أحيا "مركز حقوق الإنسان" في جامعة بيروت العربية "يوم المرأة العالمي" بإقامة سلسلة فعاليات اضاءت على "دور المرأة في المجتمع والحلول المثلى للتصدي الى ظاهرة العنف التي تتعرض لها المرأة والأثر الذي تلقيه هذه الظاهرة على الأسرة والأطفال"، وذلك في حرم الجامعة في بيروت .
فقد نظم المركز "حواجز محبة" داخل حرم الجامعة وزعت خلاله مطبوعات من وحي المناسبة ومنشورات توثق أنواع العنف التي تتعرض لها المرأة في لبنان ودور الجمعيات المعنية في هذا المجال في التصدي لهذه الظاهرة، كما شرحت ممثلتا مؤسسة "أبعاد" لما نجا وسجا ميخايل للطلاب طبيعة العمل على هذه القضية ومعالم المعركة القانونية والحقوقية التي تخوضها المرأة لاستصدار التشريع الذي يحميها من العنف الأسري.
كما اقام المركز ندوة حضرها عميد كلية الحقوق والعلوم السياسية محمد قاسم ومساعده مدير مركز حقوق الإنسان عمر حوري وأعضاء هيئة التدريس تخللها عرض فيلمي "أحلام" الذي يحمل رسالة الى كل مرأة ناجية من العنف الاسري أو الزوجي و "رجال في الظل" الذي يشير الى تحول عدد من الرجال من مختلف المجالات الى قدوة في مجتمعهم كمناصرين لحقوق المرأة وحمايتها من العنف.
تخلل الندوة مداخلة لعميد كلية الحقوق والعلوم السياسية محمد قاسم أوصى خلالها كل "المؤسسات والجمعيات العاملة على حماية المرأة الى الاعتماد أكثر على الدراسات والابحاث العلمية والميدانية والاحصاءات وعدم الاكتفاء بالإضاءة فقط على حالات العنف من باب إضفاء المصداقية أكثر على هذه القضية".
فقد نظم المركز "حواجز محبة" داخل حرم الجامعة وزعت خلاله مطبوعات من وحي المناسبة ومنشورات توثق أنواع العنف التي تتعرض لها المرأة في لبنان ودور الجمعيات المعنية في هذا المجال في التصدي لهذه الظاهرة، كما شرحت ممثلتا مؤسسة "أبعاد" لما نجا وسجا ميخايل للطلاب طبيعة العمل على هذه القضية ومعالم المعركة القانونية والحقوقية التي تخوضها المرأة لاستصدار التشريع الذي يحميها من العنف الأسري.
كما اقام المركز ندوة حضرها عميد كلية الحقوق والعلوم السياسية محمد قاسم ومساعده مدير مركز حقوق الإنسان عمر حوري وأعضاء هيئة التدريس تخللها عرض فيلمي "أحلام" الذي يحمل رسالة الى كل مرأة ناجية من العنف الاسري أو الزوجي و "رجال في الظل" الذي يشير الى تحول عدد من الرجال من مختلف المجالات الى قدوة في مجتمعهم كمناصرين لحقوق المرأة وحمايتها من العنف.
تخلل الندوة مداخلة لعميد كلية الحقوق والعلوم السياسية محمد قاسم أوصى خلالها كل "المؤسسات والجمعيات العاملة على حماية المرأة الى الاعتماد أكثر على الدراسات والابحاث العلمية والميدانية والاحصاءات وعدم الاكتفاء بالإضاءة فقط على حالات العنف من باب إضفاء المصداقية أكثر على هذه القضية".
No comments:
Post a Comment