على «طبيعية الحياة» وسط حالة غير طبيعية: «أنا مدرِّسة وأحاول أن أواصل عملي كالمعتاد، وأحاول أن يحافظ أولادنا (الخمسة) على حياتهم الطبيعية. ابنتنا (بيسان) تستعد لامتحانات الثانوية، وقد انشغلنا أخيراً، عمر وبيسان وأنا، في البحث عن مستقبلها، محاولين مساعدتها على اختيار موضوع تدرسه في الجامعة».
ثمّ تنتقل سعيد للحديث عن عمر «الإنسان الناجح مهنياً»، واصفةً إياه بأنه «مثقف ومناضل سياسي، أرادوا النيل منه وهو في أوج نجاحه وعطائه في عمله وأبحاثه. إنه باحث في علم الأدوية الطبية، ومنتِج للكثير من هذه الأدوية، وهو ناجح في عمله وبات صيته في هذا المجال عالمياً». كلام تسرده لتخلص إلى أنه «لا يستطيع شخص ناجح مثله أن تتلاءم شخصيته مع هذه شبهات التجسس التي يتهمونه بها من دون أن يكون لها أساس».
Labels:
Enforced Disappearance
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
Archives
-
▼
2010
(4682)
-
▼
May
(225)
- L' Orient Le Jour - Abi Nasr : Dissiper les inqui...
- Daily Star - Experts Divided Over How To Reform N...
- Assafir - Abi Nasser About Woman Nationality
- Almustaqbal - Conference Committee On The Rights ...
- Aliwaa - Working Women
- Alakhbar - George Abdallah in France
- Alakhbar - Restart Judges and lawyers against torture
- Almustaqbal - Tripoli Bar Association to discuss t...
- Naharnet - Case of spying for Israel, May 29, 2010
- Daily Star - Us Embassy Launches English Courses ...
- Assafir - English Women's ... Help Them Mothers, ...
- Almustaqbal - World Health Organization Protect Wo...
- May 27, 2010 - Al Anwar - Yemen release US hostages
- Aliwaa - Lecture About The Protection Of Battered...
- Daily Star - Collaborator with Israel gets lifetim...
- Almustaqbal -Military court & case of spying for ...
- Almustaqbal - Mirza gives authorization to the Com...
- Aliwaa - Restart Use of forensic evidence for the ...
- Alakhbar - Ketermaya Crime, May 22, 2010
- Alakhbar - Ketermaya Crime
- Alakhbar - Detainee transfered to hospital.doc
- Daily Star - Ngo Presses For Women Nationality Ri...
- Assafir - Woman Rights
- L'orient le jour - L'assassin de Ketermaya avait u...
- Assafir - Rifi's meeting with SPT, May 25, 2010
- Almustaqbal - Rifi Kahwaji met SPT
- Alakhbar - Refugees began hunger strike in Baalbek...
- May 24, 2010 - Naharnet - STL Prosecutor's Spokesw...
- May 25, 2010 - Brisbane Times - No guarantee Hari...
- May 25, 2010 - Annahar - Prosecutor spokeswoman re...
- May 25, 2010 - Alakhbar - Letter to the UAE inquir...
- May 25, 2010 - The Daily Star - Yemeni tribesmen a...
- May 25, 2010 - Al Mustaqbal - Yemeni tribesmen abd...
- May 25, 2010 - L'Orient le Jour - Yemen: An Americ...
- Alakhbar - Clerics & Women In Hasbaya
- Daily Star -ISF forces arrest top drug dealer in ...
- Assafir - General Security Retention Center
- Assafir - Ketermaya case, May 24, 2010
- May 24, 2010 - YaLoubnan - STL spokesperson resigns
- May 24, 2010 - CNN - Obama to talk security with L...
- May 24, 2010 - Alhayat - Prosecutor spokeswoman re...
- May 24, 2010 - Naharnet - Lebanon 4 Lebanese Kidna...
- May 24, 2010 - Naharnet - Lebanon 4 Lebanese Kidna...
- May 24, 2010 - The Daily Star - Lebanon Four Leban...
- May 24, 2010 - The Daily Star - Four Lebanese host...
- L' Orient Le Jour - Municipales : la bataille des...
- Aliwaa - Nationality Campaign
- Aliwaa - Gen Sec Reply To Amend The Decree 10188
- Almustaqbal - Detainees in spying case
- Almustaqbal - Case of N Y tunnel Bomb, May 22, 2010
- Almustaqbal - Israeli Police Tortured Alleged Hizb...
- Naharnet - Israeli Police Tortured Alleged Hizbull...
- May 22, 2010 - Daily Star - Hariri's marathon dipl...
- May 22, 2010 - Naharnet - 4 Lebanese Kidnapped in ...
- Daily Star - Ngo Hits Out At General Security Ove...
- Almustaqbal - Military court postpones Rafeh trial
- Alakhbar - France detainee George Abdallah
- May 21, 2010 - Assafir - Hezbollah calls the judic...
- May 21, 2010 - Alakhbar - Sayyed
- May 21, 2010 - Now Lebanon - New accusations from ...
- May 21, 2010 - Naharnet - Hizbullah Urges Lebanese...
- L'Orient Le Jour - La « Campagne pour la national...
- Assafir - Right Of Nationality Case Sweidan
- Assafir - Democratic Women About Sweidan National...
- Almustaqbal - Nationalities Respond To Jizzini Ab...
- Almustaqbal - Nationalities Respond To Jizzini Ab...
- Alakhbar - Campaign Nationality
- L'Orient le jour - Prosecution against a new spy w...
- L'Orient le jour -Ketermaya case arrest warrants i...
- Almustaqbal -Military court declares its lack of j...
- Almustaqbal - 12 arrest warrants in the killing of...
- May 20, 2010 - Naharnet - Riachy denies criticizin...
- May 20, 2010 - Annahar - Riachy denies what was at...
- May 20, 2010 - Al Akhbar - STL denies Riachi's int...
- May 20, 2010 - Now Lebanon - Cassese clarifies Dai...
- Now Lebanon - LAF arrests perpetrators for forging...
- Naharnet - Court Rejects Widow Bid To Grant Child...
- L'Orient Le Jour - Femmes et nationalité : l’affa...
- Daily Star - Case Of Samira Soueidan & Citizenshi...
- Assafir - Samira Swedan' Right To Grant Nationali...
- Annahar - Court Rejects Widow Bid To Grant Childr...
- Aliwaa - Nationality Campaign
- Aliwaa - Court Rejects Widow Bid To Grant Childre...
- Alakhbar - Court Rejects Widow Bid To Grant Child...
- May 19, 2010 - Daily Star - KSA Saudis forces free...
- May 19, 2010 - Al Hayat - KSA Saudis forces free t...
- May 19, 2010 - L'Orient le Jour - Saudia frees two...
- May 19, 2010 - Naharnet - Gunmen Kidnap Four Leban...
- May 19, 2010 - Naharnet - Cassese clarifies recent...
- May 19, 2010 - Naharnet - Cassese Clarifies Recent...
- May 19, 2010 - Naharnet - Hariri-Assad Hold 4-Hour...
- May 18, 2010 - Daily Star - Yemen launch operation...
- May 18, 2010 - Now Lebanon - Hariri begins his Ara...
- May 18, 2010 - L'Orient le jour - Assassinat Harir...
- Assafir - Mother's Right To Give Their Children T...
- Almustaqbal - The Adoption Of A Quota For Women
- May 17, 2010 - Daily Star - STL's Bellemare to pre...
- May 17, 2010 - Iloubnan - UN Hariri court to file ...
- May 17, 2010 - L'Orient le Jour - Lebanon Security...
- May 17, 2010 - Daily Star - Nigeria Four Lebanese ...
-
▼
May
(225)
No comments:
Post a Comment