The Lebanese Center for Human Rights (CLDH) is a local non-profit, non-partisan Lebanese human rights organization in Beirut that was established by the Franco-Lebanese Movement SOLIDA (Support for Lebanese Detained Arbitrarily) in 2006. SOLIDA has been active since 1996 in the struggle against arbitrary detention, enforced disappearance and the impunity of those perpetrating gross human violations.

Search This Blog

December 28, 2010

Aliwaa - Military interrogating accused for spy - december 28,2010



<العسكرية> تستجوب متهمين بالعمالة
وآخرين بتفجير آلية عسكرية في زحلة
نظرت هيئة المحكمة الدائمة المؤلفة من العميد نزار خليل ومساعديه الضباط والمستشارة المدنية القاضية ليلى رعيدي وبحضور ممثل مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي احمد عويدات في ملفات جنحية وجنائية كان ابرزها ملفات التعامل والارهاب·
فقد أرجأت المحكمة جلسة محاكمة الفلسطينيين محمود احمد صيداوي وغاندي سعيد السحمراني في جرم الانضمام الى تنظيم ارهابي لارتكاب الجنايات بحق الناس والدولة للنيل من هيبتها الى 21/2/2011 بعدما تبين ان المتهم غاندي السحمراني لم يحضر بسبب الوفاة، ولإيداع ملف المحكمة وثيقة الوفاة·
كما ارجأت محاكمة يوسف ماروني عبدوش، اميل حنا ابو صافي، علي محمود الملاح، كايد محمد برو، وجعفر حسين حلاوي في جرم التعامل مع العدو والاتجار بالمخدرات وتهريبها الى بلاد العدو وتعامل اميل ابو صافي مع المخابرات وتزويده بالمعلومات عن حزب الله ومنازل عناصر ومسؤولية ودس الدسائس واتجار كايد برو وجعفر حلاوي بالمخدرات وتهريبها الى بلاد العدو الى 31/1/2011 لعدم اكتمال الخصومة·
وحددت هيئة المحكمة يوم 7 شباط 2011 موعداً جديداً لمتابعة النظر في دعوى الحق العام ضد روبير ادمون كفوري، الفلسطيني محمد ابراهيم عوض، الياس رياض كرم بجرم التعامل والقيام بأعمال ارهابية ومحاولة قتل احد الاشخاص الفلسطينيين عبر تسليمه عبوة نافسة لتفجيرها ولم يتم ذلك لاعتبارات خارجة عن الارادة وحيازة متفجرات وقد زوّر الاول والثاني مستندات لبنانية رسمية·
كذلك حددت هيئة المحكمة يوم 28/2/2011 موعداً جديداً لمتابعة النظر في دعوى الحق العام ضد حسين محمد علي موسى، احمد حسن عبد الله (فار)، جعفر حسين حلاوي، وسيم موسى موسى بجرم التعامل مع العدو بدس الدسائس من قِبل الاول والثاني واعطاء معلومات عن مواقع عسكرية ومدنية لفوز قوات العدو، وعن شخصيات حزبية والاتجار بالمخدرات عبر بلاد العدو وبجرم اقدام الثاني الفار على دخول بلاد العدو والاقامة فيها وحيازة الرابع وسيم موسى اسلحة وذخائر·
كما حددت هيئة المحكمة يوم 24/1/2011 جلسة لمتابعة محاكمة 11 متهماً من قوى أمن وسجناء سهلوا فرار سجناء من مستشفى رومية، وخربوا وحازوا هواتف خليوية·
اما المتهم الموقوف محمد علي بركات فقد أٌخضِع امس، في 27/12/2010 من رئاسة المحكمة العسكرية الدائمة للاستجواب في حضور ممثل النيابة العامة العسكرية ووكيله المحامي حسان منيمنة في جرم التعامل مع العدو فقال انه <لا يعرف من اتصل على رقمه الخليوي وقد غير الرقم بسبب المشاكل التي كانت تفتعلها خطيبته بسبب الاتصال بها>، مشيرا <الى انه لديه اقارب في المانيا واوستراليا وليس في اليونان وعندما سافر الى تركيا كان الهاتف مع زوجته وكان يتصل بها من خط هاتفي في الشارع>· واضاف ان <لقبه ابو علي لان ابنه اسمه علي، وانه خرج من منطقة الشياح في العام 2008 للاقامة في الجنوب في بلدة رب ثلاثين حيث يعمل بالدهان، بعدما تراكمت عليه الديون وانكسر في ايجار المنزل لمدة 3 اشهر، وكانت احواله المادية سيئة جدا وكل الجيرة كانت تعرف ذلك>· واضاف ان <حسن عبد الله تعرف عليه في قهوة ابو بشار في الشياح وهو كان صاحب معمل للملابس وقد وعده بالمساعدة في تجارة الثياب من تركيا، وان سامي نعمة تُركي ولديه محلات كبيرة للملابس في تركيا وقد كلمه من اجل التعاون معه في تجارة الملابس ولم يخبره حسن عبد الله ان سامي نعمة يعمل للاستخبارات الاسرائيلية>·
واشار بركات الى انه <خدم في الجيش اللبناني وكان يخدم في العام 1998 عندما تعرض لحادث سيارة ادت الى توعكة برأسه· وان حسن عبد الله اعطاه مصاريف السفر الى تركيا وقد ذهب براً من مرفأ بيروت الى سوريا ومنها الى تركيا اسطنبول حيث بات ليلته في احد الفنادق واتصل بسامي نعمة الذي اعطاه رقمه حسن عبد الله فارسل له سيارة تاكسي احضرته الى محله حيث تحدث معه بمسألة التجارة بالملابس على ان يرسل سامي الملابس بعد يومين الى لبنان، ولم يعرض سامي نعمة عليه خريطة عليها موقع اقامة حسن نصر الله في الضاحية، كما لم يعطه مالاً كما تفيد التحقيقات الاولية لدى مخابرات الجيش بل ان حسن عبد الله هو من اعطاه 600$، وان حسن تزوج من ابنة خالته في العام 2007 وسافر الى كندا، موضحا انه ذهب الى تركيا في العامين 2005 و2007>·
واضاف بركات: <انه اتصل بسامي نعمة على مكتبه وسامي لم يتصل به ولا مرة لكنه عرض عليه مساعدته له بفتح محل للملابس>·
وكان في بيروت خلال حرب تموز، ونفى بركات ان يكون <سامي نعمة قد ارسله للتوجه الى مستديرة الطيونة للتأكد من وجود عناصر لـ<حزب الله>، وقال: <إن حسن عبد الله حوّل له المال الى <الويسترن يونيون> وكان حسن في برمانا عند خالته· وان سامي نعمة لم يتصل به خلال حرب تموز 2006، مؤكداً انه رأى سامي نعمة مرتين ولم يطلب منه شيئاً>، ونفى بركات معرفته بالرقم الامني 00336947866834، مشيراً الى ان شقيقه يدعى حسن ويعمل في الدهان وهو لا ينتمي الى <حزب الله> وليس مرافقاً لحسن نصر الله إنما من المؤيدين للحزب، وأوضح <ان حسن عبد الله اعطاه في المرة الاولى 1900$ مقابل شراء الملابس وان الكمية المشحونة من الثياب تسلمها حسن عبد الله من المرفأ والفاتورة تسلمها هو، وانه حاول الاتصال بسامي وكان همه فتح محل للألبسة وكان يدرس المسألة ويجول على التجار للوقوف على الاسعار>، وقال: انه أُمي لا يعرف القراءة ولا الكتابة وانه اتجه الى الجنوب رب ثلاثين واقام مع والدته وتزوج ولديه 3 اولاد ولم يضبط في منزله شيء وقد ابتاع جهاز الكمبيوتر الحمال من منطقة الشياح وكان مستخدماً وهو في الاساس لشقيقه الذي تركه عندما سافر وهو لا يعرف ما عليه من انظمة، اما شقيقه احمد فقد كان يدرس في الجامعة هندسة الكمبيوتر والاتصالات وقد ابتاع الجهاز من شخص لا يعرف اسمه الكامل انما يدعى قاسم وكان هو في محل بالشياح وكان حسن عبد الله يعمل مع والده في الشياح وهو لم يعُد يذكر ما هو مدون على اوراق التحقيق الاولي لأن عناصر المخابرات كتبوا ما ارادوه، والرقم 70126325 لا يعني له شيئاً·
اما سامي فكان يسأله عن اشقائه بعد حرب تموز للإطمئنان فقط ولديه شقيق يدعى حسين كان يعمل في تجارة الباطون اما اليوم هو يعمل سائق على سيارة نقليات وحسن شقيقه هو الذي يعمل بمصلحة الدهان، ولا احد قريب من <حزب الله>، لكنهم ينتخبون الحزب لكن لا احد منهم ينتسب اليهم او الى <حركة امل> وأكد بركات <عدم معرفته للرقم 03407909، وانه كان يتكلم ببطاقة <تلي كارت> لان خطه بالوحدات وكان يحاول الاتصال على تركيا وكان الخط يعطيه علامة مقفل، وقد توجه الى سوريا عدة مرات وصودر جواز سفره كما صدور جهاز الكمبيوتر الحمال، وسيارته لكنه بعد زواجه لم يعد يذهب الى سوريا>·
واوضح بركات انه قبل توقيفه كان يعاني من ضيق مالي وقد عمل ذات مرة مع احمد الاسعد لقاء راتب قدره 400 الف خلال الانتخابات وكان يعمل مع شقيقه بالدهان ولم يستعمل خطاً اجنبياً لكنه كان يتكلم بـ<التلي كارت> من الجنوب وبيروت وحيثما كان وقد ضبطت بطاقة الهاتف معه وآخر اتصال اجراه كان في الجنوب، ولدى سؤاله عن صورة مضمومة الى الملف قال المتهم <هذه الصورة اخذت لي على الحدود السورية التركية، وسيارتي التي كانت معي قيمتها 500$ ومكسور عليها الميكانيك وقد ابتاعها من جاره، وكان اوقف في مرجعيون حيث ارسلوا للحضور اليهم ولما حضر انزلوه الى صيدا وبعد السؤال عن اسمه وما اذا كان سافر الى تركيا انزلوه الى وزارة الدفاع>·
واوضح المتهم محمد بركات انه شرح لقاضي التحقيق ما يقوله امام المحكمة وانه تعرض للضرب والتعذيب بالكهرباء والآثار لا تزال على يديه وجسمه وقد غاب عن وعيه 3 مرات في وزارة الدفاع بسبب التعذيب وهو موقوف منذ 9 اشهر ونصف وانه استمر محاولاً التكلم مع سامي نعمة عبر محاولات الاتصال به ليساعده في فتح محل في الجنوب>، واقسم بركات ان ما هو مدون في التحقيقات الاولية هو من صنع المخابرات هم يسألون ويجيبون، وانه منذ العام 2007 كان يتصل بسامي ويعطي الخط مقفلاً>·
واشار بركات الى <انه كان يبدل ارقام هاتفه لانه إما ان الجهاز يقع في الماء، او ينكسر، كما اشار الى ان حسن عبد الله لم يعطه مالاً كان يأخذ اتعابه التي له منه والاوراق المستندات هي بحوزة حسن فإن حضر يمكن اثبات اقواله>·
ونفى محمد بركات معرفته بمكان وجود جواز سفر له ثاني عليه تأشيرات خروج ودخول، مشيراً الى انه قد يكون في المنزل وفق ما يذكر، والى انه كان يخرج بجواز السفر عندما يكون صالحاً الى سوريا والا يستخدم هويته، واكد بركات معرفته بعمر بركات من بلدته رب ثلاثين الذي يعمل سائقاً وهو والد صاحبه المسافر، وانه كان يقصد سوريا مع اصحابه من سوريا وينزل في احد المنازل>·
وباستجواب المتهم محمد بركات قررت هيئة المحكمة ارجاء الجلسة الى 7/2/2011 لسماع افادتي احمد علي بركات وحسن علي بركات على سبيل المعلومات·
ثم انتقلت رئاسة المحكمة للنظر في دعوى الحق العام على ايلي وجورج عيد منيع المتهمين بالتعامل والعمل على تجنيد آخرين فأحضرا وحضر عنهما وكلاؤهما لينا العيا وصليبا الحاج، وبعد تلاوة القرار الاتهامي وتلخيصه لهما باشرت رئاسة المحكمة الاستجواب، فقال ايلي منيع: <ان افاداته امام مخابرات الجيش وقاضي التحقيق غير صحيحة كلها مشيراً الى انه يعمل في نحاتة الحجر في رميش وانه تعرف الى فادي عيد حيث كان يقيم في بلدة القليعة - الشريط الحدودي، ولم يكن يعرف ان فادي كان يعمل لمخابرات العدو ثم علم عندما اشاد له الموقدة في منزله وقد عرفه على ريمون ضاهر· ونفى إيلي منيع ان يكون ضاهر عرفه على ضباط يهود موضحاً ان ريمون في العام 1988 أعطاه 100$ ليقنع شخصاً ليعمل مع العدو فإما أن يبقى ويعمل مع الموجود أو ينزل الى بيروت ففضل التوجه الى بيروت
· وقد روى قصته لجورع بوغوص، واضاف ايلي <ان فادي عيد استقبلهم على معبر باتر وقد دخلوا مطعماً في جزين وبعد الغداء ارادوا الخروج لأن شقيقه كان اوقف سيارته خارج الحدود لعدم وجود تصريح له وغير صحيح ما دونته مخابرات الجيش من انه كان ينقل التقارير ويكتبها بوغوص قبل العام 2006 وفق ما افادة القرار الإتهامي·
وان عيد اتصل به وهو شقيق فادي عيد وطلب منه تأمين بضاعة لمعطم فتحه في ألمانيا فقد اراد استيراد مواد غذائية من لبنان وسأله عن جورج بوغوص فطلب من عيد عدم الإتصال به، غير انه عاد واتصل به فأخبر شقيقه جورج وسأله ان كان جورج بوغوص يتعاطى المواد الغذائية· اراد التكلم مع عيد عيد قال عندما يتصل به فسوف يعطيه رقم بوغوص وطلب منه عدم معاودة الإتصال ولم يعرف ماذا طلب منه وماذا حصل· وأكد المتهم ايلي منيع دخوله اسرائيل في العام 1990 حيث أشاد موقدة هناك ولم يخبره بوغوص ما كان يقوله فادي عيد ونفى ايلي منيع ان يكون شقيقه جورج امن الاتصال بجورج بوغوص مشيراً الى أن هناك بعض الأقاويل منسوبة الى فادي عيد وليس اليه مشيراً الى أن جورج بوغوص موقوف في سوريا بتهمة التعامل مع العدو وانه بعد العام 2006 بقي جورج منيع يعرف بوجود علاقة بين فادي عيد وجورج بوغوص ولا معلومة لديه بتمويل اموال بواسطة الويسترن يونيون·
وهنا اعترض المحامي صليبا الحاج وللمرة الثانية على مضمون الأسئلة المطروحة من اوراق بين يدي العميد نزار خليل مشيراً الى أن اوراق التحقيق في الملف والتي بين يديه هي غيرها التي بين يديه والتي في ملف المتهم لا تتضمن تلك التحقيقات التي يستنبط العميد خليل منها الأسئلة· وهُنا توقف العميد خليل بعد التدقيق في الأوراق التي بين يديه عن طرح الأسئل على المتهم وانتقل الى استجواب جورج منيع بعدما قال ايلي منيع <انه لم يطأ أرض بيروت نهائياً منذ العام 1988 الى العام 2002>·
اما جورج منيع فقد قال <إنه لا يؤيد التحقيقات الأولية وأمام قاضي التحقيق بكاملها لأنها تتضمن أشياء غير صحيحة واضاف ان شقيقه ايلي لم يخبره انه سوف يؤمن له اتصالاً مع جورج بوغوص وانه تزوج في العام 1982 وسافر الى دبي من العام 1980 حتى العام 1990· وان فادي عيد اعلمه ان شاباً صديقه يرغب بفتح مطعم في المانيا وهم لم يكلمه على خطه وان جورج بوغوص عندما استلم خطاً هاتفياً كان يتكلم وهو يتمشى بعيداً·
وانه في اليوم التالي اتصل به أحدهم لا يعرف من أين حصل على رقمه ليعطيه رقم حوالة مالية بقيمة 500$ لبوغوص وعندما سأله عن سبب الإتصال به وليس ببوغوص قال كان لديه رقمان فحاول على الأول وكنت صاحب الرقم·
ونفى معرفته بفادي عيد شخصياً أو برقمه وأوضح انه علم منذ نحو سنة ونصف تقريباً من أولاد جورج بوغوص انه اوقف في سوريا وهو لم يذهب الى بلدة القليعة الحدودية مع ايلي منيع شقيقه وجورج بوغوص وقال إن مخابرات الجيش صادرت له ولعائلته جوازات السفر وغير صحيح ان شقيقه ايلي اجتمع في العام 1988 بضباط إسرائيليين، كما ما دُوّن لهذه الناحية هو من حياكة المحققين في التحقيقات الأولية وإلا فالضرب نصيبه إن عارض· وأوضح جورج ان شقيقه ايلي منيع توجه الى رميش وكان يقطن قريباً منه ولم يأت بباله ان الأيام سوف تقذفه الى هذا المكان لكان على الأقل سجل رقم بوغوص· وأضاف جورج منيع ان جورج بوغوص اوقف في أواخر العام 2008 ولا يعرف ان كان يقربه احدهم في الجيش السوري رغم انهم اقاربه·
ونفى ان يكون قد ضبط شيء في منزله مشيراً الى انه يسافر وقد سافر في العام 1979 وفي العام 198 وحتى العام 1990 إلى دبي·
وبسؤال رئاسة المحكمة أجاب ايلي منيع انه لا يسافر إلا انه سافره مرة واحد سنة 78 الى السعودية·
ولدى سؤال الرئاسة عن جهوزية وكيلي الدفاع للمرافعة استمهلت الوكيلة لينا العيا للمرافعة وقررت رئاسة المحكمة توجيه كتاب الى الامن العام للإفادة عن دخول وخروج المتهمين وأرجأت الجلسة الى 28/2/2011 وقد توسل جورج منيع الهيئة التسريع في الجلسات لأن له 4 أولاد وهو موقوف منذ 9 أشهر·
وكانت رئاسة المحكمة نظرت في دعوى الحق العام على طوني حسين الحاج المتهم بتفجير آلية عسكرية في زحلة كانت موضوعة بتصرف العميد جان عقل وذلك بواسطة عبوة ناسفة محاولاً قتل العميد بها وبحيازته متفجرات من دون ترخيص والتسبب بأضرار مادية فاستمعت خلال الجلسة الى افادتي شاهدين للحق العام هما جان ميشال عقل وسامية جوزيف الشيباني على سبيل المعلومات بعدما استجوبت المتهم وقد تبين من خلال الإستجواب ان لا عداوة ولا علاقة بين المتهم والمدعي الشخصي الذي كان ادعاؤه ضد مجهول، وكان هنالك تناقض بين إفادتي الشاهدين ففي حين قال العميد عقل مما قاله ان سامية الشيباني كانت تزوره مع والدة زهير زعيتر في المكتب نفت ذلك الشاهدة سامية· ويذكر ان سامية الشيباني هي طليقة شقيق نوح زعيتر المتهم الثاني في الملف والمتهم طوني حسين الحج هو شقيق زوجة نوح زعيتر·
وقد أرجأت رئاسة المحكمة الجلسة للمرافعة الى 14/3/2011 بعدما استمهلت الوكيلة لوجود معطيات جديدة على ضوء الإفادات·


No comments:

Post a Comment

Archives