نقل الوزير السابق ميشال سماحة من مقر توقيفه في ثكنة الريحانية الى مستشفى اوتيل ديو حيث خضع لفحوص وما لبث ان اعيد الى ثكنة الريحانية.
واوضح وكيله المحامي صخر الهاشم لـ"النهار" ان "الطبيب المعالج ارتأى اجراء فحوص وصورة للصدر للموكل. وتقدمت بطلب الى قاضي التحقيق العسكري الاول رياض ابو غيدا الذي وافق عليه". وقال ان صحة موكله "جيدة ومتينة". ووصف الفحوص التي أخضع لها بالعادية.
في غضون ذلك، يتابع ابو غيدا تحقيقاته في الملف فيما لا يزال القضاء العسكري ينتظر المعلومات التي طلبها لجهة معرفة الهوية الكاملة للاشخاص الذين وردت اسماؤهم في الملف .
واستبعدت مصادر قانونية عقد جلسة قريباً، ورجحت ان يتم ذلك اواسط تشرين الاول المقبل.
خاطفو باسل الميس سوريون من ذوي السوابق في لبنان
No comments:
Post a Comment