التقى وزير البيئة محمد المشنوق أمس، ممثل منظمة الصحة العالمية الدكتور حسان البشرى، وتابع معه التحضير لورشة العمل حول الإطار الصحي لإدارة النفايات الصلبة في لبنان بعد زيارة وفد المنظمة قبل أيام.
وشارك المشنوق في جزء من اجتماع موسّع ضمّ ممثلي وزارة الصحة العالمية ووزارتَيْ البيئة والصحة العامة، ومجلس الإنماء والإعمار، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ورؤساء بلديات حول مطمر الناعمة، وحملة إقفاله، والحركة البيئية اللبنانية وممثل عن رئيس لجنة البيئة النيابية.
وكان الهدف من الاجتماع قيام ممثّلي منظمة الصحة بإطلاع المعنيين على نتائج جولتهم الميدانية على المطمر، وما وصلت إليه مراحل تقويم الأثر الصحي والتوصيات الفورية وقصيرة الأمد للمعالجة.
وشدّد المشنوق على «أننا جميعاً فريق واحد نعمل لإيجاد حلّ للمطمر بطريقة علمية»، ودعا إلى «تضافر الجهود لإيجاد هذا الحلّ»، منوّهاً بأهمية وجود ممثّلي منظمة الصحة العالمية للإفادة من خبراتهم ومن أيّ اقتراحات.
إلى ذلك، عرض المشنوق مع مديرة محمية حرج إهدن ساندرا كوسا نشاطات المحمية وحاجاتها والصعوبات التي تواجهها، وأكّدت كوسا التزام المحمية قرار الوزير القاضي بفتح أبوابها مجاناً طيلة أيام الأسبوع الحالي بمناسبة العيد الوطني للمحميات الطبيعية. وقدّمت لوحة تذكارية للمشنوق عن شجرة اللزّاب في المحمية وعن أشجار الأرز التي تحتويها.
زوّار
وأمس أيضاً، عرض المشنوق مع المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان ديريك بلامبلي، التطوّرات السياسية والحكومية في البلاد، وأطلعه على ما آلت إليه المناقشات حول البيان الوزاري. وتناول البحث موضوع النازحين السوريين في لبنان وطريقة مواجهة هذه الأزمة وتخفيف الأعباء عن لبنان.
كما التقى المشنوق صاحب شركة «كيميائيات لبنان» أنطوان ضومط، بحضور مسؤول العلاقات العامة والبيئة في الشركة أنطوان عون، واطّلع منه على عمل الشركة، وجرى التداول حول أهمية تقويم الأثر البيئي.
ومن زوّار المشنوق أمس، عضو لجنة مناهضة التمييز العنصري في الأمم المتحدة ورئيس جمعية «فرح العطاء» المحامي ملحم خلف، الذي بحث معه في نشاطات اللجنة والجمعية.
وشارك المشنوق في جزء من اجتماع موسّع ضمّ ممثلي وزارة الصحة العالمية ووزارتَيْ البيئة والصحة العامة، ومجلس الإنماء والإعمار، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ورؤساء بلديات حول مطمر الناعمة، وحملة إقفاله، والحركة البيئية اللبنانية وممثل عن رئيس لجنة البيئة النيابية.
وكان الهدف من الاجتماع قيام ممثّلي منظمة الصحة بإطلاع المعنيين على نتائج جولتهم الميدانية على المطمر، وما وصلت إليه مراحل تقويم الأثر الصحي والتوصيات الفورية وقصيرة الأمد للمعالجة.
وشدّد المشنوق على «أننا جميعاً فريق واحد نعمل لإيجاد حلّ للمطمر بطريقة علمية»، ودعا إلى «تضافر الجهود لإيجاد هذا الحلّ»، منوّهاً بأهمية وجود ممثّلي منظمة الصحة العالمية للإفادة من خبراتهم ومن أيّ اقتراحات.
إلى ذلك، عرض المشنوق مع مديرة محمية حرج إهدن ساندرا كوسا نشاطات المحمية وحاجاتها والصعوبات التي تواجهها، وأكّدت كوسا التزام المحمية قرار الوزير القاضي بفتح أبوابها مجاناً طيلة أيام الأسبوع الحالي بمناسبة العيد الوطني للمحميات الطبيعية. وقدّمت لوحة تذكارية للمشنوق عن شجرة اللزّاب في المحمية وعن أشجار الأرز التي تحتويها.
زوّار
وأمس أيضاً، عرض المشنوق مع المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان ديريك بلامبلي، التطوّرات السياسية والحكومية في البلاد، وأطلعه على ما آلت إليه المناقشات حول البيان الوزاري. وتناول البحث موضوع النازحين السوريين في لبنان وطريقة مواجهة هذه الأزمة وتخفيف الأعباء عن لبنان.
كما التقى المشنوق صاحب شركة «كيميائيات لبنان» أنطوان ضومط، بحضور مسؤول العلاقات العامة والبيئة في الشركة أنطوان عون، واطّلع منه على عمل الشركة، وجرى التداول حول أهمية تقويم الأثر البيئي.
ومن زوّار المشنوق أمس، عضو لجنة مناهضة التمييز العنصري في الأمم المتحدة ورئيس جمعية «فرح العطاء» المحامي ملحم خلف، الذي بحث معه في نشاطات اللجنة والجمعية.
No comments:
Post a Comment