··· وتُرجئ جلسة رافع لمعذرة طبية ومجموعة الشهال لدرس الملف
··· وكانت هيئة المحكمة ارجأت جلساتها يوم أمس الاثنين في 1/11/2010 فحددت يوم 2/12/2010 موعداً جديداً لمتابعة محاكمة المعاون أوّل المتقاعد في قوى الأمن الداخلي محمود قاسم رافع المتهم بتنفيذه للأعمال الارهابية وبتفجير سيّارة المسؤول في <حزب الله> علي حسين صالح في منطقة الكفاءات في 2/8/2003 وقتله عمداً، وبالانتماء إلى جمعية ارهابية والتجند لصالح العدو ومعاونته في شبكة استخباراته، وتوفير الوسائل له لمباشرة اعتداءاته على لبنان، وهو على بينة من ذلك، ولإفشائه معلومات يجب ان تبقى مكتومة حرصاً على سلامة الدولة، ولدخوله بلاد العدو ولهدمه ممتلكات الغير، وذلك بعدما تبين من أوراق الملف أن وكيل المتهم المحامي انطوان نعمة تقدّم بمعذرة طبية في تاريخ سابق للجلسة وقد قبلت هيئة المحكمة والنيابة العامة العسكرية المعذرة، كما ارجأت الهيئة جلسة محاكمة عساف الياس عساف ويوسف الياس زينة عطية في جرم التعامل والاتجار بالمخدرات عبر العملاء إلى 23/11/2010، وبعدما تركت هيئة المحكمة القوس في استراحة، إمهالاً لأحد وكلاء الدعوى المقامة من الحق العام، ضد 54 متهماً بين موقوف ومخلى سبيله، للاطلاع على الملف، تمهيداً لمتابعة استجواب الموقوف الجديد في الدعوى ومن ثم المرافعة وذلك بناء لطلب الموقوفين الذين عارضوا بشدة تأجيل الجلسة وطالبوا بصدور الحكم في قضيتهم، وبعد نحو ساعتين من الانتظار قرر وكلاء الدفاع الرجوع عن متابعة المحاكمة في يوم أمس حرصاً على سلامة حق الدفاع الذي للموكل الجديد في الدعوى وقرر جميع المحامين المتقاضين في الدعوى وعددهم 16 الطلب إلى هيئة المحكمة تأجيل الجلسة، فاستجابت هيئة المحكمة للطلب وعقدت الجلسة نحو الثانية والنصف من بعد الظهر للمرة الثانية لإعلان تأجيلها اسبوعاً واحداً وبالتحديد في 11/11/2010·
··· وكانت هيئة المحكمة ارجأت جلساتها يوم أمس الاثنين في 1/11/2010 فحددت يوم 2/12/2010 موعداً جديداً لمتابعة محاكمة المعاون أوّل المتقاعد في قوى الأمن الداخلي محمود قاسم رافع المتهم بتنفيذه للأعمال الارهابية وبتفجير سيّارة المسؤول في <حزب الله> علي حسين صالح في منطقة الكفاءات في 2/8/2003 وقتله عمداً، وبالانتماء إلى جمعية ارهابية والتجند لصالح العدو ومعاونته في شبكة استخباراته، وتوفير الوسائل له لمباشرة اعتداءاته على لبنان، وهو على بينة من ذلك، ولإفشائه معلومات يجب ان تبقى مكتومة حرصاً على سلامة الدولة، ولدخوله بلاد العدو ولهدمه ممتلكات الغير، وذلك بعدما تبين من أوراق الملف أن وكيل المتهم المحامي انطوان نعمة تقدّم بمعذرة طبية في تاريخ سابق للجلسة وقد قبلت هيئة المحكمة والنيابة العامة العسكرية المعذرة، كما ارجأت الهيئة جلسة محاكمة عساف الياس عساف ويوسف الياس زينة عطية في جرم التعامل والاتجار بالمخدرات عبر العملاء إلى 23/11/2010، وبعدما تركت هيئة المحكمة القوس في استراحة، إمهالاً لأحد وكلاء الدعوى المقامة من الحق العام، ضد 54 متهماً بين موقوف ومخلى سبيله، للاطلاع على الملف، تمهيداً لمتابعة استجواب الموقوف الجديد في الدعوى ومن ثم المرافعة وذلك بناء لطلب الموقوفين الذين عارضوا بشدة تأجيل الجلسة وطالبوا بصدور الحكم في قضيتهم، وبعد نحو ساعتين من الانتظار قرر وكلاء الدفاع الرجوع عن متابعة المحاكمة في يوم أمس حرصاً على سلامة حق الدفاع الذي للموكل الجديد في الدعوى وقرر جميع المحامين المتقاضين في الدعوى وعددهم 16 الطلب إلى هيئة المحكمة تأجيل الجلسة، فاستجابت هيئة المحكمة للطلب وعقدت الجلسة نحو الثانية والنصف من بعد الظهر للمرة الثانية لإعلان تأجيلها اسبوعاً واحداً وبالتحديد في 11/11/2010·
وكانت هيئة المحكمة استجوبت الموقوف نادر محمّد الحلاب بجرم الارهاب والذي نفى كل ما اتهم به، وكان المتهمون الموقوفون والمخلى سبيل بعضهم انخرطوا في تنظيم مسلح لارتكاب الجنايات على النّاس والحض على التقتيل والنهب والتخريب وذلك من خلال حيازتهم واقتنائهم لمواد متفجرة وملتهبة ومن خلال نقل البعض منهم إلى شقة الشهال في طرابلس ارهابيين وتزويدهم بالاسلحة التي استخدمت لتنفيذ عمليات قتلهم لعسكريين ومدنيين ومحاولة قتل اخرين· وقد اقدم معظمهم على نقل اسلحة وذخائر حربية وحازوا اسلحة وذخائر وأقدم جميعهم باستثناء واحد منهم على مساعدة مجرمين في التواري عن الأنظار من وجه العدالة وفي تأمين المأكل والمأوى لهم·
No comments:
Post a Comment